الخميس، 29 سبتمبر 2022

بيان : اكاديميه لتعليم تكنولوجيا الهيدروجين الأخضرStatement : Green hydrogen technology academy

 








صلاح ابراهيم ممثل Vestas في مصر ومزرعه الرياح في جبل الزيت وحاتم الرومي لطاقة الهيدروجين والبيوماس للمزارع الغير مرتبطه بالشبكه الكهربيه  في صحراء الوادي الجديد بالفرافره.

ود. جلال عثمان لإنشاء اكاديميه لتعليم تكنولوجيا الهيدروجين الأخضر في المنطقه Mena
الهدف اقامة الاكاديميه العربيه لتعليم  تكنولوجيا توليد وتخزين واستخدام  الهيدروجين الأخضر بالتعاون مع الدانمارك
بيان مرسل من أ.د. جلال عثمان ، نائب رئيس الجمعية العالمية لطاقة الرياح WWEA ورئيس جمعية طاقة الرياح المصرية EGWEA ، أستاذ بجامعة المنصورة ، رئيس WWEC الدورة 10 ، في القاهرة 2011



Prof Dr Galal Osman

Mr. Salah Ibrahim is the representative of Vestas in Egypt and the wind farm in Jabal Al-Zayt and Mr. Hatim Al-Roumi for hydrogen energy and biomass for farms not connected to the electric grid in the New Valley desert in Farafra.

Prof Dr Galal Osman to establish an academy to teach green hydrogen technology in the Mena region.  Arab Academy for Teaching Technology of Generation, Storage and Use of Green Hydrogen, in cooperation with Denmark, Statement by Prof Dr Galal Osman, are V President of WWEA World Wind Energy Association  and Chairman of EGWEA Egypt Wind Energy Association, Professor in Mansoura University, Chair of WWEC, number 10, in Cairo 2011



Mr. Hatim Al-Roumi


Mr. Salah Ibrahim


https://hydrogenvalley.dk/hybalance



ENFRWC الشبكة المصرية

 أحد عشر عام مكرسة لخدمة القطاع الناشئ

 Years Devoted to serving the RE sector & Water fields Eleven  

More than 131.000 Followers worldwide

اكثر من 131.000 متابع حول العالم

 

الأربعاء، 28 سبتمبر 2022

التضامن مع ضحايا الفيضانات في باكستان في أسوأ كارثة مناخية في العالم حتى الآن WWEA : Solidarity with Pakistan’s flood victims in the world’s worst climate disaster to date

 








WWEA expresses solidarity with the flood victims in Pakistan. The country has been hit by the so far worst single climate disaster. Following extremely heavy monsoon rains, a third of the country is currently under water and more than 30 million people have been directly affected by the floods, many of them lost their homes.

WWEA calls on governments and people around the world to support the people of Pakistan in this tragic crisis. Immediate aid is needed to help the country cope with the worst effects of the disaster, e.g. through donations to the well-known relief organisations, such as UNHCR

WWEA President Hon. Peter Rae AO: “We call on the world community to support Pakistan now in this emergency. WWEA itself is preparing to help Pakistan rebuild, especially the energy infrastructure which is now to be based on renewable energies.”

“All the wind power plants are currently still producing electricity and helping our country cope with this epic crisis” says Dr. Irfan Mirza, WWEA Vice President, Pakistan. “The climate disaster once again underlines the urgency to fully switch to renewable energy. In the midst of the current disaster, it is easy to understand that renewable energy supply on a local basis not only strengthens our economic structures but also the resilience of our communities and people”

“Pakistan is not only one of the countries most affected by the climate crisis, but has also been hit hard by the energy crisis which is putting pressure on public spending. The answer for Pakistan – as of the whole world – must be a future with 100% renewable energy future from domestic sources.” says Stefan Gsänger, WWEA Secretary General

 


تعرب WWEA ، المنظمة الدولية لطاقة الرياح ، عن تضامنها مع ضحايا الفيضانات في باكستان. 
تعرضت البلاد لأسوأ كارثة مناخية حتى الآن. 
بعد هطول أمطار موسمية غزيرة للغاية ، غرق ثلث البلاد في الوقت الحالي وتضرر أكثر من 30 مليون شخص بشكل مباشر من الفيضانات ، وفقد العديد منهم منازلهم.

 تدعو WWEA الحكومات والشعوب في جميع أنحاء العالم إلى دعم شعب باكستان في هذه الأزمة المأساوية.  هناك حاجة إلى مساعدات فورية لمساعدة الدولة على التعامل مع أسوأ آثار للكارثة  ، على سبيل المثال ، من خلال التبرعات لمنظمات الإغاثة المعروفة مثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

 رئيس WWEA. 
Peter Rae AO قال " ندعو المجتمع الدولي إلى دعم باكستان الآن في حالة الطوارئ هذه.  WWEA نفسها تستعد لمساعدة باكستان على إعادة البناء ، وخاصة البنية التحتية للطاقة التي تعتمد الآن على الطاقات المتجددة ".

 يقول د. عرفان ميرزا ​​، نائب رئيس WWEA ، في باكستان: "لا تزال جميع محطات طاقة الرياح حاليًا تنتج الكهرباء وتساعد بلدنا على مواجهة هذه الأزمة الملحمية". 
"كارثة المناخ تؤكد مرة أخرى الحاجة الملحة إلى التحول الكامل إلى الطاقة المتجددة.  في خضم الكارثة الحالية ، من السهل أن نفهم أن إمدادات الطاقة المتجددة على أساس محلي لا تعزز هياكلنا الاقتصادية فحسب ، بل تعزز أيضًا مرونة مجتمعاتنا وشعبنا في مواجهة الكوارث الطبيعية".

 إن باكستان ليست فقط واحدة من أكثر البلدان تضرراً من أزمة المناخ ، ولكنها تضررت بشدة من أزمة الطاقة التي تضغط على الإنفاق العام.  الجواب بالنسبة لباكستان - والعالم بأسره - يجب أن يكون مستقبلًا به طاقة متجددة بنسبة 100٪ من مصادر محلية ".  يقول ستيفان غسانغر ، الأمين العام لـ WWEA.





ENFRWC الشبكة المصرية

 أحد عشر عام مكرسة لخدمة القطاع الناشئ

 Years Devoted to serving the RE sector & Water fields Eleven  

More than 131.000 Followers worldwide

اكثر من 131.000 متابع حول العالم


الثلاثاء، 20 سبتمبر 2022

Risk of Global Recession in 2023 Rises Amid Simultaneous Rate Hikes اشتداد مخاطر حدوث ركود اقتصادي عالمي في 2023 في ظل زيادات متزامنة لأسعار الفائدة

 









دراسة جديدة للبنك الدولي تُسلِّط الضوء على الحاجة إلى سياسات لكبح جماح التضخم دون التسبُّب في تفاقم مخاطر الركود


واشنطن، 15 سبتمبر/أيلول، 2022 — كشفت دراسة جديدة شاملة للبنك الدولي أن العالم قد يتجه نحو ركود اقتصادي في 2023 وسلسلة من الأزمات المالية في اقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية ستُسبِّب لها ضررا دائما، وذلك مع قيام البنوك المركزية في أنحاء العالم بزيادات متزامنة لأسعار الفائدة لمكافحة التضخم.

وتشير الدراسة الجديدة إلى أن البنوك المركزية في أنحاء العالم قد أقدمت على رفع أسعار الفائدة هذا العام بدرجة من التزامن لم تُشهَد خلال العقود الخمسة الماضية، وهو اتجاه من المرجح أن يستمر في العام القادم. ولكن المسار المتوقع حالياً لزيادة أسعار الفائدة والإجراءات الأخرى على صعيد السياسات قد لا تكفي للنزول بمعدلات التضخم العالمية إلى المستويات التي كانت سائدة قبل تفشِّي جائحة كورونا. ويتوقع المستثمرون قيام البنوك المركزية في العالم برفع أسعار الفائدة الأساسية إلى نحو 4% خلال عام 2023، وهي زيادة تربو على نقطتين مئويتين عن متوسط أسعار الفائدة في عام 2021.

ووجدت الدراسة أنه ما لم ينحسر تعطُّل سلاسل الإمدادات، وضغوط أسواق العمل، فإن تلك الزيادات لأسعار الفائدة قد تُفضي إلى ارتفاع معدل التضخم الأساسي على مستوى العالم (ماعدا الطاقة) في 2023 إلى نحو 5%، أي ما يعادل تقريبا ضعفي المتوسط في السنوات الخمس قبل الجائحة. ووفقاً للنموذج الذي اعتمدت عليه الدراسة، فإنه لخفض التضخم العالمي إلى المستويات المستهدفة، قد يتعيَّن على البنوك المركزية زيادة أسعار الفائدة نقطتين مئويتين إضافيتين. وإذا صاحبت هذه الإجراءات زيادة الضغوط في الأسواق المالية، فإن معدل نمو إجمالي الناتج المحلي العالمي سيتراجع إلى 0.5% في 2023، وهو انكماش قدره 0.4% من حيث متوسط نصيب الفرد من النمو يوافق التعريف الفني لركود عالمي.

 وتعقيباً على الدراسة، قال رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس: "يشهد النمو الاقتصادي العالمي تراجعاً حاداً، ومن المرجح زيادة تباطؤ النشاط الاقتصادي مع انزلاق مزيد من البلدان في غمرة الركود. وما يثير قلقي البالغ هو احتمال أن تستمر هذه الاتجاهات، وما لها من تداعيات طويلة الأمد ذات آثار مُدمِّرة للشعوب في اقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية. ولتحقيق معدلات تضخم منخفضة، واستقرار العملات، وتسريع وتيرة النمو ينبغي لواضعي السياسات تحويل تركيزهم من تخفيض الاستهلاك إلى تعزيز الإنتاج. ويجب أن تسعى السياسات إلى توليد استثمارات إضافية، وتحسين الإنتاجية وتخصيص رأس المال، وهي عوامل ضرورية لتحقيق النمو والحد من الفقر."

تُسلِّط الدراسة الجديدة الضوء على الظروف الصعبة غير العادية التي تكافح فيها البنوك المركزية التضخم اليوم. وتبعث عدة مؤشرات تاريخية لنوبات الكساد العالمية بالفعل إشارات تحذيرية. فالاقتصاد العالمي يمر الآن بـأشد تباطؤ له عقب التعافي من كساد منذ عام 1970. وقد سجَّلت معدلات ثقة المستهلكين على مستوى العالم بالفعل تراجعاً أشد بكثير مما شهدته في الفترة السابقة على نوبات الكساد العالمي السابقة. وتشهد أكبر ثلاثة اقتصادات في العالم -وهي الولايات المتحدة والصين ومنطقة اليورو- تباطؤاً حاداً للنمو. وفي ظل هذه الظروف، فإن مجرد وقوع صدمة خفيفة للاقتصاد العالمي خلال العام القادم قد تهوي به في غمرة الركود.

وتعتمد الدراسة على الدروس المستفادة من نوبات الكساد العالمي السابقة لتحليل تطور النشاط الاقتصادي في الآونة الأخيرة، وتعرض السيناريوهات المحتملة للسنوات 2022-2024. فتباطؤ مثل ذلك الذي يشهده العالم حالياً يتطلب في العادة انتهاج سياسات لمناهضة التقلبات الدورية من أجل مساندة النشاط الاقتصادي. لكن خطر التضخم ومحدودية الحيز المتاح للإنفاق في إطار المالية العامة يحفزان واضعي السياسات في كثيرٍ من البلدان على سحب الدعم الذي تتيحه السياسات على الرغم من التباطؤ الحاد للاقتصاد العالمي.

 وتُبيِّن تجربة السبعينيات، واستجابات السياسات في مواجهة الكساد العالمي في 1975، وفترة الركود التضخمي التي أعقبته، والكساد العالمي في 1982 خطر السماح باستمرار ارتفاع معدلات التضخم لوقت طويل في ظل ضعف النمو. فقد تزامن الكساد العالمي في 1982 مع ثاني أدنى معدل للنمو في الاقتصادات النامية خلال العقود الخمسة الماضية، لا يسبقه في هذا الترتيب سوى المعدل في 2020. وأفرز هذا الكساد أكثر من 40 أزمة مديونية، وأعقبه عِقدٌ من تراجع النمو في كثيرٍ من الاقتصادات النامية. 

وقال آيهان كوسي، القائم بأعمال نائب رئيس البنك الدولي لشؤون النمو المنصف والتمويل والمؤسسات: "من المرجح أن يكون تشديد السياسات النقدية والمالية العامة في الآونة الأخيرة مفيدا في الحد من التضخم. ولكن لأنها على درجة عالية من التزامن في مختلف البلدان، فإنها قد تفاقِم بعضها بعضاً في تقييد الأوضاع المالية وزيادة تباطؤ النمو العالمي. ويجب أن يكون واضعو السياسات في اقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية على أهبة الاستعداد لإدارة التداعيات المحتملة للتشديد المتزامن للسياسات على مستوى العالم."

وخلصت الدراسة إلى أنه ينبغي للبنوك المركزية أن تواصل جهودها لاحتواء التضخم، وهو ما يمكن القيام به دون التسبُّب في ركود اقتصادي عالمي. ولكن ذلك سيتطلب إجراءات مُنسَّقة من طائفة متنوعة من جانب واضعي السياسات:

  • إن البنوك المركزية يجب أن تعلن بوضوح عن قرارات السياسات مع الحفاظ على استقلاليتها. فقد يساعد هذا على تثبيت توقعات التضخم والحد من درجة التشديد المطلوب للسياسات النقدية. وفي الاقتصادات المتقدمة، يجب أن تضع البنوك المركزية في اعتبارها التداعيات غير المباشرة العابرة للحدود لتشديد السياسات النقدية. وفي اقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية، يجب أن تعمل هذه البنوك على تقوية القواعد التنظيمية الاحترازية الكلية، وتكوين احتياطات من النقد الأجنبي.
  • سيتعين على السلطات النقدية أن تدرس بعناية سحب الدعم الذي تتيحه السياسات مع الحفاظ على الاتساق مع أهداف السياسة النقدية. ومن المتوقع أن تصل نسبة البلدان التي تقوم بتشديد سياساتها المالية العام القادم إلى أعلى مستوى لها منذ أوائل التسعينيات. وقد يؤدي هذا إلى تضخيم آثار السياسة النقدية على النمو. ويجب أيضا على واضعي السياسات وضع خطط موثوق بها للمالية العامة في الأمد المتوسط، وتقديم مساعدات مُوجَّهة إلى الأسر الأشد احتياجاً والأولى بالرعاية.
  • سيتعين على واضعي السياسات الاقتصادية الآخرين الانضمام إلى جهود مكافحة التضخم، لاسيما من خلال اتخاذ خطوات لتعزيز سلاسل الإمدادات العالمية. وتشمل هذه الجهود ما يلي:
    • تخفيف القيود على سوق العمل. يجب أن تساعد تدابير السياسات على زيادة المشاركة في القوى العاملة وتقليص ضغوط الأسعار. ويمكن أن تسهم سياسات سوق العمل في تسهيل إعادة توزيع العمال المسرحين.
    •  تعزيز الإمدادات العالمية من السلع الأولية. ويمكن أن يقطع التنسيق العالمي شوطا كبيرا في زيادة الإمدادات من المواد الغذائية ومنتجات الطاقة. وفيما يتعلق بسلع الطاقة، يجب على واضعي السياسات تسريع التحول إلى مصادر الطاقة منخفضة الكربون واتخاذ تدابير للحد من استهلاك الطاقة.
    •  تقوية شبكات التجارة العالمية. يجب على واضعي السياسات العمل لتخفيف الاختناقات في سلاسل الإمدادات العالمية. وينبغي لهم مساندة نظام اقتصادي دولي قائم على القواعد، يتجنب خطر السياسات الحمائية والتفتت الذي قد يؤدي إلى مزيد من التعطيل لشبكات التجارة.    


Study Highlights Need for Policies to Curb Inflation without Exacerbating Recession Risk

 

WASHINGTON, September 15, 2022—As central banks across the world simultaneously hike interest rates in response to inflation, the world may be edging toward a global recession in 2023 and a string of financial crises in emerging market and developing economies that would do them lasting harm, according to a comprehensive new study by the World Bank.

Central banks around the world have been raising interest rates this year with a degree of synchronicity not seen over the past five decades—a trend that is likely to continue well into next year, according to the report. Yet the currently expected trajectory of interest-rate increases and other policy actions may not be sufficient to bring global inflation back down to levels seen before the pandemic. Investors expect central banks to raise global monetary-policy rates to almost 4 percent through 2023—an increase of more than 2 percentage points over their 2021 average

Unless supply disruptions and labor-market pressures subside, those interest-rate increases could leave the global core inflation rate (excluding energy) at about 5 percent in 2023—nearly double the five-year average before the pandemic, the study finds. To cut global inflation to a rate consistent with their targets, central banks may need to raise interest rates by an additional 2 percentage points, according to the report’s model. If this were accompanied by financial-market stress, global GDP growth would slow to 0.5 percent in 2023—a 0.4 percent contraction in per–capita terms that would meet the technical definition of a global recession

“Global growth is slowing sharply, with further slowing likely as more countries fall into recession. My deep concern is that these trends will persist, with long-lasting consequences that are devastating for people in emerging market and developing economies,” said World Bank Group President David Malpass. To achieve low inflation rates, currency stability and faster growth, policymakers could shift their focus from reducing consumption to boosting production. Policies should seek to generate additional investment and improve productivity and capital allocation, which are critical for growth and poverty reduction

The study highlights the unusually fraught circumstances under which central banks are fighting inflation today. Several historical indicators of global recessions are already flashing warnings. The global economy is now in its steepest slowdown following a post-recession recovery since 1970. Global consumer confidence has already suffered a much sharper decline than in the run-up to previous global recessions. The world’s three largest economies—the United States, China, and the euro area—have been slowing sharply. Under the circumstances, even a moderate hit to the global economy over the next year could tip it into recession

The study relies on insights from previous global recessions to analyze the recent evolution of economic activity and presents scenarios for 2022–24. A slowdown—such that the one now underway—typically calls for countercyclical policy to support activity. However, the threat of inflation and limited fiscal space are spurring policymakers in many countries to withdraw policy support even as the global economy slows sharply

The experience of the 1970s, the policy responses to the 1975 global recession, the subsequent period of stagflation, and the global recession of 1982 illustrate the risk of allowing inflation to remain elevated for long while growth is weak

The 1982 global recession coincided with the second-lowest growth rate in developing economies over the past five decades, second only to 2020. It triggered more than 40 debt crises] and was followed by a decade of lost growth in many developing economies

“Recent tightening of monetary and fiscal policies will likely prove helpful in reducing inflation,” said Ayhan Kose, the World Bank’s Acting Vice President for Equitable Growth, Finance, and Institutions. “But because they are highly synchronous across countries, they could be mutually compounding in tightening financial conditions and steepening the global growth slowdown. Policymakers in emerging market and developing economies need to stand ready to manage the potential spillovers from globally synchronous tightening of policies”

Central banks should persist in their efforts to control inflation—and it can be done without touching off a global recession, the study finds. But it will require concerted action by a variety 

Of policymakers

Central banks must communicate policy decisions clearly while safeguarding their independence. This could help anchor inflation expectations and reduce the degree of tightening needed. In advanced economies, central banks should keep in mind the cross-border spillover effects of monetary tightening. In emerging market and developing economies, they should strengthen macroprudential regulations and build foreign-exchange reserves 

Fiscal authorities will need to carefully calibrate the withdrawal of fiscal support measures while ensuring consistency with monetary-policy objectives. The fraction of countries tightening fiscal policies next year is expected to reach its highest level since the early 1990s. This could amplify the effects of monetary policy on growth. Policymakers should also put in place credible medium-term fiscal plans and provide targeted relief to vulnerable households

Other economic policymakers will need to join in the fight against inflation—particularly by taking strong steps to boost global supply. These include

    Easing labor-market constraints. Policy measures need to help increase labor-force participation and reduce price pressures. Labor-market policies can facilitate the reallocation of displaced workers 



مواضيع ذات صلة

ENFRWC الشبكة المصرية

 أحد عشر عام مكرسة لخدمة القطاع الناشئ

 Years Devoted to serving the RE sector & Water fields Eleven  

More than 131.000 Followers worldwide

اكثر من 131.000 متابع حول العالم

 

الاثنين، 19 سبتمبر 2022

Reminder | 30.08.2022 | Powerfuels Brief: Hydrogen Project Risks تذكير | 30.08.2022 | موجز عن أنواع الوقود : مخاطر مشروع الهيدروجين

 









We would like to remind you of our invitation to our digital Powerfuels Brief, which will take place this Thursday, September 22. At the event, the Global Alliance Powerfuels will present insights from its forthcoming report on green hydrogen project risks and discuss recommendations to avoid and mitigate them with policy and industry experts

We are delighted to confirm Bernhard Schneider, Product Lead Hydrogen at Munich Re, as an external speaker

We cordially invite you to join us for the event! Please register via the link below

 

Powerfuels Brief
Renewable Hydrogen Project Risks and Mitigation Strategies

Thursday, 22 September 2022      
10:00 am – 12:00 am (CEST)

About the Global Alliance Powerfuels

Register here

Find the agenda here


 Global Alliance Powerfuels

 was founded in 2018 and is backed by 14 member organisations and an international network of partner institutions. It is coordinated by the German Energy Agency (dena). All members and partners are united by the common goal of advancing the development of sustainable markets for powerfuels. Further details about the Alliance and its activities can be found at www.powerfuels.org


نود أن نذكرك بدعوتنا إلى موجز Powerfuels الرقمي ، الذي سيعقد هذا الخميس ، 22 سبتمبر. في هذا الحدث ، ستقدم Global Alliance Powerfuels رؤى من تقريرها القادم حول مخاطر مشروع الهيدروجين الأخضر ومناقشة التوصيات لتجنب وتخفيفها مع خبراء السياسة والصناعة .

يسعدنا أن نؤكد أن برنارد شنايدر ، رئيس منتج الهيدروجين في Munich Re ، كمتحدث خارجي.

ندعوكم بحرارة للانضمام إلينا في هذا الحدث! الرجاء التسجيل عبر الرابط أدناه.


Register here


ابحث عن جدول الأعمال هنا

Find the agenda here


موجز Powerfuels

مخاطر مشروع الهيدروجين المتجدد واستراتيجيات التخفيف

الخميس 22 سبتمبر 2022

10:00 صباحًا - 12:00 صباحًا (بتوقيت وسط أوروبا الصيفي) 


 حول التحالف العالمي للطاقة

تم تأسيس Global Alliance Powerfuels في عام 2018 وهو مدعوم من 14 منظمة عضو وشبكة دولية من المؤسسات الشريكة. يتم تنسيقه من قبل وكالة الطاقة الألمانية (دينا). يتحد جميع الأعضاء والشركاء من خلال الهدف المشترك المتمثل في النهوض بتنمية الأسواق المستدامة لوقود الطاقة. يمكن الاطلاع على مزيد من التفاصيل حول التحالف وأنشطته على www.powerfuels.org


 

ENFRWC Member of Global Alliance Powerfuels

https://www.powerfuels.org/about-the-alliance

 


ENFRWC الشبكة المصرية

 أحد عشر عام مكرسة لخدمة القطاع الناشئ

 Years Devoted to serving the RE sector & Water fields Eleven  

More than 131.000 Followers worldwide

اكثر من 131.000 متابع حول العالم

 

الخميس، 15 سبتمبر 2022

dena Energiewende-Kongress 2022 „Alles auf Ziel“ am 14. und 15. November 2022 bcc Berlin Congress Center مؤتمر دينا لتحول الطاقة 2022 : كل شيء نحو الهدف في 14 و 15 نوفمبر dena Energy Transition Congress 2022 "Everything on target" on November 14th and 15th, 2022 bcc Berlin Congress Center 2022










Der Energiemarkt ist sehr komplex. Das erleben wir in der aktuellen Krise mehr denn je. Welche Stellschrauben sind jetzt die wichtigsten? Wie wirken sie sich aus auf Wirtschaft und Gesellschaft? Und wie kommen wir unserem übergeordneten Ziel näher: Der schnellen Transformation hin zu mehr Resilienz und Klimaschutz

Darüber wollen wir am 14. und 15. November mit Ihnen reden. Auf dem dena Energiewende-Kongress: Deutschlands wichtigster Veranstaltung zur integrierten Energiewende

Sichern Sie sich jetzt ihr Ticket

Der November dieses Jahres wird aus verschiedenen Gründen ein entscheidender Monat. Wenn der dena Energiewende-Kongress stattfindet, wissen wir schon etwas genauer, wie die Krisenpläne von Bund und EU verfangen. Die Gasversorgung könnte kritisch werden, mindestens aber gibt es mehr Klarheit über die Füllstände der Speicher. Und fernab von den drängenden Fragen in Deutschland diskutiert die Weltgemeinschaft in Ägypten auf der UN-Klimakonferenz

Kongress-Programm online

Energieeffizienz, Innovationen und Wasserstoff: Bei uns diskutiert die Energie-Community, was wichtig ist! Unsere Gäste sind hochkarätige Referentinnen und Referenten aus Politik, Wirtschaft und Forschung, eine aktuelle Übersicht über unser Programm finden Sie auf unserer Website

Der dena Energiewende-Kongress bringt Praktiker und Forschende sowie Wirtschaft und Politik zusammen. „Alles auf Ziel“ – unter dieses Motto haben wir den Kongress in diesem Jahr gestellt. Denn gerade in der aktuellen Krise dürfen wir keine Zeit verlieren, um die Weichen auf Zukunft zu stellen

Wir freuen uns auf Sie

Ihre Deutsche Energie-Agentur (dena)



سوق الطاقة معقد للغاية. إننا نشهد هذا أكثر من أي وقت مضى في الأزمة الحالية.
 ما هي مسامير الضبط الأكثر أهمية الآن؟ كيف تؤثر على الاقتصاد والمجتمع؟ وكيف نقترب أكثر من هدفنا الشامل: التحول السريع نحو مزيد من المرونة وحماية المناخ؟
نريد أن نتحدث إليكم عن هذا في 14 و 15 نوفمبر. في مؤتمر Dena Energy Transition Congress: أهم حدث في ألمانيا بشأن التحول المتكامل للطاقة. 
تأمين تذكرتك الآن.
سيكون شهر نوفمبر من هذا العام شهرًا حاسمًا لعدة أسباب. عندما ينعقد مؤتمر Dena Energy Transition Congress ، سنعرف أكثر قليلاً كيف ستعمل خطط الأزمة الفيدرالية وخطط الاتحاد الأوروبي للأزمة. يمكن أن يصبح إمداد الغاز أمرًا بالغ الأهمية ، ولكن على الأقل هناك المزيد من الوضوح حول مستويات التخزين. وبعيدًا عن القضايا الملحة في ألمانيا ، يناقش المجتمع الدولي في مصر قضاياه في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ.
برنامج الكونجرس عبر الإنترنت
كفاءة الطاقة والابتكارات والهيدروجين: هنا يناقش مجتمع الطاقة ما هو مهم! ضيوفنا متحدثون من الدرجة الأولى في مجالات السياسة والأعمال والبحوث. 
يمكنك العثور على نظرة عامة محدثة لبرنامجنا على موقعنا على الإنترنت.
يجمع مؤتمر Dena Energy Transition Congress الممارسين والباحثين بالإضافة إلى الأعمال والسياسة. "كل شيء نحو الهدف" - هذا هو الشعار الذي اخترناه لمؤتمر هذا العام. لأنه خاصة في الأزمة الحالية ، يجب ألا نضيع أي وقت لتحديد مسار المستقبل.

نتطلع للقاؤكم!
وكالة الطاقة الألمانية (دينا)

dena Energy Transition Congress 2022 : Everything on target
on November 14th and 15th, 2022
bcc Berlin Congress Center

The energy market is very complex. We are experiencing this more than ever in the current crisis. Which adjustment screws are now the most important? How do they affect the economy and society? And how do we get closer to our overarching goal: the rapid transformation towards more resilience and climate protection

We want to talk to you about this on November 14th and 15th. At the dena Energy Transition Congress: Germany's most important event  on the integrated energy transition
 
 Secure your ticket now (In German)

November of this year will be a crucial month for several reasons. When the dena Energy Transition Congress takes place, we will know a little more exactly how the federal and EU crisis plans will work. The gas supply could become critical, but at least there is more clarity about the storage levels. And far away from the pressing issues in Germany, the world community is discussing in Egypt at the UN climate conference

  Congress program online (In German)

Energy efficiency, innovations and hydrogen: Here the energy community discusses what is important! Our guests are top-class speakers from politics, business and research. You can find an up-to-date overview of our program on our website

https://www.dena-kongress.de/dena-energiewende-kongress

https://www.dena.de/startseite

https://www.bmwk.de/Navigation/EN/Home/home.html


ENFRWC الشبكة المصرية

 أحد عشر عام مكرسة لخدمة القطاع الناشئ

 Years Devoted to serving the RE sector & Water fields Eleven  

More than 131.000 Followers worldwide

اكثر من 131.000 متابع حول العالم