الجمعة، 28 يونيو 2013

CCT بيان صحفي


Media Partnership Dufresne Private Ltd


"تأجيل"
منتدى القاهرة للتغير المناخي يقدم دعوة عامة بالاشتراك مع منتدى فرنسا – مصر لحضور حلقته النقاشية السابعة عشر والتي تعقد في تمام الساعة السابعة من مساء يوم الثلاثاء الموافق الثاني من يوليو 2013 بالمركز العلمي الألماني وعنوانه 11 ش الصالح أيوب بالزمالك، تحت عنوان "هل يعتبر الحفاظ على النظم البيئية في مصر – درب من الرفاهية بعيدة المنال؟"

        لا تعد  مصر بلد ثري بكنوزه الحضارية والتاريخية فحسب، بل تقدم نموذجا متفرداً للحياة الطبيعية النباتية والحيوانية نظراً لوقوع مناطق عدة من أراضيها داخل إقليم البحر المتوسط تعتبر مقصد للعديد من هواة الغوص والصيادين. تلجأ الملايين من السائحين والمصريين سنوياً إلى منطقة ساحل البحر المتوسط بغية الاستمتاع بالمناظر الطبيعية الخلابة والهرب من ضوضاء المدن وتكدسها السكاني وكذا ضغوط الحياة اليومية المستمرة.
        يمكن القول بأن المناطق الساحلية تتعرض إلى خطر بيئي بعينه، غير أن حمايتها والحفاظ عليها يتطلب نوعاً خاصاً من الإجراءات والمعلومات نظراً لطبيعة نظمها البيئية الحساسة التي تقوم على الرطوبة والجفاف في أن واحد مما يعرضها لتحديات بيئة بالغة الصعوبة. وتعد المحافظة على تلك المناطق وحماية طبيعتها البيئية هي أحد أهم التحديات التي تواجهنا حالياً. وتحتل المناطق الساحلية المصرية الواقع جنوبي إقليم البحر المتوسط مركزاً هاماً بالنسبة لمسارات الطيور المهاجرة من الشمال إلى الجنوب في فصل الشتاء، كما تقدم تلك المناطق البيئية اللازمة لحياة لكافة أنواع الحيوانات البحرية.
وللحفاظ على النظم البيئية المصرية بعد اقتصادي هام أيضاً، لأن تعريض النظم البيئية القائمة على الرطوبة والجفاف في تلك المناطق للخطر سوف يجعل مرتاديها من المصريين والسائحين يعزفون عن القدوم إليها.
يسعد منتدى القاهرة للتغير المناخي ومنتدى فرنسا – مصر، بمناسبة الاحتفال بمرور خمسين عاما على توقيع معاهدة الإليزية، أن يناقش الموضوع المهم من خلال حلقته النقاشية السابعة عشرة حيث يستطيف خبراء من مصر وألمانيا وفرنسا للتحدث في هذا الموضوع ذات الأهمية الخاصة.
يتفضل سعادة سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية بالقاهرة السيد ميشال بوك والسيد نيكولاس جالية سفير جمهورية فرنسا بالقاهرة بإفتتاح فعاليات المنتدى.

نبذة مختصرة عن منتدى القاهرة للتغير المناخي:
اطلقت مبادرة منتدى القاهرة للتغير المناخي في نوفمبر 2011 بالتعاون بين سفارة جمهورية ألمانيا الاتحادية ووزارة الدولة المصرية لشئون البيئة وجهاز شئون البيئة المصري والهيئة الألمانية للتبادل العلمي والوكالة الألمانية للتعاون الدولي واللجنة المصرية الألمانية المشتركة للطاقة المتجددة وفاعلية الطاقة وحماية البيئة.

ويشرفنا دعوة السيدات والسادة ممثلي الصحافة والإعلام المصري لحضور الفعالية
للتواصل
     

الجمعة، 21 يونيو 2013

Deutsche Welle Forum Details

Media Partnership Dufresne Private Ltd
www.energystorageforum.com



Deutsche Welle Global Media Forum

 

 

  For detailed information about the conference, please go to website www.dw-gmf.de which offers videos, audio recordings from all panels and workshops, photos and a link to the GMF Twitter and Facebook pages.  

The official conference documentation will be available for download end of 2013.    

Next year Forum (June 30th - July 2nd), the topic will be “Challenges for the Media – From Information to Participation

For participants if you would take some of your precious time to fill out D.W questionnaire, Questionnaire.

الثلاثاء، 18 يونيو 2013

مصر وإثيوبيا

Media Partnership Dufresne Private Ltd

ما هي آفاق "الحرب المائية" بين مصر وإثيوبيا؟

 

الخلاف قديم بين مصر وإثيوبيا حول مياه النيل ذات القيمة الحيوية. والآن هناك خطر بأن ينفجر الصراع بسبب مشروع سد جديد ستقيمه إثيوبيا وتعترض عليه مصر. ولكن هل الأمر متعلق بالمياه فقط، أم أن للسياسة والتوقيت دور في الأزمة؟

منذ عقود خلت ومصر وإثيوبيا في صراع دائم على حقوق مياه النيل. سبق وأعلن الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك أن " تقييد لتدفق مياه النيل من قبل إثيوبيا "سيضطر بلادنا للمواجهة من أجل الدفاع عن حقوقنا وحياتنا". وكذلك خلفه محمد مرسي الذي قال: "نحن لا نريد الحرب، ولكننا نبقي جميع الخيارات مفتوحة". ومن إثيوبيا جاء الرد في ذلك الوقت من رئيس الوزراء ميليس زيناوي، الذي قال: "إذا أرادت مصر أن تمنع إثيوبيا من استخدام المياه، فعليها أن تحتل بلادنا – وهذا ما لم يستطع أي بلد في التاريخ فعله". ثم تصريح خليفته هايله مريم ديساليغنه، الذي قال مؤخراً: "لا أحد ولا شيء" سيوقف بناء السد.

سد عملاق

ويشير المشروع إلى سد ضخم للغاية، "سد النهضة العظيم"، الذي يجري بناؤه حالياً على المنابع الإثيوبية للنيل الأزرق بالقرب من الحدود السودانية. وبهذا أغضبت إثيوبيا مصر، التي تخشى على حصتها من المياه. وعلى عكس السدود ومشاريع الري السابقة، التي لم تتسبب في مثل هذه الأزمة، فإن حجم وقدرة المشروع العملاق والمبلغ المرصود لإتمامه الذي يقدر بـ4.2 مليار دولار، سبب مخاوف كبيرة بين السكان.

---
2013_06_14_nil.psd تخشى مصر من أن يؤدي سد النهضة الإثيوبي إلى تخفيض حصتها من مياه النيل

وإذا انتهى بناء السد، فينتظر أن تولد التوربينات الموجودة به 6000 ميغاواط من الكهرباء، ما يجعل من إثيوبيا أكبر منتج للطاقة في القارة الإفريقية. ولذلك، فإن المشروع يمثل للحكومة في أديس أبابا أهمية مشابهة لما يمثله سد القفلات الثلاث في الصين، فهو مشروع هيبة سياسية، لذلك، دُعي موظفو القطاع العام للمشاركة في تمويله، كما جرى الطلب من المواطنين الإثيوبيين الذين يعيشون في المهجر أن يقرضوا الحكومة وأن يستثمروا في بناء هذا السد. وتصر الحكومة على أنه يمكنها أن تبني السد العملاق من مواردها الخاصة – ولم تقبل إلا بقرض من الصين بقيمة مليار دولار من أجل تقديم الكهرباء اللازمة لبناء السد.

نزاع قديم على المياه

أساس النزاع على المياه بين مصر وإثيوبيا يعود إلى اتفاقيتين، الأولى تعود لعام 1929 والثانية لعام 1959. في ذلك الوقت، تعهدت سلطات الانتداب البريطاني بتخصيص كامل مياه النيل لمصر والسودان من أجل الاستخدام الزراعي. كما حصلت مصر على حق الفيتو ضد أي مشروع بناء سدود. الشيء المزعج لإثيوبيا هو أنه على الرغم من كون النيل الأزرق ينبع من أراضيها، إلا أنه يمر في المرتفعات فقط، ولا تستفيد منه في مجال الزراعة في السهول إلا على نطاق ضيق جداً. الوضع مختلف في مصر، حيث يمر نهر النيل – الناتج عن اندماج النيلين الأبيض والأزرق – بتدفق قوي وغني بالمياه، استفادت منه مصر كثيراً في مجال الزراعة. أما في إثيوبيا، فما زالت المجاعة موجودة منذ القدم ويعاني منها الملايين.

والآن جرى بالفعل الانتهاء من تشييد حوالي 20 في المئة من سد النهضة. وفي شهر مايو/ أيار المنصرم، بدأ الإثيوبيون فعلياً بتحويل مسار النهر إلى سرير جديد للسماح ببناء السد، ما أدى إلى قرع ناقوس الخطر في القاهرة. وكان قد سبق للجنة من الخبراء مؤلفة من عشرة أعضاء، والقاهرة كانت بالمناسبة حاضرة فيها أيضاً، أن أكدت أنه لا داعي لخشية مصر من العواقب طويلة الأمد على مخزونها من المياه. الأمر أكيد أن محطات توليد الكهرباء على السد لن تخفض كمية مياه نهر النيل على المدى الطويل.

هل بدأت تقرع طبول حرب المياه؟

The Blue Nile falls are known in the Amharic language as Tis Isat (the water that smokes).
+++CC/Mark Abel+++
am 10.2010 aufgenommen
am 01.2011 hochgeladen
Lizenz: http://creativecommons.org/licenses/by-nc-sa/2.0/deed.de
http://www.flickr.com/photos/markabel/5174843555/ حتى الآن لم تستفد إثيوبيا إلا القليل من الثروة المائية للنيل الأزرق

ومع ذلك، فقد تطور النزاع الآن إلى معركة تشكيك دبلوماسية. فقد ظهر سياسيون مصريون في نقاش على شاشة التلفزيون على الهواء مباشرة حول أفكار من قبيل تفجير السد أو تقديم دعم موجه للجماعات الإثيوبية المعارضة. وفي وقت لاحق تم الإعلان عن أنهم لم يكونوا يعلمون بأن الكاميرات تصور.

ولكن عموماً، هناك شك بأن يكون الأمر برمته لا يتعلق بمياه النيل، وإنما بوضع القيادة في كلا البلدين: أي الرئيس المصري مرسي ورئيس الوزراء الإثيوبي ديساليغنه. فكلاهما لا يحظى بشعبية كبيرة في بلده – وخاصة في أوساط الشباب. ويريدان من خلال الشعارات الشوفينية قرع طبول الحرب ورفع شعبيتهما. وعلى الرغم من الهجمات اللفظية المتبادلة بين القاهرة وأديس أبابا، إلا أن الخبراء يستبعدون تماماً احتمال اندلاع حرب. فالجيش المصري يعاني من سوء التجهيزات مقارنة بالجيش الإثيوبي، إضافة إلى حقيقة وجود مشاكل لوجستية لأن البلدين ليس لديهما حدود مشتركة. حول ذلك يقول الباحث البارز أشوك سوين من جامعة أوبسالا في السويد: "ثبت في الماضي بأن تهديدات القاهرة بأنها ستدمر السدود مجرد 'خدعة'".

هل من حلول؟

Blick auf den Assuan-Staudamm, Assuan, Ägypten. 18.4.2007 picture-alliance / Bildagentur H سد أسوان يلعب دورا مركزيا للري وتوليد الكهرباء في مصر

في غضون ذلك، عرض الاتحاد الإفريقي التوسط بين البلدين – لكن أديس أبابا رفضت الأمر رفضاً قاطعاً. هذا وينتظر أن يزور وزير الخارجية المصري أديس أبابا خلال الأيام المقبلة. لكن متحدثاً باسم الحكومة الإثيوبية وجه رسالة مسبقة لمصر بأن إثيوبيا "لن ترهبها الحرب النفسية التي تقوم بها مصر"، ولن تتوقف ولو "ثانية واحدة" عن بناء السد. هذا ليس كل شيء، فقد صدق البرلمان الإثيوبي بالإجماع يوم الخميس (13 يونيو/ حزيران 2013) على اتفاقية عنتيبي – المبرمة عام 2010 – والتي تنهي العمل بالاتفاقيات القديمة التي تعود لعصر الانتداب، لتحرم بذلك مصر من حقها في الحصول على نصيب الأسد الذي كانت تتمتع به من مياه نهر النيل. وإثيوبيا ليست الوحيدة، فقد صدقت دول "نيلية" أخرى على الوثيقة، هي رواندا وتنزانيا وأوغندا وكينيا وبوروندي. كما أن جمهورية الكونغو الديمقراطية وجنوب السودان تعتزمان الانضمام للاتفاقية، وإريتريا بصفة مراقب. أي أن الأوضاع الإقليمية تبدو غير جيدة بالنسبة لمصر.

لكن هناك حل عملي يتم الترويج له منذ عدة عقود: لمَ لا تقوم مصر بالاستفادة من المياه لأغراض الزراعة بطريقة أكثر كفاءة وتوفير؟ فحتى الآن يجري التفريط بهذا السائل الثمين من خلال الري بالطرق التقليدية القديمة. وهكذا، فإن الخسائر الطفيفة المحتملة التي ستحدث نتيجة بناء سد إثيوبيا يمكن تعويضها عبر الجهود الذاتية. لكن المشكلة هي أن الناخب المصري لن ينظر إلى هذه الاقتراحات والحلول نظرة جيدة

 


الجمعة، 14 يونيو 2013


Exclusively for :

"The Future of Growth – Economic Values and the Media"
Sixth Deutsche Welle Global Media Forum 
Egyptian Intifada (uprising) on the stake: adoption of renewable energy a basis of successful political transformation
Energy democracy basis of power democracy

Bonn,Germany

BY: Mohamed Essayed Darwish
Egyptian network for renewable , Founder
New and renewable energies Forum, Bayet El Sennary, Bibliotheca Alexandrina, Moderator


Through its long history, The Egyptian State was based on mother city domination on possession tools and control of water and energy distribution meanwhile the suburbs and the remaining remote cities of the Capital are kept subject to the City (Cairo) instructions; and through it led to personal president control and his dominant entourage.
Nowadays, Egypt faces hard challenges in saving electrical power to maintain continuity of life cycle. The cases of daily power interruption of electricity from life and population facilities, in addition to the increase of water supply shortage and potential decrease more with the Nile basin sources countries' implementation of development projects; based on a point of view that Egyptian historical rights on the 1st world river are more or less connected to the colonial era and it is the time to be changed strongly, rapidly and without concurrence or conformity.
All those challenges push Egypt's State and Citizens towards renewable energy not only as a successful solution to face scarce energy and water but also as an indispensable tool to achieve Egyptian Intifada goals of bread, freedom and human dignity.
Egypt superficies is one million km2, only 8% of it is exploited and the deserts are left vacant without exploitation of their enormous capabilities of sun and wind renewable energy sources. It is the time to decisively and radically count on renewable energy sources. Egyptian renewable energy network endeavor to secure political commitment, from the elite politician; in authority and opposition; to adopt policies and legislation to encourage promulgation of renewable energy applications and significantly reform fossil fuel subsidies. Provision of energy and water to every citizen means the independency from mother city domination on his own affairs and the feeling of personal freedom in his life basics; and consequently, democratic transformation success and state gets to citizen respect not to force citizens to respect the State control and domination in the name of stability or even democracy as a method of election not as a package of integrated mechanisms!?
 Energy democracy is a basis of political democracy not majority disdain of minority and disable of authority transfer, in the name of people will which expressed itself preceding should now face efforts to impede re-occurrence of such expression again in the next parliamentary election in the current year.
·      The Egyptian Renewable Energy Network is a group of media men who exert efforts building coalitions among stakeholders in the Government and private sector to set a strategy aiming at developing encouraging policies to disseminate renewable energy application in Egypt. The views of the new and renewable energy Forum do not necessarily express Bibliotheca Alexandrina's points of view.  
·      Participation in new and renewable energy forum in Bayet El Sennary dependent to Bibliotheca Alexandrina; in co-operation with the Egyptian Network; is open to all media men provided that  participation, follow up is active and commitment to the Network vision in the field of energy nationally. It is also open for international experts to exchange knowledge and experience.
·      Attached materials could be reprinted or published provided that source is mentioned: new and renewable energy meetings in Sennari House dependent to Bibliotheca Alexandrina in co-operation with the Egyptian Network.  
Follow us on Egyptian network for Renewables Blog
Révolution égyptienne en difficulté: L'adoption de l'énergie renouvelable est la base du succès de la transition politique
La démocratie de l'énergie est le fond de la gouvernance démocratique  


Préparé par / Mohamed El Sayed Darwish –
 Fondateur du réseau égyptien des énergies renouvelables

Tout au long de sa longue histoire riche , l'état égyptien a connu un seul système de divisions territoriales où les ressources du pays sont concentrées dans une ville -la ville mère- contrôlant la distribution de l'eau et de l'énergie, par conséquent,les villes éloignées de la capitale restent soumises à l'autorité du gouverneur et de son entourage

Aujourd'hui, l'Egypte est confrontée à de nombreux défis difficiles en ce qui concerne la fourniture de l'énergie électrique et l'économie de l'énergie pour satisfaire les exigences de  cette époque moderne et pour éviter les fréquentes coupures de courant. En plus,   La diminution de l'approvisionnement en eau prévue à cause de la mise en œuvre  des projets de  développement des pays de sources du Nil qui ont pris la base de considération que les droits historiques égyptiens de l'eau de la rivièresont associés à la phase coloniale et que c'est le moment de tout changer rapidement et sans attendre permission de personne

Tous ces défis imposent à l'Egypte Etat et le citoyen d'avoir recours aux énergies renouvelables non seulement comme une solution efficace aux défis de rareté de l'énergie et de l'eau, mais aussi comme un moyen indispensable pour atteindre les objectifs de la révolution égyptienne  à vivre dans la liberté et la dignité humaine en premier lieu
 

L'Egypte, qui a une superficie d'un million de kilomètres carrés et n'exploite que 8% de cette superficie pour le logement et de laisser les déserts vides, sans exploitation, malgré son énorme potentiel en énergie renouvelable à partir du vent et du soleil. Il est temps compter sur  les ressources énergétiques renouvelables de manière radicale et décisive
 

Le réseau égyptien des énergies renouvelables cherche à établir et d'obtenir un engagement politique définitif de l'élite politique, le régime et l'opposition, à adopter des politiques et des lois encourageant le déploiement des applications des énergies renouvelables.

La disponibilité de l'énergie et de l'eau a chaque citoyen, c'est d'être libre du contrôle  de la ville mère dominante sur le sens de la liberté individuelle dans les bases de vie de la personne et donc le succès de la transition démocratique et l'accès à assurer le respect des citoyens non pas les obliger à respecter la volonté de l'État versée au nom de la stabilité, voire la démocratie

La democratie de l'énergie est le fond de la démocratie politique non mépriser de la majorité pour l'opinion de l'opposition et la désactivation des mécanismes d'echange du pouvoir au nom de la volonté populaire qui s'est exprimée pour une fois et relever le défi de la prévention de la récurrence de la liberté d'expression maintenant

• La participation au forum  d'énergies nouvelles et renouvelables a Beit Sennari filiale de la Bibliothèque d'Alexandrie, en coopération avec le réseau égyptien est ouvert à tous les médias, a condition participation fournie est de collaboration et le suivi et l'engagement à la vision du réseau dans le domaine de l'énergie localement

• Le réseau égyptien pour les énergies renouvelables est un groupe de journalistes embrassant les efforts pour construire des alliances entre les parties prenantes du gouvernement et du secteur privé pour élaborer une stratégie visant à stimuler l'élaboration de politiques pour le déploiement des applications des énergies renouvelables en Égypte

• Possible de re-publier et imprimer l'article ci-joint, à condition que le nom de la source, et la nouvelle énergie renouvelable forum Beit Sennari filiale de la Bibliothèque d'Alexandrie, en coopération avec le réseau égyptien des énergies renouvelables

Suivez-nous sur le blog réseau égyptien pour les énergies renouvelables
http://egyptiannetworkforrenewables.blogspot.com
Pour rester en contact avec nous
 

mohamedsd2002@yahoo.com


الانتفاضة المصرية على المحك: تبني الطاقة المتجددة أساس نجاح التحول السياسي
ديمقراطية الطاقة أساس لديمقراطية الحكم



إعداد/ محمد السيد درويش
مؤسس الشبكة المصرية للطاقات المتجددة
مدير ملتقي الطاقات الجديدة و المتجددة ببيت السناري التابع لمكتبة الاسكندرية



         
          قامت الدولة المصرية عبر تاريخها الطويل على استحواذ المدينة/ الأم على أدوات الهيمنة والسيطرة في توزيع المياه والطاقة، لتظل الأطراف وباقي المدن البعيدة عن العاصمة خاضعة لتوجهات المدينة/ القاهرة، ومنها لسيطرة الرئيس الفرد والحاشية المهيمنة.
          الآن مصر تواجه تحديات صعبة في توفير الطاقة/ الكهربائية لاستمرار دوران عجلة الحياة، وزيادة حالات الانقطاع اليومي للكهرباء عن مرافق الحياة والسكان، بالإضافة لزيادة شح إمدادات المياه، واحتمال انخفاضها أكثر مع تنفيذ دول منابع النيل لمشاريعها التنموية على قاعدة النظر للحقوق المصرية التاريخية في مياه النهر الأول في العالم على أنها حقوق ارتبطت بالمرحلة الاستعمارية وآن أوان تغييرها بقوة وبسرعة ودون توافق.

          كل هذه التحديات تفرض على مصر الدولة والمواطن اللجوء للطاقة المتجددة ليس فقط كحل ناجح لتحديات ندرة الطاقة والمياه بل أيضاً كوسيلة، لا غنى عنها، لتحقيق أهداف الانتفاضة المصرية في العيش والحرية والكرامة الإنسانية.
          مصر التي تبلغ مساحتها مليون kمتر مربع ولا يستغل سوى 8% فقط من هذه المساحة للسكن وترك الصحاري خالية دون استغلال رغم إمكانياتها المهولة في مصادر الطاقة المتجددة من الرياح والشمس، آن الأوان الاعتماد بطريقة حاسمة وجذرية على موارد الطاقة المتجددة. وما تسعى إليه الشبكة المصرية للطاقات المتجددة الحصول على التزام سياسي قاطع من النخبة السياسية، نظام ومعارضة، بتبني السياسات والتشريعات المشجعة على نشر تطبيقات الطاقة المتجددة. إتاحة الطاقة والمياه لكل مواطن يعني التحرر من سيطرة المدينة/الأم المهيمنة على شئونه وإحساسه بالحرية الفردية في أساسيات معيشته وبالتالي نجاح التحول الديمقراطي والوصول لدولة احترام المواطنين لا إجبار المواطنين على احترام سيطرة وتسلط الدولة باسم الاستقرار أوالديمقراطية كطريقة انتخاب لا كحزمة من الاليات المتكاملة.

ديمقراطية الطاقة أساس الديمقراطية السياسية لا احتقار الأغلبية لرأي المعارضة وتعطيل آليات تداول السلطة باسم الإرادة الشعبية التي عبرت عن نفسها بحرية بعد الانتفاضة : عليها مواجهة تحدي منع تكرار التعبير الحر في الانتخابات البرلمانية القادمة العام الحالي.
  
·   باب المشاركة بملتقي الطاقة الجديدة و المتجددة ببيت السناري التابع لمكتبة الاسكندرية بالتعاون مع الشبكة المصرية مفتوح لكل الإعلاميين شريطة المشاركة والمتابعة والالتزام برؤية الشبكة في مجال الطاقة محلياً. اراء ملتقي الطاقة الجديدة و المتجددة لا تعبر بالضرورة عن راي مكتبة اسكندرية
·   الشبكة المصرية للطاقات المتجددة مجموعة من الإعلاميين يتبنون جهود بناء تحالفات بين أصحاب المصلحة من الحكومة والقطاع الخاص لوضع استراتيجية تستهدف صنع سياسات محفزة لنشر تطبيقات الطاقة المتجددة في مصر.
·   بالإمكان إعادة نشر وطباعة المادة المرفقة شريطة ذكر اسم المصدر، ملتقي الطاقة الجديدة والمتجددة ببيت السناري التابع لمكتبة الاسكندرية بالتعاون مع الشبكة المصرية للطاقات المتجددة.

تابعونا على مدونة Egyptian network for Renewables
للتواصل  mohamedsd2002@yahoo.com