الثلاثاء، 30 أبريل 2019

أطلاق تحالف عالمي ل Global Alliance Power Fuels












الشبكة المصرية للطاقات المتجددة و المياه شاركت ، حصريا ، في حضور اطلاق تحالف ال Power Fuels في برلين يوم 8 ابريل الحالي.
الحلقة المفقودة لتحقيق تحول الطاقة عالميا، الباب الواسع للوصول للاستدامة باقل تكلفة ، و تخزين و نقل الطاقة بطريقة تجارية مربحة. مع فرص نمو اقتصادي و تجاري علي مستوي الدول والمناطق غير مسبوقة

القصة الكاملة قريبا


Egyptian Network for Renewables and Water Cycle, participated, exclusively, in the launch of the Power Fuels Alliance in Berlin on April 8
The missing link to achieve global energy transformation, the broad door to achieve sustainability at the lowest cost, to store and transport energy in a profitable business manner. With economic and commercial growth opportunities at the level of countries 
and regions are unprecedented

Full story is coming soon








الشبكة المصرية
 ثمان سنوات في خدمة القطاع الناشيء 
       ofENFRWC Eight years serving emerging sector 
Water & RE  


الأحد، 28 أبريل 2019

تقرير حالة المياه الثالث للمنطقة العربية 3rd State of the Water Report for the Arab region










The 3rd State of the Water Report for the Arab region with a regional assessment of water supply and sanitation in the Arab region. It includes widespread dimensions and rich in data analysis of WSS including water uses, services, infrastructure, socio-economics, finance and governance. 


تقرير حالة المياه الثالث للمنطقة العربية مع تقييم إقليمي لإمدادات المياه والصرف الصحي في المنطقة العربية. يشمل أبعاد واسعة النطاق وغنية في تحليل البيانات من WSS بما في ذلك استخدامات المياه والخدمات والبنية التحتية والاجتماعية والاقتصادية والمالية تقرير حالة المياه الثالث للمنطقة العربية مع تقييم إقليمي لإمدادات المياه والصرف الصحي في المنطقة العربية. ويشمل أبعاد واسعة النطاق وغنية في تحليل البيانات من WSS بما في ذلك استخدامات المياه والخدمات والبنية التحتية والاجتماعية والاقتصادية والمالية والحوكمة.



الشبكة المصرية
 ثمان سنوات في خدمة القطاع الناشيء 
       ofENFRWC Eight years serving emerging sector 
Water & RE  


  

الأحد، 21 أبريل 2019

Renewable capacity highlights











من برلين   
ملخص تطورات و حصص و أنواع الطاقات المتجددة، عالميا ، و جغرافيا ، بالارقام و الرسوم البيانية في عام ٢٠١٨ ، في ٣ ورقات ملونة ، بين إيديك الان
صادر نهاية مارس ٢٠١٩
علي الرغم من ان طاقة الرياح تستحوذ علي ٢٤٪ من الطاقات المتجددة المستغلة عالميا ( ٥٦٤ جيجا / واط ) ، حتي ٢٠١٨ ، و بنسبة ٢٠٪ للطاقة الشمسية اجمالا ( اقل ٧٨ جيجا / واط )  ، الا ان ، نسبة الزيادة في عام ٢٠١٨ فقط ، كانت ٢٤٪ للطاقة الشمسية ( ٩٤ جيجا / واط )  ، و ١٠٪ لطاقة الرياح ، ( ٤٩ جيجا / واط )
الطاقة الشمسية المضافة في ٢٠١٨ بلغت ٩٤ جيجا / واط ، حصة مصر منها كلمتين !؟
الطاقة الكهربائية من الطاقات المتجددة بلغت ٦٣ ٪ العام الماضي ، مرتفعة عن ٢٥ ٪ عام ٢٠٠١
معدل نمو القدرات المركبة من الطاقات المتجددة. اخر ٤ سنين ، بلغت في المتوسط ، ١٦٠ جيجا واط / سنويا او اكتر من ٧٦ سد عال مصري كل سنة

From Berlin,

 Summary of developments, quotas and types of renewable energies, globally, and geographically, in figures and graphs in 2018, in 3 colored papers, between your hands, now.
Dated end of March 2019.

 Although wind energy accounts for 24% of global renewable energies, ( 564 Giga / watt ) up to 2018 and 20% of solar energy in general, ( below solar by 78 Giga / watt ) the increase in 2018 was only 24% for solar ( 94 Giga / Watt ) and 10% for Wind power, ( 49 Giga / watt ).
Solar energy increased 94 Giga / watt last year, Egypt share only two words?!

Utilization of renewable energies in electricity generation reached 63% last year, up from 25% in 2001.  Growth rate of renewable energies Installed for the last 4 years averaged 160 GW / year, or more than 76 Egyptian high dam per year. 


https://www.irena.org


 

الشبكة المصرية
 ثمان سنوات في خدمة القطاع الناشيء 
       ENFRWC Eight years serving emerging sector of Water & RE  


الثلاثاء، 9 أبريل 2019

Start-up Energy Transition Award Ceremony حفل توزيع جوائز الشركات الناشئة في انتقال الطاقة











Start-up Energy Transition Award Ceremony on 9 April 2019. The reception is part of the first day of the conference and a major highlight. Guests of the BETD and partner events will jointly witness the recognition of top start-ups with the Start-up Energy Transition Award and take advantage of an exclusive networking opportunity.


حفل جائزة افضل الشركات الناشئة في نقل الطاقة في 9 أبريل (نيسان) 2019. حفل الاستقبال جزءًا من اليوم الأول من حوار برلين لنقل الطاقة . سيشهد ضيوف BETD وفعاليات الشركاء بشكل مشترك أفضل الشركات الناشئة من خلال جائزة Start Up-Energy Transition Award والاستفادة من فرصة التواصل الحصري.


Connect on Social Media and make the conference livelier than ever: Join the Dialogue on Twitter with #betd2019 and follow @greensofa_betd
Find us on LinkedIn and Instagram

You can watch the last conferences on our YouTubechannel





الشبكة المصرية
 ثمان سنوات في خدمة القطاع الناشيء 
       ENFRWC Eight years serving emerging sector of Water & RE  



الاثنين، 8 أبريل 2019

Germany's ambition to promote sustainable energy internationally طموح ألمانيا لتعزيز الطاقة المستدامة دوليا












Germany’s ambition to promote sustainable energy globally has led to the development of a multi-faceted international energy transition policy with various activities and an agenda to promote renewables and energy efficiency abroad. This perspective article takes a look at the aspects shaping Germany’s outreach to partner countries outside the EU to promote sustainable energy and addresses open questions related to its agenda.

*Sybille Röhrkasten contributed to this article during her tenure as Scientific Project Leader at the IASS.


 طموح ألمانيا لتعزيز الطاقة المستدامة على الصعيد العالمي أدى إلى تطوير سياسة دولية متعددة الأوجه لنقل الطاقة مع أنشطة متعددة وجدول أعمال لتعزيز مصادر الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في الخارج. يلقي هذا المقال المنظور نظرة على الجوانب التي تشكل اتصال ألمانيا بالدول الشريكة خارج الاتحاد الأوروبي لتعزيز الطاقة المستدامة ومعالجة الأسئلة المفتوحة المتعلقة بجدول أعمالها.

* ساهمت سيبيل روركاستن في كتابة هذا المقال خلال فترة عملها كقائدة للمشروع العلمي في IASS.



الشبكة المصرية
 ثمان سنوات في خدمة القطاع الناشيء 
       ENFRWC Eight years serving emerging sector of Water & RE  

الخميس، 4 أبريل 2019

1,7 مليار جنيه لتفريغ القدرة المولدة من مجمع الطاقة الشمسية فى بنبان. 1.7 billion Egyptian pounds to discharge the power generated from the solar complex in Benban











وقعت امس م. صباح مشالى رئيس الشركة المصرية لنقل الكهرباء مع شركة السويدى إليكتريك للتجارة والتوزيع  عقد لتأمين وتدعيم تفريغ قدرات مجمع الطاقة الشمسية فى بنبان على جهد 500 كيلوفولت ، بالتوازى مع قرب إستكمال دخول كامل القدرات المحطة الشمسية فى بنبان بأسوان   .
أوضحت مشالى أن العقد يتضمن إنشاء الخط الكهربائى المزدوج الدائرة رباعى الموصل نجع حمادى الصناعية / بنبان (S3) الشمسية بطول يصل إلى حوالى 195 كيلومتر بهدف تفريغ القدرة المولدة من مجمع الطاقة الشمسية فى بنبان على جهد 500 كيلوفولت.
أضافت أن القيمة الإجمالية للعقد تبلغ حوالى 1,7 مليار جنيه مصرى يتم تمويلها من المصادر الذاتية للشركة المصرية لنقل الكهرباء ، وبمدة تنفيذ تصل إلى حوالى ستة أشهر.
أضافت مشالى توقيع العقد مع شركة السويدى إليكتريك للتجارة والتوزيع  بعد أن تم التوصل إلى أفضل العروض الفنية والمالية من خلال ممارسة تقدم إليها عدد كبير من الشركات المحلية والعالمية المتخصصة.

Yesterday Eng. Sabah Mashali President of the Egyptian Company for Transmission electricity has signed a with El Sewedy Electric Company for Trade and Distribution contract to secure and support the discharge of the capacity of the solar power complex in Benban on a 500 kV, in parallel with the near completion of the full capacity entry of the solar plant in Bennab Aswan
Mashali explained that the contract includes the construction of the two-phase electrical line of the Naga Hammadi industrial / Benban (S3) solar tower with a length of about 195 km to discharge the capacity of the solar power complex in Benban to 500 kV
She added that the total value of the contract is about 1.7 billion Egyptian pounds financed by the self-sources of the Egyptian Electricity Transmission Company, and the implementation period of up to about six months
Mashhali added the signing of the contract with El Sewedy Electric Co. for Trade and Distribution after the best technical and financial offers were reached through the vetting a large number of local and international specialized companies



الشبكة المصرية
 ثمان سنوات في خدمة القطاع الناشيء 
       ENFRWC Eight years serving emerging sector of Water & RE  


الأربعاء، 3 أبريل 2019

وضع خطة للاستدامة في أسواق رأس المال Creating the Blueprint for Sustainability Across Capital Markets












تلقت إدارة الخزانة بالبنك الدولي مكالمة هاتفية مفاجئة: في أواخر عام 2007، أرادت مجموعة من صناديق التقاعد السويدية الاستثمار في مشاريع تراعي تغير المناخ، لكنهم لم يعرفوا سبل العثور على هذه المشاريع. لكنهم كانوا يعرفون لمن يتوجهون، ومن ثم اتصلوا بالبنك الدولي للمساعدة. منذ أقل من عام مضى، أصدر البنك الدولي أولى سنداته الخضراء- وابتدع معها طريقة جديدة لربط التمويل من المستثمرين بمشاريع المناخ.
 السندات هي في الأساس اتفاق يقترض بموجبه المصدرون للسندات الأموال من المستثمرين ويسددونها للمستثمرين بفائدة متفق عليها بعد فترات زمنية محددة. الحكومات والشركات وآخرون كثيرون يصدرون السندات لاقتراض الأموال للمشاريع. لم يكن إصدار السندات بالشيء الجديد على البنك الدولي - فهو يصدر السندات منذ عام 1947 لجمع الأموال من أسواق رأس المال من أجل مشاريعه الإنمائية. إلا أن فكرة إصدار سند مخصص لنوع محدد من المشاريع لم تكن قد اختبرت بعد. صنعت السندات الخضراء تاريخا لتمثل حدثا أدى إلى تغيير جذري في الطريقة التي يعمل بها معا المستثمرون وخبراء التنمية وصناع السياسات والعلماء.

 تحذير صارخ

في عام 2007، نشر الفريق الحكومي الدولي حول تغير المناخ- وهو إحدى وكالات الأمم المتحدة التي توفر البيانات العلمية عن تغير المناخ وآثاره السياسية والاقتصادية- تقريرا يربط بما لا يدع مجالا للشك بين السلوكيات البشرية والاحترار العالمي.  حفز هذا الاستنتاج، ومعه زيادة تواتر الكوارث الطبيعية، عددا من صناديق التقاعد السويدية على التفكير في كيفية استخدامهم للمدخرات التي يحافظون عليها من أجل التوصل إلى حل. وطلبوا من المجموعة المصرفية الإسكندنافية SEB أن تنظر فيما يمكن عمله. وقامت المجموعة المصرفية بالربط بين التمويل الذي كان يسعى إلى تقليص المخاطر على المستثمرين وإحداث أثر إيجابي، وبين البنك الدولي بما يتمتع به من خبرة في الاستثمار في المشاريع البيئية حول العالم.  

 التفكير خارج الصندوق

بالنظر إلى الوراء، تبدو الحلول مباشرة وصريحة. أراد المستثمرون ملاذا آمنا يضعون فيه أموالهم ويوقنون أنهم يحدثون به أثرا.  فلدى البنك الدولي مشاريع بيئية ليمولها، ويتمتع بسجل حافل كمصدر جيد للسندات، وبالقدرة على تقييم أثر هذه المشاريع. ولكن كان هناك حلقة مفقودة وهي: كيف يستطيع المستثمرون التيقن من أن المشاريع التي يدعمونها تتصدى بالفعل للمخاوف المناخية؟
تطلب هذا إجراء مكالمة هاتفية أخرى، وهذه المرة للمركز العالمي لبحوث المناخ والبيئة، وهو مركز متعدد التخصصات في البحوث المناخية ومقره أوسلو. كان علماء المركز يقودون الخبراء في القضايا المناخية. ويمكنهم أن يطرحوا رؤيتهم الموثوقة بشأن ما إذا كان المشروع سيترك أثرا إيجابيا على البيئة.
 وتلا ذلك الكثير من المحادثات بين صناديق التقاعد والمجموعة المصرفية الإسكندنافية والمركز العالمي لبحوث المناخ والبيئة وإدارة الخزانة بالبنك الدولي.  كانت المحادثات صعبة في كثير من الحالات- لا سيما وأن مختلف الجهات كانت تتحدث بلغة مختلفة في أغلب الأحوال، وكان من الصعب تقليص الفجوة بين التمويل والتنمية والعلم.

 التزام مشترك بالعثور على حل

 وأخيرا أطل النجاح برأسه في نوفمبر تشرين الثاني 2008، عندما أصدر البنك الدولي السندات الخضراء. هذه السندات وضعت الخطة الرئيسية لسوق السندات الخضراء التي نراها اليوم. هذه الخطة حددت المعايير للمشاريع المؤهلة للدعم بالسندات الخضراء، واعتمدت المركز العالمي لبحوث المناخ والبيئة كجهة ثانية لإبداء الرأي، وأضافت تقييم الأثر باعتباره جزءا أصيلا في هذه العملية.  كما استحدثت نموذجا جديدا للتعاون بين المستثمرين والبنوك ووكالات التنمية والعلماء. وفي النهاية، كانت ثمرة لالتزامهم ومثابرتهم والدفع نحو إيجاد حل.
السندات الخضراء التي أصدرها البنك الدولي زادت الوعي بالتحديات المتعلقة بتغير المناخ، ودلت المستثمرين على إمكانية دعم الحلول المناخية من خلال الاستثمار الآمن دون التخلي عن العائد. وشكلت الأساس لمبادئ السندات الخضراء التي نسقتها رابطة أسواق رأس المال الدولية.  وأبرزت القيمة الاجتماعية التي تحققها السندات والحاجة إلى التركيز الأشد على الشفافية.
ومنذ ذلك الحين، جمع البنك الدولي أكثر من 13 مليار دولار من خلال ما يقرب من 150 سندا أخضر بعشرين عملة لمستثمرين ومؤسسات استثمارية حول العالم. 
في نهاية السنة المالية 2018، كان هناك 91 مشروعا مستحقا للتمويل بالسندات وتعهدات بإجمالي 15.4 مليار دولار. من هذه التعهدات، تم تخصيص 8.5 مليار من إيرادات السندات الخضراء وصرفها لدعم المشاريع في 28 بلدا، و 6.8 مليار أخرى في طريقها للصرف.
 وبحلول 30 يونيو حزيران 2018، كانت مشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة استخدام الطاقة والنقل النظيف تمثل أكبر القطاعات في حافظة المشاريع المستحقة لسندات الخضراء. هذه القطاعات مجتمعة شكلت ما يقرب من 69% من التزامات السندات الخضراء.


The phone call to the World Bank Treasury came out of the blue: in late 2007, a group of Swedish pension funds wanted to invest in projects that help the climate, but they did not know how to find these projects. But they knew where to turn and called on the World Bank to help. Less than a year later, the World Bank issued the first green bond—and with it, created a new way to connect financing from investors to climate projects.
Bonds are essentially an agreement where issuers borrow funds from investors and must repay investors at an agreed rate after a specified amount of time. Governments, companies and many others issue bonds to borrow money for projects. Issuing a bond was nothing new for the World Bank—it has been issuing bonds since 1947 to raise financing from the capital markets for its development projects. But the concept of a bond that is dedicated to a specific kind of project had not been tested before. The green bond turned out to be a history-making event that fundamentally changed the way investors, development experts, policymakers, and scientists work together.

A stark warning

In 2007, the Intergovernmental Panel for Climate Change—a United Nations agency that provides scientific data on climate change and its political and economic impacts—published a report that undeniably linked human action to global warming. The finding, along with increasing occurrences of natural disasters, prompted a group of Swedish pension funds to think about how they could use the savings they were stewarding toward a solution. They called on their bank, SEB (Sandinaviska Enskilda Banken AB) to see what could be done. And SEB connected the dots between the financing that was seeking to reduce risks for the investors and make a positive impact, and the World Bank with its deep knowledge on investing in environment projects around the world.

Thinking outside the box

In hindsight, the solution seems straightforward. Investors wanted a safe place to put their money and know that they were making a difference. The World Bank had environment projects to finance, a track record as a high-quality bond issuer, and the ability to report on the impact of its projects. But there was a missing link: how could investors be truly certain that the projects they were supporting addressed climate concerns?
This triggered another phone call, this time to CICERO, the Centre for International Climate and Environmental Research— an interdisciplinary research center for climate research in Oslo. CICERO scientists were leading experts on climate issues. They could provide a credible view on whether a project was going to make a positive impact on the environment.
What followed were many more conversations among the pension funds, SEB, CICERO, and the World Bank Treasury. The conversations were often difficult—especially since more often than not, the different organizations spoke different languages, and it was challenging to bridge the gap between finance, development and science.

A joint commitment to finding a solution

Success ultimately came in November 2008, when the World Bank issued the green bond. The bond created the blueprint for today’s green bond market. It defined the criteria for projects eligible for green bond support, included CICERO as a second opinion provider, and added impact reporting as an integral part of the process. It also piloted a new model of collaboration among investors, banks, development agencies and scientists. Ultimately, it was the result of their commitment, perseverance, and drive to find a solution.
The World Bank green bond raised awareness for the challenges of climate change and demonstrated the potential for investors to support climate solutions through safe investments without giving up financial returns. It formed the basis for the Green Bond Principles coordinated by ICMA, the International Capital Markets Association. It highlighted the social value that bonds could create and the need for a sharper focus on transparency.
Since then, the World Bank has raised more than US$13 billion through almost 150 green bonds in 20 currencies for institutional and retail investors all over the globe. 
At the end of the fiscal year 2018, there were 91 eligible projects and a total of US$15.4 billion in commitments. Of these commitments, US$8.5 billion in Green Bond proceeds were allocated and disbursed to support projects in 28 countries and another US$6.8 billion had yet to be disbursed. 
As of June 30,2018, Renewable Energy and Energy Efficiency and Clean Transportation projects represented the largest sectors in the Green Bond eligible project portfolio.Together, these sectors made up approximately 69 percent of the Green Bond commitments. 





الشبكة المصرية
 ثمان سنوات في خدمة القطاع الناشيء 
       ENFRWC Eight years serving emerging sector of Water & RE  



الثلاثاء، 2 أبريل 2019










Drawdown Europe, an initiative of the German Energy Agency (dena) and EIT Climate-KIC, was launched in 2018 and stems from Project Drawdown's initial collaborative research project seeking the most substantive solutions to reversing global warming. The project aims to apply Drawdown as a framework for local and national action. The aim of Drawdown Europe is to act as a centre of research, innovation, implementation and demonstration around solutions using the Drawdown framework and capitalizing on European expertise and knowledge.

The second gathering of Drawdown Europe will celebrate the launch of the German translation of the Drawdown book, and under the umbrella of the "100 solutions" proposed in the book, inspire a Call to Action in the fight against climate change across Europe. The event will be opened by the German Minister for the Environment, Ms. Svenja Schulze. Keynotes from high-profile leaders and TED-style talks from brilliant experts and entrepreneurs will shine a light on the most exciting solutions around climate change. We will end the evening with a reception and opportunity for networking to shape the next steps in implementing the Drawdown solutions. This event will allow us to recognize the strong role of innovation, research and the need for strong political and private sector co-operation when it comes to achieving our shared climate goals!



تم إطلاق كمبادرة  Drawdown Europe المشروع البحثي التعاوني تبحث عن الحلول الأكثر جوهرية لمواجهة ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي. يهدف المشروع إلى تطبيقه كإطار للعمل المحلي والوطني.
 الهدف من البرنامج Drawdown العمل كمركز للبحث والابتكار والتنفيذ والبيان العملي حول الحلول باستخدام إطار عمل السحب التدريجي والاستفادة من الخبرات والمعرفة الأوروبية
و تحت مظلة اطلاق كتاب 100 حل سيوجه نداء إلى العمل في مكافحة تغير المناخ في جميع أنحاء أوروبا. سيفتتح الحدث وزيرة البيئة الألمانية ، السيدة سفينجا شولز. سوف تلقي الكلمات الأساسية من القادة البارزين والمحادثات فعالية  من الخبراء الرائعين ورجال الأعمال الضوء على الحلول الأكثر إثارة حول تغير المناخ. سننهي المساء باستقبال وفرصة للتشبيك لتشكيل الخطوات التالية في تنفيذ حلول السحب. سيتيح لنا هذا الحدث إدراك الدور القوي للابتكار والبحث والحاجة إلى تعاون قوي من القطاعين السياسي والخاص عندما يتعلق الأمر بتحقيق أهدافنا المناخية المشتركة!






الشبكة المصرية
 ثمان سنوات في خدمة القطاع الناشيء 
       ENFRWC Eight years serving emerging sector of Water & RE