الخميس، 30 أغسطس 2018

تطبيقات مشروعات السيارات الكهربائية في مصر Applications of Electric Car Projects in Egypt










                                                                                                                  ENFRWC

افتتح صباح الثلاثاء الماضي د.حسن محمود حسنين وكيل أول وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة والرئيس المصرى للجنة المصرية الألمانية ورشة عمل حول " تطبيقات مشروعات السيارات الكهربائية في مصر" بالتعاون مع اللجنة المصرية الألمانية للطاقات المتجددة وكفاءة الطاقة وحماية البيئة JCEE ، بحضور ممثلين عن وزارة الإنتاج الحربي، وزارة النقل، وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، وزارة البيئة، شركة العاصمة الإدارية الجديدة مشروع نقل الوزارات للعاصمة بوزارة التخطيط، كليات الهندسة بجامعات عين شمس، القاهرة، وحلوان، الشركة العربية للطاقة المتجددة بالهيئة العربية للتصنيع، ووزارة الكهرباء والطاقة المتجددة ، و Sebastian Wilde سيبستيان فيلد السكرتير الأول ونائب رئيس التعاون التنموي بالسفارة الألمانية بمصروعدد من قيادات القطاع .
ورشة العمل في إطار إعداد دراسة تجريبية لمحاكاة التأثير المتوقع لاستخدام السيارات الكهربائية على الشبكة الكهربائية في العاصمة الإدارية الجديدة من خلال أحد الاستشاريين العالميين في هذا المجال و ضمن أنشطة اللجنة المصرية الألمانية للطاقات المتجددة وكفاءة الطاقة وحماية البيئة JCEE.
ألقى د. حسن كلمة فى الجلسة الافتتاحية لورشة العمل نيابةً عن د. محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة أوضح فيها امتنانه من مشاركة السادة الحضور فى هذا الحدث الهام والذى يعد فرصة جيدة لمناقشة الخبرات الدولية في اتجاهات السوق الحالية للسيارات الكهربائية والحلول المتاحة، وكذلك الخبرات الدولية في التحديات التي تواجه مشغلي شبكة الكهرباء وأجهزة مرافق الكهرباء، والإتجاه نحو مستوى أفضل من خفض انبعاثات غازات الإحتباس الحراري وتحسين الأثر البيئي لتوليد الطاقة الكهربائية.
أشار إلى التحدياتِ الكبيرةِ التي واجهتها مصر في توفير الطاقةِ للسوق المحلى خلال مرحلةٍ سابقة، والنجاح الذى حققه قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة المصرى  على خلفيةِ الاستقرار السياسي ومن خلال اتخاذ عددٍ من الإجراءاتِ والسياساتِ الاصلاحية بالقطاع في إطار استراتيجيةٍ جديدة تضمن تأمين الإمداداتِ والاستدامةِ والإدارةِ الرشيدة.
أضاف من أهم ثمار السياسات في القطاع القضاء نهائياً على أزمة الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائى وتحقيق احتياطي آمن من الطاقة الكهربائية حيث سيصل إجمالى القدرات الكهربائية التى سوف يتم إضافتها إلى الشبكة الكهربائية الموحدة حتى نهاية العام إلى مايزيد عن 25 ألف ميجاوات.
أضاف استكمالاً لهذا الجهد وفي إطار تنويع مصادر إنتاج الطاقة الكهربائية والاستفادة من ثروات مصر الطبيعية وبخاصة مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة تم بالتعاون مع أحد بيوت الخبرة العالمية لوضع استراتيجية للمزيج الأمثل فنياً واقتصادياً للطاقة فى مصر (بترول ـ كهرباء) حتى عام 2035 والتي تتضمن تعظيم مشاركة الطاقة المتجددة فى مزيج القدرات الكهربائية لتصل نسبتها إلى ما يزيد عن 46% بحلول عام 2035، كما يتضمن مزيج الطاقة أيضاً كافة أنواع مصادر الطاقة (الطاقة النووية، الفحم النظيف، غاز...).
أضاف أن مصر تتمتع بثراء واضح فى مصادر الطاقات المتجددة والتي تشمل بشكل أساسى طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتصل القدرات الكهربائية التي يمكن إنتاجها من هذه المصادر إلى 90 جيجاوات.
أضاف أن  مصر خطت خطوات هامة للإستفادة من الإمكانيات الهائلة من الطاقة المتجددة وفقاً لعدد من الآليات أهمها المشروعات الحكومية التي تنفذها هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة بنظام (EPC + Finance) ، طرح المناقصات التنافسية من خلال الشركة المصرية لنقل الكهرباء بنظام (BOO)، والمزايدات Reverse Auctions  ، قيام المستثمر ببيع الطاقة المنتجة من الطاقات المتجددة مباشرة إلى عملاءه من خلال استخدام شبكة الكهرباء القومية مقابل رسوم استخدام.
فضلاً عن تعريفة التغذية للطاقات المتجددة والتى تتيح للقطاع الخاص الاستثمار في مجال إنشاء وتملك وتشغيل محطات إنتاج وبيع الكهرباء المنتجة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ، كما نجح القطاع  فى توقيع اتفاقيات شراء الطاقة مع عدد "32" شركة ليصل إجمالى القدرات التي سيتم تركيبها في مجمع بنبان للطاقة الشمسية 1465 ميجاوات يتم تمويلها من مؤسسات وجهات التمويل الدولية بإجمالي إستثمارات تقدر بحوالي 2 مليار دولار
يبلغ إجمالي فرص العمل التي تتيحها المشروعات ما يزيد عن 7000 فرصة عمل ، كما تم إجراء الإصلاحات التشريعية اللازمة لتشجيع استثمارات القطاع الخاص في مشروعات الطاقة المتجددة
أوضح يتم حالياً اتخاذ الإجراءات اللازمة لإنشاء أول محطة على مستوى الشرق الأوسط لتوليد الكهرباء من المحطات المائية باستخدام تكنولوجيا الضخ والتخزين بقدرة 2400 ميجاوات بجبل عتاقة للاستفادة من الطاقة المنتجة من المصادر الجديدة والمتجددة وتخزينها في أوقات توافرها ثم الاستفادة منها في أوقات الاحتياج إليها (ساعات الذروة) بالتعاون مع أحد الشركات العالمية المتخصصة في مجال المحطات المائية (شركة سينوهيدرو الصينية) من خلال تمويل ميسر بنسبة 100%.
أضح د. حسن أن اللجنة المصرية الألمانية المشتركة للطاقات المتجددة وكفاءة الطاقة وحماية البيئة JCEE ، تسهم بأعمالها مع وزارات الكهرباء والطاقة المتجددة، البيئة، الإسكان والمجتمعات العمرانية، التجارة والصناعة، السياحة بالإضافة إلى مكتب الإلتزام البيئي بإتحاد الصناعات المصرية ، مما يساهم فى خلق مناخ يدعم التكامل بين هذه الجهات جميعاً بالتنسيق بين الجانبين المصرى والألمانى لتحقيق الأهداف المرجوة فى مجالات الطاقات المتجددة وترشيد الطاقة وتحسين كفاءتها وحماية البيئة.
يتمثل نطاق عمل اللجنة المصرية الألمانية في تنمية قدرات الوزارات والمؤسسات المصرية المشاركة فيما يتعلق بإعداد وتنفيذ استراتيجيات طويلة المدى في مجال الطاقات المتجددة وكفاءة الطاقة وحماية البيئة من خلال تقديم المساعدة الفنية، وإعداد الدراسات، كذلك إتاحة فرص التدريب في كل من ألمانيا ومصر، فضلاً عن تبادل الخبرات العلمية والفنية بين الجانبين
جاري تنفيذ بعض الانشطة خلال المرحلة الثالثة من عمل اللجنة المصرية الألمانية JCEE  تتمثل فى إعداد دراسة تجريبية لمحاكاة التأثير المتوقع لنظام السيارات الكهربائية على الشبكة الكهربائية (Mobility-E) داخل العاصمة الإدارية الجديدة ، وإعداد دراسة إنشاء مركز ابتكاري للشبكات الذكية بالعاصمة الإدارية(Smart Grid Innovation Center)، ودعم الشركة المصرية لنقل الكهرباء لإنشاء مركز مراقبة للمحطات الشمسية بنظام تعريفة التغذية في منطقة بنبان – اسوان.
بالإضافة إلى شراء والتدريب على برنامج محاكاة سوق الكهرباء من خلال شركة فيتشنر Fichtner الألمانية ، وتقديم الخدمات الإستشارية وبناء القدرات، وتوفير البرمجيات في ضوء إعادة هيكلة جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك وهيئة تنمية واستخدام الطاقة الجديدة والمتجددة فى ضوء قانون الكهرباء الجديد وقانون الطاقات المتجددة، وعقد عدد (30) دورة تدريبية لعدد (198) شركة من الشركات المؤهلة العاملة في مجال تركيب الخلايا الفوتوفولطية بإجمالى عدد (200) متدرب من خلال أكاديمية الطاقة المتجددة (RENAC) على تركيب أنظمة خلايا فوتوفلطية أعلى أسطح مباني الهيئة.
فضلاً عن تقديم خدمات استشارية وبناء قدرات العاملين من أجل تأهيل إدارة التدريب والترويج بهيئة الطاقة الجديدة والمتجددة للحصـــــول على شهادة الـ  9001ISO ، وتطوير برامج الطاقات المتجددة وكفاءة الطاقة في إطار إجراءات التخفيف الملاءمة الوطنية NAMA.
جدير بالذكر تم الاثنين الماصي عقد الدورة التدريبية الأولى على هامش ورشة العمل من خلال أحد خبراء شركة سيمنس عن تطبيقات مشروعات السيارات الكهربائية الى تهدف إلى نقل الخبرات الدولية في تطبيقات مشـروعات السـيارات الكهــربائية (Electric-Mobility) مما يتيح الترويج لهذه التكنولوجيا بالسوق المصري.

Applications of Electric Car Projects in Egypt

                                                                                                                  ENFRWC

Dr. Hassan Mahmoud Hassanein, First Undersecretary of the Ministry of Electricity and Renewable Energy and Egyptian President of the Egyptian-German Committee, opened a workshop on "Applications of Electric Car Projects in Egypt" in cooperation with the German-Egyptian Committee for Renewable Energies, Ministry of Transport, Ministry of Housing, Utilities and Urban Communities, Ministry of Environment, New Capital Administrative Company, Ministry of Planning, Engineering Colleges at Ain Shams University, Cairo, Halwan, Arab Renewable Energy Company The Ministry of Electricity and Renewable Energy, and Mr. Sebastian Wilde, First Secretary and Vice President of Development Cooperation at the German Embassy in Egypt and a number of sector leaders

Pilot study
Workshop is part of the preparation of a pilot study to simulate the expected impact of the use of electric cars on the electrical network in the new administrative capital through a global consultant in this field as well as within the activities of the Egyptian German Committee for Renewable Energy, Energy Efficiency and Environmental Protection JCEE

Important event
Dr. Hassan delivered a speech at the opening session of the workshop on behalf of Dr. Mohamed Shaker, Minister of Electricity and Renewable Energy, in which he expressed his gratitude for the participation of the attendees in this important event, which is a good opportunity to discuss international experiences in the current market trends of electric cars and solutions available, Power grid operators and utilities, towards a better level of greenhouse gas emissions reduction and improved environmental impact of power generation

Number of reform measures
He pointed out the great challenges faced by Egypt in providing energy to the local market during the previous phase and the success achieved by the Egyptian electricity and renewable energy sector against the backdrop of political stability and through adopting a number of reform measures and policies in the sector in the framework of a new strategy that guarantees supply, sustainability and good governance

Dr. Hassan added that the most important fruits of the policies in the sector are the final elimination of the crisis of frequent interruptions of electricity and the achievement of a safe reserve of electric power, where the total electricity capacity that will be added to the unified electricity network by the end of this year to more than 25 thousand megawatts

46 percent by 2035
Added that in order to diversify the sources of electricity production and benefit from Egypt's natural resources, especially new and renewable sources of energy, in cooperation with one of the international expert houses to develop a strategy for the optimal combination of technical and economic energy in Egypt (electricity oil) until 2035, Renewable energy in the combination of electric capacity to reach more than 46 percent by 2035. The energy mix also includes all types of energy sources nuclear energy, clean coal, and gas
Egypt enjoys a clear richness in the sources of renewable energies, which include mainly wind and solar energy and the capacity of electricity that can be produced from these sources up to 90 GW

Number of mechanisms
First Undersecretary of the Ministry of Electricity and Renewable Energy and Egyptian President of the Egyptian-German Committee, JCEE, added that Egypt has taken important steps to benefit from the enormous potential of renewable energy according to a number of mechanisms, the most important of which are the government projects implemented by EPC and EPC + Finance, Competitive Bidding via BOO, Reverse Auctions , furthermore investor can sell the energy produced from the renewable energies directly to its customers through the use of the national electricity Grid in return for usage fees


Benaban solar
As well as the Feed in tariffs for renewable energies, which allows the private sector to invest in the establishment, ownership and operation of plants producing and selling electricity produced from solar and wind power. The sector also succeeded in signing energy purchase agreements with 32 companies; bring the total capacity to be installed at the Benaban solar to 1465 MW which is funded by international financial institutions, organizations with a total investment of about $ 2 billion

Mount Ataqa pumping and storage
Total number of jobs offered by the projects is more than 7,000, and legislative reforms have been undertaken to encourage private sector investment in renewable energy projects
Dr. Hassan pointed out that measures are currently being taken to establish the first station in the Middle East to generate electricity from water stations using 2400 MW of pumping and storage technology at Mount Ataqa to benefit from the energy produced from new and renewable sources and store them in times of availability and then use them in times of need (peak hours) In cooperation with a global company specialized in the field of water plants (Sinohidro Chinese) through the financing of a facilitator by 100 Percent

Bodies in Coordination
President of Joint German- Egyptian Committee for Renewable Energies, Energy Efficiency and Environmental Protection (JCEE) contributes to the work of the Ministries of Electricity and Renewable Energy, Environment, Housing and Urban Communities, Trade and Industry, Tourism Ministry and Environmental Compliance Office affiliated to Federation of Egyptian Industries.
These bodies are all in coordination between the Egyptian and German sides to achieve the desired objectives in the fields of renewable energies, rationalize energy, improve their efficiency and protect the environment

JCEE Scope
Scope of work of the Egyptian-German Committee is to develop the capacities of Egyptian ministries and institutions involved in the preparation and implementation of long-term strategies in the fields of renewable energies, energy efficiency and environmental protection through the provision of technical assistance and the preparation of studies, as well as training opportunities in Germany and Egypt, Scientific and technical expertise between two sides
Some activities are under way during the third phase of the work of the Egyptian-German committee JCEE to prepare a pilot study to simulate expected impact of the electric motor system on the Mobility-E network within the new administrative capital and to prepare the study of the establishment of an innovative center for intelligent networks in the administrative capital (Smart Grid Innovation) Center.
Supporting the Egyptian Electricity Transmission Company to establish a monitoring center for solar plants in the feed in tariff scheme in the area of ​​Benban – Aswan

Capacity building
In addition to purchasing and training on the simulation program of the electricity market through the German company Fichtner, providing advisory services and capacity building, providing software in the light of restructuring the apparatus of regulation of the electricity and consumer protection facility and the Authority for development and use of new and renewable energy NREA in the light of the new electricity law and the law of renewable energies,

Courses
Mentioning that (30) Training courses for (198) qualified companies working in the field of photovoltaic cell installation with a total of 200 trainees through the Renewable Energy Academy (RENAC) on the installation of photovoltaic cell systems at the top of the premises of the NREA

NAMA program
As well as providing advisory services and capacity building for the staff to qualify the Training and Promotion Department of the New and Renewable Energy Authority to obtain the ISO 9001 certification, and the development of renewable energies and energy efficiency under National mitigation actions NAMA program
The first training session was held on the sidelines of the workshop through one with Siemens experts on the applications of electric car projects to aim to transfer international expertise in the applications of electric car projects, which will allow the promotion of this technology in the Egyptian market

الأربعاء، 29 أغسطس 2018

محطة الحمراوين لإنتاج الكهرباء بطاقة الفحم النظيف Al - Hamraween Station for electricity via Clean coal












من المنتظرأن تشهد زيارة الرئيس السيسي إلى بكين الشهر المقبل توقيع العقود النهائية لمشروع محطة الحمراوين لإنتاج الكهرباء بطاقة الفحم النظيف بقدرة 6 جيجاوات. وسيجري التوقيع بين الشركة القابضة لكهرباء مصر مع التحالف الفائز بعقد إنشاء المحطة بقيمة 4.4 مليار دولار، والذي يضم "حسن علام للإنشاءات" و"شنغهاي إليكتريك" و"دونج فانج" الصينيتين
 فاز تحالف صيني يضم "حسن علام للإنشاءات"، و"شنغهاي إليكتريك" و"دونج فانج" الصينيتين، بعقد بقيمة 4.4 مليار دولار، من الشركة القابضة لكهرباء مصر، لإنشاء محطة لإنتاج الكهرباء بطاقة الفحم النظيف بقدرة 6 جيجاوات في منطقة الحمراوين بالبحر الأحمر. من المنتظر أن تكون المحطة كبرى المحطات التي تعمل بالفحم في الشرق الأوسط وأفريقيا، من المنتظر أن تبدأ توليد الطاقة بعد 6 سنوات من بدء الإنشاءات، وفق ما ذكرته مصادر لإنتربرايز. وستضم المحطة التي تعد الأولى من نوعها في مصر ست وحدات لتوليد الطاقة بقدرة 1 جيجاوات لكل وحدة. وستنفذ شركة حسن علام القابضة من خلال شركتها التابعة "بجسكو" الجانب الأكبر من الأعمال الهندسية للمشروع، وفق ما ذكرته مصادر مطلعة لإنتربرايز.وفاز التحالف بالعقد بعد منافسة مع جنرال إليكتريك، وتحالف ميتسوبيشي-هيتاشي-أوراسكوم-السويدي. أشار موقع ميد إلى أن محطة الحمراوين سيجري إنشاؤها بنظام الهندسة والتوريد والبناء والتمويل.


President Abdul Fattah al-Sisi will visit Beijing next month where he is expected to sign cooperation agreements , energy, education, transportation and housing, a cabinet statement said earlier
Sisi's visit to Beijing is also expected to witness the signing of the final contracts for the 6-gigawatt coal-fired power plant. The Egyptian Electricity Holding Company (EEHC) will be signed with the consortium that won the $ 4.4 billion construction contract, which includes Hassan Allam Construction, Shanghai Electric and Dongfang
 Chinese consortium, including Hassan Allam Construction, Shanghai Electric and Dongfang, won a $ 4.4 billion contract from Egypt Electricity Holding Company (EEHC) to build a 6-gigawatt coal-fired power plant in the Red Sea's Hamraouine region.
Plant is expected to be the largest coal-fired power station in the Middle East and Africa, which is expected to start generating power after six years of construction, sources told Enterprise.
Station will include six power plants with a capacity of 1 gigawatts per unit. Hassan Allam Holding, through its subsidiary Bijsco, will carry out the bulk of the engineering work for the project, according to well-informed sources. The alliance won the contract after competing with General Electric and the Mitsubishi-Hitachi-Orascom-Swediy consortium.
MED site indicated that the Hamraween plant will be built with the BOT financing system


إنتشر مؤخرا تعبير "الفحم النظيف" وأود أن أضيف إلى ذلك أن تعبير "الفحم النظيف" مضلل لأنه مأخوذ من الإنجليزية والإسم العلمي لهذه التقنية هو )Carbon Capture and Storage (CCS
المقصود منه هو القبض على غاز ثاني أكسيد الكربون المسبب لظاهرة الإحتباس الحراري قبل خروجه من مدخنة المحطة ثم إرساله إلى فجوات في الأرض تم تفريغها من البترول أو الغاز. سعة هذه الفجوات معروفة وهي تكفي للتخزين لمدة 25 سنة تقريبا
هذه التكنولوجيا لا تستعمل عمليا لثبوت عدم إستدامتها فضلا عن أنها تستهلك 20% من الفحم أكثر من عدم استعمالها وعدم ضمان خروج الغاز المخزون بعد فترة. فهذا التعبير "الفحم النظيف" يعطي إنطباعا خاطئا ولا يجوز تضليل الشعب بمثل هذه التعبيرات المنافية للحقيقة
لماذا لم يتم ترجمة التعبير المضلل"الفحم النظيف" في النص الإنجليزي ؟
من المستهدف بالتضليل؟
أين الصحافة الأمينة التي توضح الحقائق للشعب؟
.هانئ محمود النقراشيد 

اشكر د. هانئ محمود النقراشي علي كريم اهتمامه و عمق متابعته و اتفق معه فيما ذهب اليه الناشر 



The term "clean coal" has recently been published. I would like to add that the term "clean coal" is misleading because it is derived from English and the scientific name of this technique is Carbon Capture and Storage (CCS)
It is intended to capture the carbon dioxide that causes the greenhouse effect before leaving the chimney of the station and then send it to gaps in the ground discharged from oil or gas.
Capacity of these gaps is known and is sufficient for storage for approximately 25 years.
This technology is not used in practice to prove it's sustained, as it consumes 20 percent more coal than its non-use and does not guarantee the not exit of stored gas after a period.
Term "clean coal" gives the wrong impression and people should not be misled by such expressions that are contrary to the truth
Why did not the misleading term "clean coal" be translated into the English text? Where is the honest press that explains the facts to the people?

Dr. Hani Mahmoud El Nokraschy

Publisher: Thank you Dr. Hani Mahmoud El Noqrashy

For your kind attention and depth of follow-up, I fully agree with him


الاثنين، 27 أغسطس 2018

Psychological Barriers to Bipartisan Public Support for Climate Policy in USA حواجز نفسية أمام دعم حزبي شعبي واسع للسياسة المناخية بالولايات المتحدة الامريكية








                                                                                     



ENFRWC


Psychological scientists have the expertise—and arguably an obligation—to help understand the political polarization that impedes enactment of climate policy.
Many explanations emphasize Republican skepticism about climate change. Yet results from national panel studies in 2014 and 2016 indicate that most Republicans believe in climate change, if not as strongly as Democrats.
Political polarization over climate policy does not simply reflect that Democrats and Republicans disagree about climate change but that Democrats and Republicans disagree with each other.
Results of a national panel experiment and of in-depth interviews with four former members of Congress suggest that Democrats and Republicans—both ordinary citizens and policymakers—support policies from their own party and reactively devalue policies from the opposing party.
 These partisan evaluations occur both for policies historically associated with liberal principles and politicians (cap-and-trade) and for policies associated with conservative principles and politicians (revenue-neutral carbon tax). People also exaggerate how much other Democrats and Republicans are swayed by partisanship.
This foments false norms of partisan opposition that, in turn, influence people’s personal policy support. Correcting misperceived norms of opposition and decoupling policy evaluation from identity concerns would help overcome these seemingly insurmountable barriers to bipartisan support for climate policy.

                                                                                                                  ENFRWC

يتمتع علماء النفس بالخبرة - ويمكن القول أنها التزام - للمساعدة في فهم الاستقطاب السياسي الذي يعوق سن سياسة المناخ في الولايات المتحدة الامريكية  
تؤكد العديد من التفسيرات شكوك الجمهوريين حول تغير المناخ. مع ذلك ، تشير نتائج دراسات اللجان الوطنية في عامي 2014 و 2016 إلى أن معظم الجمهوريين يؤمنون بتغير المناخ  إن لم يكن بنفس قوة الديمقراطيين
لا يعكس الاستقطاب السياسي حول سياسة المناخ ببساطة أن الديمقراطيين والجمهوريين يختلفون حول تغير المناخ ، لكن الديمقراطيين والجمهوريين يختلفون مع بعضهم البعض
تشير نتائج التجربة الوطنية والمقابلات المتعمقة مع أربعة أعضاء سابقين في الكونغرس إلى أن الديموقراطيين والجمهوريين - سواء كانوا مواطنين عاديين أو صناع سياسة - يدعمون سياسات  حزبهم ويخفضون تقديراتهم للسياسات المتقاطعة مع الطرف الآخر
 تجري التقييمات الحزبية لكل من السياسات المرتبطة تاريخياً بالمبادئ والسياسيين الليبراليين (الحواجز والتجارة) والسياسات المرتبطة بالمبادئ المحافظة والسياسيين (ضريبة الكربون المحايدة من حيث الإيرادات). يبالغ الناس أيضاً في مدى تأثر الديمقراطيين والجمهوريين الآخرين بالانتماء الحزبي
المعايير الخاطئة للانتماء الحزبي مزعجة ، مما يؤثر على دعم للأفراد للسياسات. تصحيح المعايير الخاطئة للمعارضة وفصل تقييم السياسات عن مخاوف الهوية الحزبية سيساعد في التغلب على هذه الحواجز التي لا يمكن التغلب عليها فيما يبدو أمام دعم حزبي واسع لا غني عنه ، عابر للحزبين الجمهوري و الديموقراطي ، للسياسات المناخية




الجمعة، 17 أغسطس 2018

Renewables attract investment الطاقات المتجددة تجذب الاستثمار











Investors are looking forward to the announcement of the winning company for the tender to construct a 250 MW wind-power plant in the Gulf of Suez.
The company that will execute the project will be selected from a short list of three including the German energy giant Siemens, the Danish Vestas Wind Systems Company, and Senvion, a wind-turbine manufacturer founded in Germany in 2001. 
The financing for the project will be provided by the German Development Bank, the French Development Agency and the European Investment Bank.
The government is targeting the development of renewable energy projects in Egypt so that renewable energy will constitute 20 per cent of the country’s energy mix by 2020, according to the energy strategy approved by the cabinet and the Supreme Energy Council in October 2016.
According to Ihab Ismail, deputy chairman for technical affairs of the New and Renewable Energy Authority (NREA), many projects are now underway to generate electricity from wind and solar energy.
Installed wind-power projects now total 970 MW, he said, adding the most of these were financed by international development partners from Germany, Spain and Japan. A 220 MW wind plant at Gabal Al-Zeit was recently inaugurated by President Abdel-Fattah Al-Sisi.
The cabinet has recently approved the establishment of another wind-power project with a total capacity of 500 MW in the Gulf of Suez at an estimated cost of $740 million.
Ismail stressed that most of the wind-power projects under construction have been financed by soft loans. The NREA is the owner of these projects and is responsible for paying back the loans. The projects have a capacity of nearly 300 MW, including one representing an expansion of the Gabal Al-Zeit plant. It is expected that it will be ready for testing in October.
The Spanish government also provided the loan for the construction of the 120 MW wind plant at Gabal Al-Zeit that was recently completed and will begin operations in September. Another wind-power plant currently under construction is being built by a consortium of Orascom and the Japanese company Toyota. The project is funded by the Japan Bank for International Cooperation with a total investment of $380 million.
Wind-power projects offer employment opportunities for people from the governorates where they are built, said Hala Al-Khouli, director of wind energy at the NREA. She said that 30 per cent of wind turbines are locally manufactured and the bases, masts, cables and transformers used are also made in Egypt by Egyptian companies, though using imported materials.
The turbine blades and generators are imported from foreign contractors.
The wind-power projects are being carried out by private-sector companies on a build, own and operate basis (BOO) or as independent producer projects (IPP) in which the company concerned contracts to sell the electricity produced at a predetermined price.
According to Al-Khouli, most of the projects have been established in Gabal Al-Zeit and the Gulf of Suez because of the high wind speeds that make wind farms in these areas economically feasible. 
Wind energy plants need to be developed in other areas east and west of the River Nile, so that Egypt can achieve 12 per cent of wind energy in its energy mix by 2020, she said.
She added that electricity produced from wind under the feed-in tariff programme has not been as attractive to investors as solar power, which has attracted 32 companies to build the country’s largest solar complex operating on photovoltaic technology in Benban in Aswan in Upper Egypt
Among these companies is Infinity Solar, which has completed the construction of a 50 MW photovoltaic plant. The company has been providing electricity to the national electricity grid since February.
The FAS Company is also building a solar-power plant with a capacity of 50 MW in Benban that is expected to start operating in October. Both companies were beneficiaries of the first phase of the feed-in tariff programme. 
Another 30 companies plan to contribute to projects producing 1,365 MW in the second phase of the feed-in tariff programme. These projects are expected to be completed in the first half of 2019, and when completed the Benban area will host around 1,800 MW of solar-power projects, making it the world’s largest solar-power plant.
There are scattered smaller photovoltaic stations with a total capacity of 30 KW in Siwa, Farafra, Darb Al-Arbain, Abu Menqar, Marsa Alam, Halayeb, Shalatin and Abu Ramad, said Mohamed Al-Khayat, chair of the NREA. They were financed by grants from the United Arab Emirates.
There are also other small stations across the country with total capacities not exceeding 80 KW, including those built on the roofs of buildings to pump water and provide electricity to remote areas.


The writer is a freelance journalist.



غادة رأفت
يتطلع المستثمرون إلى إعلان الشركة الفائزة في مناقصة إنشاء محطة طاقة الرياح بقدرة 250 ميجاوات في خليج السويس.
سيتم اختيار الشركة التي ستقوم بتنفيذ المشروع من قائمة قصيرة تضم ثلاثة شركات ، شركة الطاقة الألمانية العملاقة سيمنز ، وشركة فيستاس لنظم الرياح الدنماركية ، وشركة سينفيون ، شركة تصنيع توربينات الرياح تأسست في ألمانيا عام 2001.
سيتم توفير التمويل للمشروع من قبل بنك التنمية الألماني ، وكالة التنمية الفرنسية وبنك الاستثمار الأوروبي.
تستهدف الحكومة تطوير مشروعات الطاقة المتجددة في مصر بحيث تشكل الطاقة المتجددة 20٪ من مزيج الطاقة في البلاد بحلول عام 2020 ، وفقًا لاستراتيجية الطاقة التي أقرها مجلس الوزراء ومجلس الطاقة الأعلى في أكتوبر 2016.
وفقا لإيهاب إسماعيل ، نائب الرئيس للشؤون الفنية في هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة (NREA) ، فإن العديد من المشاريع جارية الآن لتوليد الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية.
أضاف أن مشاريع الطاقة الريحية المركبة الآن تصل إلى 970 ميجاوات ، وأضاف أن معظمها تم تمويله من قبل شركاء التنمية الدوليين من ألمانيا وإسبانيا واليابان. افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا محطة رياح بقدرة 220 ميجاوات في جبل الزيت.
وافقت الحكومة مؤخراً على إنشاء مشروع آخر لتوليد طاقة الرياح بطاقة إجمالية تبلغ 500 ميجاوات في خليج السويس بتكلفة تقدر بـ 740 مليون دولار.
أكد إسماعيل أن معظم مشاريع الطاقة الريحية قيد الإنشاء ، تم تمويلها من خلال قروض ميسرة. NREA صاحبة المشاريع ومسؤولة عن سداد القروض. تبلغ الطاقة الإنتاجية للمشروع حوالي 300 ميجاوات ، بما في ذلك مشروع توسيع محطة جبل الزيت. ومن المتوقع أن يكون جاهزًا للاختبار في أكتوبر.
قدمت الحكومة الإسبانية قرضًا لبناء محطة الرياح بقدرة 120 ميجاوات في جبل الزيت ، التي تم الانتهاء منها مؤخرًا وستبدأ عملياتها في سبتمبر. يجري بناء مصنع آخر لتوليد طاقة الرياح قيد الإنشاء حاليا من قبل كونسورتيوم من أوراسكوم وشركة تويوتا اليابانية. يتم تمويل المشروع من قبل بنك اليابان للتعاون الدولي بإجمالي استثمارات 380 مليون دولار.
قالت هالة الخولي ، مديرة طاقة الرياح في هيئة الطاقة الجديدة ، إن مشاريع الطاقة الريحية توفر فرص عمل للناس من المحافظات التي يتم بناؤها. قالت إن 30 في المائة من توربينات الرياح تصنع محليا وأن القواعد والصواري والكابلات والمحولات المستخدمة تصنع أيضا في مصر من قبل الشركات المصرية ، على الرغم من استخدام المواد المستوردة.
يتم استيراد ريش التوربينات والمولدات من مقاولين أجانب.
تقوم شركات القطاع الخاص بتنفيذ مشاريع الطاقة الريحية على أساس البناء والتملك والتشغيل (BOO) أو كمشروعات للمنتج المستقل (IPP) حيث تتعاقد الشركة على بيع الكهرباء المنتجة بسعر محدد سلفاً.
وفقاً للخولي ، تم تأسيس معظم المشاريع في جبل الزيت وخليج السويس بسبب سرعة الرياح العالية التي تجعل مزارع الرياح في هذه المناطق مجدية اقتصاديًا.
مضيفة، محطات طاقة الرياح تحتاج إلى التطوير في مناطق أخرى شرق وغرب نهر النيل ، حتى تتمكن مصر من تحقيق 12 في المائة من طاقة الرياح في مزيج الطاقة بحلول عام 2020.
أضافت أن الكهرباء المنتجة من الرياح في إطار برنامج التعريفة المميزة لم تكن جذابة للمستثمرين مثل الطاقة الشمسية ، التي اجتذبت 32 شركة لبناء أكبر مجمع للطاقة الشمسية في البلاد تعمل على التكنولوجيا الضوئية في بنبان بأسوان في صعيد مصر.
ومن بين الشركات شركة إنفينيتي سولار ، التي أكملت بناء مصنع للطاقة الضوئية بقدرة 50 ميغاواط. كانت الشركة توفر الكهرباء لشبكة الكهرباء الوطنية منذ فبراير.
كما تقوم شركة FAS ببناء محطة للطاقة الشمسية بسعة 50 ميجاوات في بنبان والتي من المتوقع أن تبدأ العمل في أكتوبر. وكانت كلتا الشركتين مستفيدين من المرحلة الأولى من برنامج التعريفة المميزة.
تخطط 30 شركة أخرى للمساهمة في مشاريع إنتاج 1،365 ميجاوات في المرحلة الثانية من برنامج التعريفات. من المتوقع أن تكتمل المشاريع في النصف الأول من عام 2019 ، عندما تستكمل منطقة بنبان ستستضيف حوالي 1800 ميجاوات من مشاريع الطاقة الشمسية ، مما يجعلها أكبر محطة للطاقة الشمسية في العالم.
قال د. محمد الخياط ، رئيس NREA ، إن هناك محطات كهربائية ضوئية أصغر متفرقة تبلغ طاقتها الإجمالية 30 كيلو واط في سيوة والفرافرة ودرب الأربعين وأبو المنقار ومرسى علم وحلايب وشلاتين وأبو رمضاد. تم تمويلها من خلال منح من دولة الإمارات العربية المتحدة.
كما توجد محطات أخرى صغيرة في جميع أنحاء البلاد بسعات إجمالية لا تتجاوز 80 كيلووات ، بما في ذلك المحطات المبنية على أسطح المباني لضخ المياه وتوفير الكهرباء للمناطق النائية.
________________________________________

الكاتبة صحافية مستقلة.



الأربعاء، 15 أغسطس 2018

Five myths about recycling خمسة خرافات حول إعادة التدوير






                                                           

                                                                        





By Brian Clark Howard 
Brian Clark Howard is a senior digital writer and editor covering the environment at National Geographic.

From the kitchen table to the editorial pages, people have been debating the merits of recycling for decades. Does it really save energy and money? Can I recycle that yogurt cup or juice box? At the same time, recycling technology and global markets have evolved quickly, leaving some consumers confused or stuck in old, outdated ways. A lot of myths persist about those blue bins. Here are some of the most common.

Myth No. 1
Recycling uses more energy than making something new.

This myth has been kicking around for decades. Daniel K. Benjamin, a senior fellow at the Property and Environment Research Center, recently told Big Think, “In most cities across the nation, recycling of household trash is, in fact, wasteful, even when we take into account the meager environmental benefits of such recycling.” And as Leland Teschler of Machine Design put it , “Save energy: Don’t recycle.”
But according to the Environmental Protection Agency, recycling aluminum cans saves 95 percent of the energy needed to make new ones from raw materials. Recycling steel and tin cans saves 60 to 74 percent , recycling paper saves about 60 percent, and recycling plastic and glass saves about one-third of the energy compared with making those products from virgin materials. The energy saved from recycling one glass bottle will operate a 100-watt light bulb for four hours.
During the historic California drought a few years ago, some people asked if they should stop recycling in order to save water. Yet an analysis by the website Treehugger confirmed that more water is saved by processing recycled materials than by making new stuff.

Myth No. 2
Items must be meticulously sorted for recycling.

When recycling was a relatively novel concept, many waste haulers insisted on strict sorting rules. As collection and recycling machinery evolved, many of those rules changed. Confusion abounds: Can I recycle an envelope with a plastic window? Do Ihave to remove staples from paper? In my Washington apartment building, neighbors have posted conflicting signs about whether glass must be sorted by color or if plastic bags are accepted.
In general, people don’t need to sort their recyclables to anywhere near the degree they used to. More communities are now using “single stream” systems, in which people are encouraged to place all their recyclables into one container. Cleaner materials reduce odors and speed the process, but the recycling steps involve washing, shredding and crushing the material, and then often melting it. Food residue and impurities like paper clips are burned off or collected through magnets and other means. Items made from multiple types of materials, like juice cartons, can be more difficult to recycle, but each facility handles such materials based on its own equipment and needs. Right now, more than 60 percent of U.S. households have access to carton recycling, and product manufacturers have been working on making packaging that is easier to recycle.

Myth No. 3
Products made from recycled content are lower quality.

A few decades ago, products made from recycled materials were often derided as subpar. Recycled paper was gray and rough. Recycled plastic had a reputation as weak. Some people still associate recycled content with lower performance. “Recycled materials are often of lower quality than the materials from which they were derived,” Alexander Hellemans wrotefor youris.com. And in one survey, consumers said they were less likely to buy environmentally green products because they assumed them to be inferior.
But manufacturers have learned a great deal since the early days, and consumer and corporate demand for recycled products has risen so steadily that producers have made considerable strides in quality. “As more and more companies publish their sustainability goals, the use of recycled resins is transitioning from just a low-cost alternative to a specified part of many new products,” Ron Whaley, CEO of Geo-Tech Polymers, an Ohio recycler, told Plastics Technology. “. . . Products must now meet the same high quality and performance characteristics as virgin resin.”
Numerous studies have shown that paper with recycled content now meets high performance standards. Glass, plastic and metal containers with recycled content have been approved for use with food products by the Food and Drug Administration.

Myth No. 4
Recyclables just end up in the trash.

It’s become something of an urban legend: the garbage man who dumps all the carefully separated recyclables in with the trash. Sightings of this rogue figure abound online. “Today I just watched my trash/recycling company dump my three weeks’ worth of recycling into the same truck as my trash. Just like that,” wrote one self-described “indignant” recycler. At least one local news station has gotten in on the act: “Recycling getting dumped in the trash?” asked Palm Springs, Calif., CBS affiliate KESQ. “See what one Palm Desert resident caught on camera.” And on a scale far beyond the local garbage truck, some material marked for recycling has landed in the trash: In 2013, China’s crackdown on imports of “low-quality” scrap materials caused some U.S. recyclers to divert some of their collected plastics to landfills.
Since then, though, the domestic recycling industry has shown signs of maturing. Nina Belluci Butler, CEO of research and consulting firm More Recycling, says markets have been relatively stable for plastic bottles, which means fewer recyclables headed for the landfill.
The fear that everything we painstakingly sort will just end up in the same place as the rest of our garbage is overblown, experts caution. Patty Moore, who co-founded More Recycling, told Business Insider that “there are buyers for [recyclables] all day long. The amount that’s going to the landfill is insignificant.” Contamination of collected recyclables can decrease their value and increase the amount that must be discarded — across the U.S., about 25 percent of items placed in blue bins can’t be recycled at their end point — but the solution is better consumer awareness, not abandonment of programs. As Patrick Carter, executive director of the Sonoma County, Calif., Waste Management Agency, told the North Bay Business Journal, “Garbage companies find markets,” despite fluctuating prices and bumps in the road. As for the worry that rogue garbage collectors are simply tossing our carefully sorted materials into the dust heap, there’s just not much evidence of it happening on a large scale.

Myth No. 5
Recycling should pay for itself.

The idea that municipalities should make money, or at least break even, on recycling programs is a popular talking point. As one Washington Post editorial put it: “Recycling pays for itself. Indeed, we can’t afford not to recycle.” Bucknell University economist Thomas Kinnaman took a close look at recycling in Japan and concluded that an “optimal” recycling rate, which would derive what he defined as the most benefit from the lowest cost, would be about 10 percent of all materials. Recycling plastic and glass didn’t make the cut in his analysis, because of the relatively low costs for the virgin materials and sorting and shipping challenges.

But cities can’t control world markets. Recycled materials are economic commodities, just like pork bellies and microchips, and their value rises and falls. When oil prices are low, it’s cheaper to make plastics from virgin materials (i.e., petroleum products). Buyers for recycled materials aren’t evenly distributed across the country, and their demand changes with other market forces. In part because of these pressures, Waste Management — the country’s largest waste hauler — shuttered 20 recycling facilities in 2014 and 2015.
While many jurisdictions find that they can make money off a recycling program, some places struggle. A state-of-the-art recycling facility in Alabama was forced to shutter less than two years after its grand launch after global commodity prices tanked.

A number of entrepreneurs are working on new business models to increase participation in recycling and make it more profitable for cities. Recyclebank rewards consumers who recycle with various incentives. Vending machines in Australiaoffer people a small prize, like a food truck coupon, for depositing recyclables.
Recycling can be a messy business, and sometimes it’s a net loss for a jurisdiction. But the long-term economics remain relatively sound, especially since prices for oil and other raw materials are expected to climb. And recycling creates jobs — some 1.25 million in the United States.

Beyond short-term dollars and cents, it’s clear that recycling provides numerous benefits to the environment and society. There’s much to be gained by asking people to be more conscientious about their waste.


من طاولة المطبخ إلى الصفحات التحريرية ، الناس يناقشون مزايا إعادة التدوير لعقود. هل حقا توفير للطاقة والمال؟ هل يمكنني إعادة تدوير كوب الزبادي أو صندوق العصير؟ في الوقت نفسه ، تطورت تقنية إعادة التدوير والأسواق العالمية بسرعة ، مما جعل بعض المستهلكين مرتبكين أو عالقين في طرق قديمة. هناك الكثير من الأساطير التي لا تزال قائمة حول تلك الصناديق الزرقاء. فيما يلي بعضها الأكثر شيوعًا.

الخرافة رقم 1
 يستخدم إعادة التدوير طاقة أكثر من صنع شيء جديد.

ظلت هذه الأسطورة تدور رحاها منذ عقود. أخبر دانيال ك. بنجامين ، كبير زملاء مركز أبحاث الملكية والبيئة ، "في معظم المدن في جميع أنحاء البلاد ، فإن إعادة تدوير القمامة المنزلية في الواقع إسراف ، حتى عندما نأخذ في الاعتبار الفوائد البيئية الهزيلة وكما قال ليلاند تيشلر من شركة "ماشين ديزاين" ، "لحفظ الطاقة: لا تقم بإعادة التدوير".
 لكن وفقا لوكالة حماية البيئة ، فإن إعادة تدوير علب الألمنيوم يوفر 95 في المائة من الطاقة اللازمة لإنتاج عبوات جديدة من المواد الخام. إن إعادة تدوير علب الصلب والقصدير توفر 60 إلى 74 في المائة ، كما أن ورق إعادة التدوير يوفر حوالي 60 في المائة ، كما أن إعادة تدوير البلاستيك والزجاج يوفر حوالي ثلث الطاقة مقارنة مع صنع هذه المنتجات من المواد البكر. الطاقة التي يتم توفيرها من إعادة تدوير زجاجة واحدة ستعمل مصباح كهربائي 100 واط لمدة أربع ساعات.
خلال الجفاف التاريخي في كاليفورنيا قبل بضع سنوات ، سأل بعض الناس عما إذا كان ينبغي عليهم التوقف عن إعادة التدوير من أجل توفير المياه. ومع ذلك ، أكد تحليل لموقع Treehugger أنه يتم توفير المزيد من المياه عن طريق معالجة المواد المعاد تدويرها من خلال صنع أشياء جديدة.

الخرافة رقم 2
 يجب فرز العناصر بدقة لإعادة التدوير.

إعادة التدوير مفهومًا جديدًا نسبيًا ، أصر العديد من عمال النفايات على قواعد الفرز الصارمة. مع تطور آلات الجمع وإعادة التدوير ، تغيرت العديد من تلك القواعد. الارتباك يزداد: هل يمكنني إعادة تدوير ظرف بنافذة بلاستيكية؟ هل يجب علي إزالة الدبابيس من الورق؟ في مبنى سكني في واشنطن ، نشر الجيران علامات متضاربة حول ما إذا كان يجب فرز الزجاج حسب اللون أو إذا تم قبول الأكياس البلاستيكية.

بشكل عام ، لا يحتاج الأشخاص إلى تصنيف المواد القابلة للتدوير إلى أي مكان بالقرب من الدرجة التي اعتادوا عليها. تستخدم الآن المزيد من المجتمعات أنظمة "ذات التيار الواحد" ، حيث يتم تشجيع الناس على وضع جميع المواد القابلة لإعادة التدوير في حاوية واحدة. المواد الأنظف تقلل الروائح وتسريع العملية ، لكن خطوات إعادة التدوير تتضمن غسيل ، تمزيق وتكسير المواد ، ومن ثم غليها في كثير من الأحيان. يتم حرق بقايا الطعام والشوائب مثل مشابك الورق أو جمعها من خلال مغناطيسات ووسائل أخرى. فالأصناف المصنوعة من أنواع متعددة من المواد ، مثل علب العصير ، يمكن أن تكون أكثر صعوبة في إعادة التدوير  لكن كل منشأة تتعامل مع هذه المواد على أساس معداتها واحتياجاتها الخاصة. الآن ، أكثر من 60 في المائة من الأسر في الولايات المتحدة لديها إمكانية الوصول إلى إعادة تدوير الكرتون ، وتعمل شركات تصنيع المنتجات على صنع عبوات يسهل إعادة تدويرها.

أسطورة رقم 3
 المنتجات المصنوعة من محتوى معاد تدويره ذات جودة أقل.

قبل بضعة عقود ، كانت المنتجات المصنوعة من المواد المعاد تدويرها تسخر في الغالب على أنها فرعية. الورق المعاد تدويره رماديًا وخشنًا. كان للبلاستيك المعاد تدويره سمعة ضعيفة. لا يزال بعض الأشخاص يربطون المحتوى المعاد تدويره بأداء أقل. "المواد المعاد تدويرها غالباً ما تكون أقل جودة من المواد التي تم اشتقاقها منها" ، كتب ألكسندر هيلمانز على youris.com. وفي أحد الاستطلاعات ، قال المستهلكون إنهم أقل احتمالاً لشراء المنتجات الخضراء بيئياً لأنهم افترضوا أنهم أقل مستوي.
الشركات المصنعة تعلمت الكثير منذ الأيام الأولى ، ارتفع الطلب من المستهلكين والشركات على المنتجات المعاد تدويرها بثبات بحيث حقق المنتجون خطوات كبيرة في الجودة. "مع تزايد أعداد الشركات التي تنشر أهدافها الخاصة بالاستدامة ، فإن استخدام الراتنجات المعاد تدويرها ينتقل من مجرد بديل منخفض التكلفة إلى جزء محدد من العديد من المنتجات الجديدة" ، قال رون والي ، المدير التنفيذي لشركة جيو-تيك بوليمرز ، وهي شركة لإعادة تدوير أوهايو. تكنولوجيا البلاستيك. ". . . يجب أن تلبي المنتجات الآن نفس خصائص الجودة والأداء نفسها مثل راتنج البكر ".
أظهرت دراسات عديدة أن الورق المحتوي على مواد معاد تدويرها يلبي الآن معايير الأداء العالية. تمت الموافقة على الحاويات الزجاجية والبلاستيكية والمعدنية ذات المحتوى المعاد تدويره للاستخدام مع المنتجات الغذائية من قبل إدارة الغذاء والدواء.

أسطورة رقم 4
 المواد القابلة لإعادة التدوير تنتهي في سلة المهملات.

أصبح شيئًا من الأساطير الحضرية: رجل القمامة الذي يفرغ كل المواد القابلة لإعادة التدوير المفصولة بعناية في سلة المهملات. تكثر مشاهد هذا الشخص المارق عبر الإنترنت. "لقد شاهدت اليوم شركة المهملات / إعادة التدوير التي أضعها في عملية إعادة التدوير لمدة ثلاثة أسابيع في نفس الشاحنة التي استخدمتها في سلة المهملات. مثل هذا ، كتب أحد المُصنّعين "المُسْتَهْلِكين". وقد حصلت محطة إخبارية محلية واحدة على الأقل على هذا الفعل: "إعادة تدوير النفايات في القمامة؟" سألت بالم سبرينجز ، كاليفورنيا ، شركة CBS التابعة لـ CBS. "انظر ما التقطه أحد سكان بالم ديزرت امام الكاميرا؟
وعلى نطاق أبعد بكثير من شاحنة القمامة المحلية ، هبطت بعض المواد التي تم وضع علامة عليها لإعادة التدوير في سلة المهملات: في عام 2013 ، تسببت حملة الصين على استيراد مواد الخردة "منخفضة الجودة" في قيام بعض شركات إعادة التدوير في الولايات المتحدة بتحويل بعض المواد البلاستيكية التي تم جمعها إلى مدافن نفايات. .
منذ ذلك الحين ، أظهرت صناعة إعادة التدوير المحلية علامات النضج. وتقول نينا بيلوتشي بتلر ، الرئيس التنفيذي لشركة الأبحاث والاستشارات More Recycling ، إن الأسواق كانت مستقرة نسبياً بالنسبة للزجاجات البلاستيكية ، ما يعني انخفاض عدد المخلفات القابلة لإعادة التدوير إلى المكب.
حذر الخبراء من أن الخوف من أن كل شيء نقوم بتصنيفه بشق الأنفس سينتهي به المطاف في نفس المكان مثل بقية نفاياتنا. قالت باتي مور ، التي شاركت في تأسيس المزيد من إعادة التدوير ، لمجلة بيزنس إنسايدر إن "هناك مشترين لـ [إعادة التدوير] طوال اليوم. إن المقدار الذي يحدث في مدافن النفايات غير ذي أهمية. "يمكن أن يؤدي تلوث المواد القابلة لإعادة التدوير المجمعة إلى إنقاص قيمتها وزيادة الكمية التي يجب التخلص منها - عبر الولايات المتحدة ، لا يمكن إعادة تدوير حوالي 25 بالمائة من المواد التي توضع في صناديق زرقاء في نهايتها. - لكن الحل هو تحسين وعي المستهلك وليس التخلي عن البرامج. وكما قال باتريك كارتر ، المدير التنفيذي لمقاطعة سونوما بولاية كاليفورنيا ، وكالة إدارة النفايات ، لصحيفة نورث باي بيزنس جورنال: "تجد شركات القمامة الأسواق" على الرغم من تذبذب الأسعار والمطبات في الطريق. أما بالنسبة للقلق من أن جامعي القمامة المارقين يرمون ببساطة المواد التي تم فرزها بعناية في كومة الغبار ، فليس هناك الكثير من الأدلة على حدوثها على نطاق واسع.

الخرافة رقم 5
 إعادة التدوير يجب أن تدافع عن نفسها.

إن الفكرة القائلة بأن البلديات يجب أن تجني المال ، أو على الأقل أن تغطي مصارفها ، نقطة حوار شائعة في برامج إعادة التدوير. كما جاء في إحدى المقالات الافتتاحية لصحيفة الواشنطن بوست: "إن إعادة التدوير تُدفع لنفسها. في الواقع ، لا يمكننا تحمل تكاليف إعادة التدوير. "ألقى توماس كيننامان ، الخبير الاقتصادي في جامعة بكنيل ، نظرة عن كثب على إعادة التدوير في اليابان ، خلص إلى أن معدل إعادة التدوير" الأمثل "، والذي سيحقق ما يصفه بأنه الأكثر فائدة من أقل تكلفة ، سيكون حوالي 10 في المئة من جميع المواد. لم يؤد إعادة تدوير البلاستيك والزجاج إلى خفض التحليل ، بسبب التكاليف المنخفضة نسبيًا للمواد الأولية والتحديات في الفرز والشحن.
لكن المدن لا تستطيع السيطرة على الأسواق العالمية. المواد المعاد تدويرها هي سلع اقتصادية ، تماما مثل بطون لحم الخنزير والرقاقات الصغيرة ، وقيمتها والسقوط. عندما تكون أسعار النفط منخفضة ، يكون من الأرخص صناعة البلاستيك من المواد البكر (أي المنتجات البترولية). لا يتم توزيع المشترين للمواد المعاد تدويرها بشكل متساوٍ في جميع أنحاء البلد ، ويتغير طلبهم مع قوى السوق الأخرى. جزئياً بسبب هذه الضغوط ، قامت إدارة النفايات - أكبر ناقلة نفايات في البلاد - بإيقاف 20 منشأة لإعادة تدوير النفايات في عامي 2014 و 2015.
في حين أن العديد من السلطات البلدية تجد أنها تستطيع جني المال من برنامج إعادة التدوير ، فإن بعض الأماكن تكافح. واضطرت منشأة إعادة تدوير على أحدث طراز في ألاباما إلى التوقف بعد أقل من عامين من إطلاقها الكبير بعد هبوط أسعار السلع العالمية.
يعمل عدد من رواد الأعمال على نماذج أعمال جديدة لزيادة المشاركة في إعادة التدوير وجعله أكثر ربحية للمدن. Recyclebank يكافئ المستهلكين الذين يعيدون التدوير مع مختلف الحوافز. تقدم آلات البيع في أستراليا للناس جائزة صغيرة ، مثل قسيمة شاحنة الطعام ، لإيداع المواد القابلة لإعادة التدوير.
قد تكون إعادة التدوير عبارة عن نشاط تجاري فوضوي ، وأحيانًا تكون خسارة صافية في نطاق معين. لكن الاقتصاد على المدى الطويل لا يزال سليمًا نسبيًا ، خاصةً وأن أسعار النفط والمواد الخام الأخرى من المتوقع أن ترتفع. وإعادة التدوير تخلق وظائف - حوالي 1.25 مليون في الولايات المتحدة.

بخلاف الدولارات والسندات قصيرة الأجل ، من الواضح أن إعادة التدوير توفر فوائد عديدة للبيئة والمجتمع. هناك الكثير الذي يمكن اكتسابه من خلال مطالبة الناس بأن يكونوا أكثر وعيًا بشأن هدرهم.