الجمعة، 31 أكتوبر 2014

Samsung and Pattern Development complete C$580m financing of Armow Wind Project

terrestrial-wind-farm 210 x 140

Samsung Renewable Energy, Inc. and Pattern Energy Group LP have announced the completion of a CAD$580 million construction and term loan financing for the Armow Wind power project in Ontario, Canada.
The 180 MW Armow Wind power project will be located in the Township of Kincardine. The project, which is expected to be completed in the fourth quarter of 2015, will utilize 91 Siemens 2.3 MW wind turbines. Armow Wind has a 20-year power purchase agreement with the Ontario Power Authority (OPA).
Mr.Steve Cho, Vice President, Samsung C&T, commented
Samsung is proud to be working with the community and our partners on the construction of this project. The Armow Wind project will create thousands of high-skilled jobs and millions of dollars in tax revenues and community benefits that will benefit real people in the community.”
Mike Garland, CEO of Pattern Development, stated
“We have now successfully financed and started construction on four wind projects in Ontario, totaling approximately 870 MW of wind power that has resulted in over$2.5 billion of new investment in the province. Armow Wind will create new jobs, generate millions in local lease payments and property taxes, improve the local airport, and create a community benefits fund that will support local initiatives in the community of Kincardine for decades to come. We want to thank the landowners, community members and the municipality for their hard work and collaboration on this project. We are honored to become a part of this great community.”
Jacob Andersen, Head of Wind Power and Renewables, Siemens Canada, added
Siemens is proud to provide Ontario-made wind turbines for the Armow Wind Power Project. This project further demonstrates the progress of the Green Energy Investment Agreement between Samsung and the Ontario Government and underscores the success of the Green Energy Act as part of the Province’s commitment to economic growth and environmental sustainability,” said Jacob Andersen, Head of Wind Power and Renewables, Siemens Canada.”
The Armow Wind project will generate enough clean energy to power approximately 70,000 Ontario homes based on average annual residential energy use in Ontario





الاثنين، 27 أكتوبر 2014

القابضة للمياه بمصر تطلق أولى مؤتمراتها لتبني تكنولوجيا الترشيح الطبيعي لضفاف الأنهار



في ظل ما تبذله الشركة القابضة لمياه الشرب لتحقيق إحدى الأهداف الاستراتيجية الهامة وهي توفير بدائل لمصادر مياه الشرب عالية الجودة وبتكلفة منخفضة، أكدت الشركة القابضة تبنيها تكنولوجيا الترشيح الطبيعي لضفاف الأنهار لإنتاج مياه الشرب عالية الجودة وبتكلفة منخفضة.
 أطلقت لشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي أول مؤتمر حول دراسة تطبيق تكنولوجيا الترشيح الطبيعي لانتاج مياه الشرب في مصر والذي تم انعقاده بمحافظة الأقصر بحضور عدد من الخبراء والاستشاريين  من مختلف الهيئات والوزارات ومراكز البحوث القومية، وكان من أبرز الحضور خبراء من جامعة درسدن الألمانية والفريق البحثي في مجال الترشيح الطبيعي برئاسة ا.د. توماس جريشيك.

 لإدارة التوعية دورا هاما وملحوظ في انجاح فاعليات المؤتمر، كمكون رئيسي وشريك أساسي في نشر وتطبيق هذه التقنية والإعلان عنها للمواطنين، وليس فقط في مصر بل في الوطن العربي أجمع حيث تتميز هذه التكنلوجيا بانتاج مياه شرب عالية الجودة، في وقت سريع وصديقة للبيئة وبتكلفة منخفضة .  

 على إدارات التوعية عاتق كبير في المرحلة القادمة لتأكيد جودة المياه المنتجة من الترشيح الطبيعي وفاعلية تطبيقها بمصر لما تتميز به من فوائد عديدة أهمها أنها جودة المياه المنتجة مبنية على أسس التكنولوجيا الخضراء. وستقوم إدارات التوعية بالشركة القابضة والسركات التابعة المعنية بتطبيق هذه التكنولوجيا بالشراكة مع المجتمع المدني والجمعيات الأهلية، وتكثيف وتوحيد الجهود ووضع خطة لنشر أهمية تعميم وتطبيق هذه التقنية.
 قامت إدارات التوعية بالشركة القابضة بإنشاء صفحة على قناة التواصل الاجتماعيFace book  تحت عنوان  "RBF – River Bank Filtration in Egypt" تضمنت نتائج ومخرجات ورشة العمل وعرض تجارب عملية لتطبيق التكنولوجيا بمصر. وتهدف هذه الصفحة إلى تبادل الخبرات وتعزيز تكنولوجيا الترشيح الطبيعي. وإذ ندعوا زملائنا بشركات مياه الشرب والصرف الصحي بالوطن العربي للمشاركة في هذه الصفحة والعمل على نشرها. 

 أول من استخدم هذه التقنية لتنقية مياه الشرب هم المصريين القدماء "الفراعنة" ومنذ 4000 سنة موثقة ببعض اللوحات الفرعونية والكتاب المقدس (الانجيل)، حيث قاموا باستخدام التربة لتنقية المياه بالترشيح الطبيعي، وتعتمد ألمانيا على هذه التكنولوجيا لانتاج مياه الشرب من 140 عاماً، كما استخدمتها أمريكا من 30 عاما بينما قامت بعض الدول الأفريقية ودول شرق آسيا بتطبيقها حديثا وقد أجمعت جميع الدول على فاعلية هذه التقنية.  وتعتمد ألمانيا على تنقية المياه بالترشيح الطبيعي بنسبة 60%.   
أشار المهندس ممدوح رسلان رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة أنه تم دراسة امكانية تطبيق تكنولوجيا الترشيح الطبيعي من خلال مشروعات بحثية اثبتت فاعليتها بالتعاون مع جامعة درسدن الألمانية وتجربتها فعليا في محافظة قنا استغرق عامين كاملين. أكد رسلان أن الشركة ستعمل على تبني هذه التكنولوجيا وتطبيقها في محافظات الوجه القبلي بالتنسيق مع  وزارة الموارد المائية والري والهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحي والمركز القومي لبحوث المياه، اقتداء بدول أوروبية وغربية متقدمة والتي أكدت على مزايا هذه التكنولوجيا من حيث الجودة العالية والتكلفة المنخفضة.









الجمعة، 24 أكتوبر 2014

وزير الكهرباء والطاقة المتجددة....يتكلم



شعبة الهندسة الكهربائية ولجنة الطاقة بنقابة المهندسين تعقد ندوة الطاقة الكهربائية.... الوضع الراهن و المستقبلي 
المشاكل...التحديات...الحلول


المحاضرد.م/ محمد شاكر
وزير الكهرباء والطاقة المتجددة
الاحد 26 اكتوبرالسابعة مساء
التسجيل الساعة السادسة مساء
قاعة عثمان احمد عثمان
الدور الاول


الخميس، 23 أكتوبر 2014

EGYPTIAN - FRENCH SCIENTIFIC DAY. AD




October 29, 2014
New Hall - NRC

Organizers
      French Embassy- Institut Francais D'Egypte
      National Research Centre - France (CNRS)
      National Research Centre - Egypt   (NRC)

 Untitled-411

  


الاثنين، 20 أكتوبر 2014

مصر الثالثة في واردات البضائع الألمانية بين الدول العربية بقيمة 1.3 مليار يورو

ميونخفرانكفورتبرلين


انخفض حجم التبادل العربي الألماني خلال الفترة من يناير إلى يونيو الماضي بنسبة 4.5 %، إذ بلغت الصادرات الألمانية 17.8 مليار يورو في حين بلغت قيمة الواردات الألمانية من الدول العربية 5.5 مليار يورو نظراً لتراجع صادرات النفط الليبية إلى ألمانيا.
أتت الامارات العربية المتحدة على قائمة مستوردي السلع الألمانية بقيمة 4807.8 مليون يورو ثم السعودية 4585.2 مليون يورو ثم مصر بقيمة 1349.9 مليون يورو، مقابل 1284.3 مليون يورو خلال نفس الفترة من عام 2013 بزيادة 5.11%. في بلغت الصادرات المصرية 771.2 مليون يورو اعلي 1.34 بالمائة عند المقارنة بنفس الفترة 2013.
في حين جاءت الجزائر على قائمة الدول العربية المصدرة إلى ألمانيا بقيمة 1252.9 مليون يورو خلال نفس الفترة، حسب مركز الإحصاء الاتحادي في فيزبادن.
اتجه الاقتصاد الألماني أكبر اقتصادات أوروبا إلى احتمالات النمو السلبي خلال شهر أغسطس الماضي. كشف مؤشر معهد البحوث الاقتصادية IFO في ميونخ، المؤشر الاقتصادي الأوسع مصداقية في البلاد الذي يقيس الأداء في 7000 شركة ألمانية، أن أرباب العمل توقعوا دخول النمو الاقتصادي الألماني إلى مرحلة سلبية، فانخفض المؤشر إلى أدنى حد له خلال سنة ليصل إلى 106,3 في أغسطس الماضي، وللشهر الرابع على التوالي، مع انخفاض التوقعات للأشهر الستة القادمة.
تراجع أيضاً مؤشر البحوث الأوروبية ZEW في مانهايم للشهر التاسع على التوالي، المعهد الذي يستطلع آراء 400 خبير ومؤسسة استثمارية في البلاد كشفوا عن توقعات سلبية أيضاً لنمو الاقتصاد الألماني في الربع الثالث من العام الحالي بعدما سجل الاقتصاد الألماني في الربع الثاني من العام الجاري نمواً سلبياً بلغ 0.2 في المائة. هذه التوقعات السلبية عكست نفسها في انخفاض الثقة الاستثمارية وبالتالي تقليل وتيرة ضخ استثمارات جديدة يحتاجها الاقتصاد بشدة.
نفس التوقعات السلبية تبناها اتحاد المصارف الألمانية الاتحادية BdB ومعهد البحوث الاقتصادية DIW في برلين شهر أغسطس الماضي، فقاموا بتخفيض معدل النمو المتوقع هذا العام من 1.8 إلى 1.5%، بالإضافة إلى خفض نسبة النمو المتوقعة للعام القادم. نفس ما ذهب إليه تقرير معهد IFO.
على الرغم من هذه الأجواء السلبية إلا أن الاقتصاد الألماني غير مهدد بالانكماش حتى الآن. وسيستفيد من انخفاض قيمة اليورو تجاه الدولار سيرفع من الطلب على البضائع الألمانية مع انخفاض سعري النفط والغاز الذي سيقلل من كلفة نفس البضائع.
عانت الشركات الألمانية خصوصاً متوسطة وصغيرة الحجم من العقوبات الأوروبية على روسيا في إطار التعامل الأوروبي مع الأزمة الأوكرانية، إذ انخفض حجم الطلب على بضائعها بنسبة وصلت إلى 50%. اتحاد غرف التجارة والصناعة الألمانية DIHK طالب المسئولين بتعويض الشركات المتضررة بسبب العقوبات الأوروبية.
الخبر الجيد ذكره أيضاً معهد البحوث الاقتصادية IFO في ميونيخ. إذ سجل توقعات إيجابية بالنسبة للفائض التجاري لألمانيا خلال عام 2014 إذ توقع أن يصل إلى 215.5 مليار يورو نتيجة قوة الدفع لعبارة صنع في ألمانيا. مقابل 177 مليار يورو ستحققها الصين أكبر دولة مصدرة في العالم هذا العام، تأتي في المرتبة الثالثة السعودية أكبر مصدر للنفط في العالم.
شهر يوليو الماضي فقط بلغت الصادرات الألمانية 101 مليار يورو لأول مرة في شهر واحد تتخطى الصادرات المائة مليار يورو محققاً فائضاً بلغ 23.4 مليار يورو نتيجة للطلب المفاجئ الذي حصل على البضائع الألمانية من بريطانيا وبولندا.
الفائض التجاري الألماني سيثير السخط داخل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إذ معناه أن برلين فشلت في خفضه من خلال زيادة وارداتها من أوروبا والعالم. الفائض التجاري الألماني حقق خلال عام 2013 ما يصل إلى 192 مليار يورو وعام 2012 بلغ 196 مليار يورو أو 7.2 من الناتج القومي لألمانيا ما يتجاوز 6% النسبة التي حددها الاتحاد الأوروبي للحفاظ على الاستقرار الاقتصادي والمالي الأوروبي لأعضاءه. يضيف تقرير اتجاهات الاقتصاد الألماني الذي اصدرته غرفة التجارة والصناعة العربية الألمانية Ghorfa إلى أن السخط الأوروبي والأمريكي قد يصل إلى رفع دعوى في بروكسل ضد ألمانيا يمكن أن تنتهي بعقوبة مالية.
خلال شهر أغسطس الماضي زاد عدد العاطلين عن العمل 30 ألف ليصل مجموعهم 2.902 مليون شخص، أقل بـ 44 ألف عن الشهر ذاته من العام الماضي حسب ما صرحت به الوكالة الاتحادية للعمل BA
في نورنبرغ، مما ارتفع معه معدل البطالة إلى 6.7% ورغم ذلك فسوق العمل مستقر ومازال هناك فرص لعمالة جديدة تبلغ 515 ألف فرصة شهر اعسطس . في نفس الوقت سيحدث شد وجذب بين أرباب العمل والنقابات العمالية بداية العام القادم لمطالب العمالة بزيادة الأجور مستغلين دعوة البنك المركزي الألماني والأوروبي إلى زيادة الأجور في ألمانيا للوضع الاقتصادي الجيد بها مما سيؤدي إلى مفاوضات صعبة بين أصحاب العمل والعمال في اتفاقاتهم الجديدة حول الأجور يناير القادم.


الجمعة، 17 أكتوبر 2014

Participants in IFAT India 2014


India’s environmental technology sector is confident

On October 11, the second edition of IFAT India – International Trade Fair for Water, Sewage, Refuse and Recycling – concluded successfully, underlining itself as the leading platform for environmental technology in India. Exhibitors and visitors were equally satisfied and confirmed the importance of this trade fair for the highly promising Indian market

Shankar Aggarwal, Secretary of the Ministry of Urban Development of the Government of India, said: “We looked for a platform that provides a good stage for the stakeholders to understand more about the new opportunities and weave their future plans to make advantage of the same. It should also provide municipal and government authorities the opportunity to witness the solutions for environment technology under one roof and we look forward to IFAT India to assist in this endeavor”

Gerhard Gerritzen, Deputy Managing Director of Messe München, commented: "As regards to environmental technology, there is much potential in India; with the new government and the investment in the environmental sector that is being planned, the sector can look to the future with confidence”. Bhupinder Singh, Deputy CEO of MMI India, added: “This year the quality of visitors was much appreciated by the exhibitors. There are already several projects on environment that are undertaken with the involvement of the private sector and the government. IFAT India serves an important market and we felt this clearly in the last three days"

Once again around 5,000 trade visitors took part in India’s leading environmental technology trade show; and again this year the exhibitors made particular mention of the professional quality among the visitors.

Raja Bhujle, Managing Director of Sovereign Tech, said: “IFAT India 2014 has been much more productive in terms of responses than last year. We hope that the authorities and regulators take the benefit of selecting and deploying proven technology that is being exhibited this year”

In total 123 exhibitors presented their products and solutions at the show. Hall 5 at the Bombay Exhibition Centre (BEC) in Mumbai was again well filled, as the exhibition took up 5,000 square meters of exhibition space. Around 63 percent of the exhibiting firms came from outside India – for example from Italy, the UK and the US. International interest in the event was also reflected in the national pavilions from Austria, China, Germany and Switzerland

S. Sundararaj, Customer Relations Manager of NETZSCH, stated that “IFAT India creates a wonderful environment to conduct business. Events such as IFAT India 2014 are appealing for visitors and are more beneficial for the exhibitors as well

For the first time IFAT India offered its trade visitors an extensive technical and scientific supporting program: Indian and International experts from science, universities and pollution control boards presented the latest developments and practical solutions. As well as talks given by the German Association for Water, Wastewater and Waste (Deutsche Vereinigung für Wasserwirtschaft, Abwasser und Abfall – DWA), there were also presentations by German Water Partnership (GWP) and the German Society for International Cooperation (Deutsche Gesellschaft für Internationale Zusammenarbeit – GIZ).

Sachin Rasal from ROOTS Multiclean Ltd. noted: “In comparison to last year, there is an increase in the number of visitors. We are also looking forward to a good response from both the industry and the government. Trade fairs like IFAT India 2014 primarily help to get connected with new prospective customers and to benefit from emerging opportunities

In 2014, as in the previous year, the GIZ “All Environmental Journalism Competition Awards” were presented on the first day of the fair. As well as winners in the categories of Print, TV, Radio, Internet and Photography, an award was also presented to the best contribution on the subject of the rejuvenation of the Ganges. Michael Steiner, the German Ambassador to India, presented the "Clean Ganga Award" to Nitin Sethi, Associate Editor from Business Standard

Steiner further underlined that "Prime Minister Narendra Modi's Ganga rejuvenation priority is an excellent example that India is thinking big. The Clean Ganga Fund is a brilliant idea"


The next IFAT India takes place from October 13 to 15, 2015 in Mumbai.
 Further information: www.ifat-india.com.

Messe München International
Messe München International is one of the world´s leading trade show companies. In Munich alone it organizes around 40 trade shows for capital and consumer goods, and key high tech industries. Each year more than 30,000 exhibitors and around two million visitors take part in the events held at the Messe München exhibition center, the ICM – International Congress Center München, and in the MOC Veranstaltungscenter München. The leading international trade fairs of Messe München International are all independently audited 

In addition, Messe München International organizes trade shows in China, India, Turkey and South Africa. With a combination of affiliates abroad – in Europe, Asia and in Africa – and over 60 foreign representatives actively serving over 100 countries, Messe München International has a worldwide business network. The Group also takes a pioneering role as regards sustainability: It is the first trade-fair company to be awarded energy-efficiency certification from the technical inspection authorities TÜV SÜD.




الأربعاء، 15 أكتوبر 2014

اتحاد الصناعات الهندسية الألمانية : نبحث الاستثمار في الطاقة المتجددة بمصر


ميونيخ / محمد السيد درويش
 في حوار خاص مع بوابة روز اليوسف عرض Richard Clemens المدير التنفيذي لقطاع العمليات الصناعية والمعدات باتحاد الصناعات الهندسية الألمانية VDMA تعاون الشركات الألمانية المستحوذة على الحصة الأكبر في تجارة التكنولوجيا المبتكرة وترشيد الطاقة والصناعات الطاقات المتجددة التعاون مع الشركات المصرية لنشر التكنولوجيا النظيفة الموفرة للطاقة. داعياً الحكومة المصرية إلى اتخاذ الإجراءات الضرورية لتشجيع الاستثمار في قطاعات الطاقة المتجددة وترشيد الطاقة واستخدامات المياه. كاشفاً عن أن ما حققته الصناعة الألمانية من توفير للطاقة منذ العام 2000 يعادل استهلاك 48 مليون منزل في ألمانيا والنمسا وسويسرا. مضيفاً أن VDMA أتت إلى القاهرة بعد ثورة يناير مباشرة في وفد تجاري لتعزيز فرص التعاون، وتتابع مثل القطاعات الألمانية الأخرى باهتمام التطورات السياسية المحلية. 

-       هل يمكن تقديم VDMA لقطاع الهندسة المصرية؟
-       ريتشارد كليمنتس VDMA هي اتحاد الهندسة الألمانية الجمعية التجارية لصناعة السلع الرأسمالية بألمانيا وصناعة المعدات ومواد البناء. هذا قطاع غير متجانس إلى حد بعيد. تحت مظلة VDMA يوجد 39 صناعة ذات نقابات مهنية متعددة، دور الاتحاد رعاية منتجات الشركات الأعضاء البالغين أكثر من 20 ألف عضو/ شركة. بالإضافة إلى 400 موظف من VDMA يشرفون على جودة الخدمات المقدمة.
-       هل تسعى VDMA لدخول أسواق ناشئة مثل السوق المصري ؟
-       صناعة التكنولوجيا تتمتع بعملية تنمية مضطردة ومستمرة على أساس تقاليد عمرها قرون من البحث والابتكار حصة الشركات المصنعة الألمانية من الآلات والمعدات التكنولوجية في التجارة الدولية تبلغ 17.50% حسب إحصاءات عام 2011. مما يجعل ألمانيا رائدة العالم في هذا المجال. المنافس الآخر الأكثر أهمية هي الولايات المتحدة الأمريكية التي تبلغ حصتها بأسواق تجارة المعدات والتكنولوجيا 15% تليها اليابان 8% ثم جمهورية كوريا الجنوبية 8% وإيطاليا 7%. وتصدر المنتجات الهندسة ميكانيكية لأكثر من 150 بلد في جميع أنحاء العالم، لا تزال دول الاتحاد الأوروبي الـ 28 منطقة المبيعات الأكثر أهمية، تقليدياً، الدول الأوروبية وأمريكا الشمالية أسواق كبرى في صادرات هذه الصناعة. شمال أفريقيا ذات أهمية عالية لأعضاء VDMA. العلاقات بين ألمانيا والصناعة المصرية تعود إلى فترة طويلة. في عام 2011 أتت VDMA مع 18 شركة ألمانية ونظمت ندوة لتكنولوجيا المياه والتكنولوجية العملية في القاهرة، مصر سوف تظل واحدة من أسواقنا الرئيسية في المنطقة.
-       هل ستكون خبرات VDMA متاحة للصناعة الهندسية المصرية الصغيرة حجماً؟
-       ريتشارد كليمنتس الشركات الهندسية الألمانية التابعة للاتحاد متخصصة في الحلول العملية لأي شركة - كبيرة أو صغيرة – في أي بلد في العالم. وتكون الحلول المقدمة للشركات مناسبة لحجم التطور التكنولوجي لخطوط الإنتاج بها.VDMA تساعد في العثور على الشريك المناسب للشركات الهندسية المصرية أي كان حجمها وتؤدي إلى تعزيز العلاقة بين الصناعتين.
-       كيف يمكن تحقيق ذلك وبحسب أية شروط؟
-       في السنوات الأخيرة شركات VDMA تنظم مختلف الندوات وتقوم بعمل وفود تجارية إلى مصر. ليس لدينا مكتب في القاهرة لكن نعمل بشكل وثيق مع الغرفة المصرية الألمانية للتجارة والصناعة، نحن نرى إمكانيات كبيرة في مصر في قطاع المياه والطاقة المتجددة، وأيضاً في قطاع الطاقة التقليدية، وبالأساس في جميع مجالات كثيفة الطاقة مثل الأسمنت والصناعات الكيميائية والغذائية. في جميع هذه القطاعات يمكن بسهولة تنفيذ التكنولوجية الموفرة للطاقة مما يساعد في مواجهة نقص الطاقة الموجودة في مصر حالياً. لكن تحتاج الحكومة المصرية إلى اتخاذ تدابير حازمة لتشجيع التغيرات الضرورية.
-       هل تعتقد في بيئة واحدة لعالم واحد، كيف نستطيع حمايته؟
-       من الواضح تماماً من أجل تحقيق الهدف المتمثل في بيئة أنظف نحن بحاجة إلى تكنولوجية نظيفة. هذا هو بالضبط ما تقوم عليه الصناعة الهندسية والميكانيكية الألمانية، لتطوير حلول تقنية أنظف وأكثر كفاءة للعالم وأيضاً لمصر. بالمقارنة مع مستوى الاستهلاك في عام 2000 تحققت في ألمانيا وفورات في الطاقة تعادل الطلب على الكهرباء من 48 مليون منزل في ألمانيا والنمسا وسويسرا !!
خلال عشر سنوات من استخدام معدات ميكانيكية مبتكرة سيمكن مضاعفة هذا الوفر. ويمكن ببساطة تحقيق هذا الهدف عن طريق إحلال التكنولوجيا الحديثة بالقديمة. كفاءة الطاقة في الصناعة والمنتجات الألمانية تقدم إمكانات غير عادية لتحقيق الاقتصاد الأخضر عالمياً.
-       كيف تقدم شبكة شركات VDMA فرص ممتازة للتعاون التكنولوجي؟
-       بالنسبة للشركات الهندسية المصرية نحن نقدم الاتصالات والتواصل مع الشركات الألمانية، نجمع خبراء من الصناعة المحلية مع خبراء مصريين، عملاء أو وكلاء أو شركاء أو صناع قرار. ونستطيع بكل سرور الاستمرار في هذه المجالات.
-       هل أنت راضي على التغطية الإعلامية لمعرض IFAT دولياً أم يمكن تحسينها؟
-       أساساً نحن راضون. ربما يجب على IFAT التركيز بعض الشئ على شمال أفريقيا ولعلها تفعل ونتطلع إلى تعزيز IFAT في مصر والدول المجاورة.
-       كلمة أخيرة لقراء العربية من VDMA  ؟
-       اتحاد المعدات الهندسية الألمانية والعديد من الشركات الألمانية تتابع التطورات في مصر عن كثب. من الواضح أن مصر – كما في أي بلد أخر – محل اهتمام النظام الاقتصادي الدولي. تقليدياً مصر تصدر النفط والمواد الغذائية والمنسوجات إلى ألمانيا، وألمانيا تجلب التكنولوجيا إلى مصر. نحن نعتقد أن هذا الوضع مربح للجانبين، ونعتقد بضرورة تكثيف علاقاتنا الدولية تحديداً في مجال تكنولوجيا الطاقة المتجددة والنظيفة.


Federation of German Industries Engineering: Searching 
investment in renewable energy in Egypt


Interview with Mr. Richard Clemens, Managing Director VDMA Process Plant and Equipment

? Could you present VDMA for Egyptian engineering - 

VDMA (the German Engineering Federation) is the trade association of the German capital goods industry. As the German machinery and plant construction industry is a very heterogeneous and variegated sector VDMA unites 39 industry-specific professional associations under its roof which ensure the product-specific care of the member companies. A network of over 20,000 decision-makers and specialists from the member companies and 400 employees of VDMA and its service companies stand for the quality of the services provided by VDMA

? Are the VDMA associations purposes matching with  ? emerging markets such Egypt -

In Germany, the process technology industry enjoys a steady and unceasing development based on a centuries-old tradition of research and innovation. The worldtrade share of German manufacturers of process technology machinery and equipment is 17.5 % (2011), making Germany the world market leader in this field. The most important competitors are the USA, which has a world market share of 15 %, followed by Japan (8 %), the Republic of Korea (8 %) and Italy with 7 %. German manufacturers of process technology machinery and apparatus export their mechanical engineering products to over 150 countries worldwide. The 28 EU countries still are the most important sales region. Traditionally, the remaining European countries and North America are also in the focus of the industry’s export activities. North Africa is of high importance to VDMA members. Relations between the German and the Egyptian industry go back a long time. In 2011, VDMA together with 18 German companies organized a technology symposium on water and process technology in CairoEgypt is and will remain one of our main markets in the region

 ? How ? why ? with which terms -  

 In recent years, various VDMA sector associations organised seminars and meetingsand brought trade delegations to Egypt. We have no office in Egypt as yet but we work closely together with the German Egyptian Chamber of Commerce and Trade and other partners in Cairo. We see a big potential in Egypt in the water and renewable energy sector but also in the conventional energy sector and basically in all energy intensive fields such as the cement, chemical and food industry. In all these sectors, energy efficient technology could be implemented easily and help to reduce the traditional energy shortages in Egypt. However, the Egyptian government needs to take firm measures to strongly encourage the necessary changes

Is VDMA experiences could be available for -  
? Egyptian engineering business which are small 

German engineering companies of the VDMA specialize in tailored solutions for any business – large or small - in any country worldwide. The solutions offered by the companies we represent will always be customized to size and technological focus ofevery single customer. VDMA can help find the right partner for Egyptian engineering businesses of any size and can strengthen the relationship between the two industries

 ? Do you believe on one world one environment, how all of us protect it -  

 It is quite obvious that in order to achieve the goal of a cleaner environment we need clean technology. This is exactly what the German engineering and machinery manufacturers stand for. The mechanical engineering industry in Germany is workinghard to develop cleaner and more efficient technical solutions for the world – and alsofor Egypt. Compared with the level of consumption in 2000, the products manufactured by the mechanical engineering industry today already allow energy savings to be achieved which are equivalent to the electricity demand of all 48 millionhouseholds in GermanyAustria and Switzerland! In ten years, the use of innovative machinery and plants will in fact allow these savings to be doubled. This can be achieved by simply replacing old with new state of the art technology. Energy efficiency in industry and production here offers the largest potential for greeningg our economy - worldwide

 ? VDMA network offers excellent opportunities for partnership and   cooperation, How 

For Egyptian engineering companies we offer contacts and networking with German machinery companies. We bring together experts from our industry with experts in Egypt – be it end customers, agents, service partners or decision makers in the local market. VDMA will gladly assist Egypt in these fields

? Are you satisfied with IFAT media coverage worldwide ? could be  Improved it 

Basically we are satisfied. Perhaps IFAT might focus somewhat more on North Africa.We do, however, expect Messe Munich, the IFAT organizer, to promote IFAT also in Egypt and the neighbouring countries

 ? A statement for Arab readers from VDMA -

VDMA and many German companies are following the developments in Egypt closely. Obviously Egypt - as any other country - is embedded in the international economic system. Traditionally Egypt exports oil, foodstuffs and textiles to Germany, and Germany brings technology to Egypt. We believe this is a win-win situation for both sides and we think we should intensify our trade
relations specifically in the field of renewable and clean technology