الخميس، 28 فبراير 2019

الكهرباء المصرية خط الربط الكهربائي بين مصر والسودان Egypt's electricity linkage between Egypt and Sudan










انتهت الشركة المصرية لنقل الكهرباء من جميع التوصيلات الخاصة لمشروع الربط الكهربائي المصري السوداني بين منطقة توشكى جنوب مصر ومنطقة وادي حلفا شمال السودان بطول 100 كليومتر وبطاقة الخط 220 كليو فولت، وأصبح أول انطلاق للكهرباء المصرية إلى القارة الأفريقية متاحًا بعد إجراءات اختبار التشغيل والاجتماعات التنسيقية بين المختصين من الجانبين يعقبها الاحتفال بإطلاق التيار في خط الربط الذي حدّد له د. محمد شاكر أواخر مارس المقبل

يعتبر الانتهاء من توصيلات الربط الكهربائي بين مصر والسودان من الخطوات الهامة التي تمهد لجعل مصر مركز إقليمي لتصدير الطاقة إلى أفريقيا. ويعتبر هذا المشروع وما يماثله من مشاريع أخرى في مجال تصدير الكهرباء من الأمور المبشرة التي تؤكد أن لدى مصر إمكانيات هائلة لتوليد قدرات كهربائية ضخمة من الطاقة من المصادر المختلفة سواء التقليدية أو المتجددة. فالتعاون مع أفريقيا في مجال الطاقة عنصر هام يجب أن يستكمل بعناصر أخرى لضمان نجاح التكامل افريقياً.

يعتبر المشروع ضمن استراتيجية الطاقة في مصر حيث يســعى قطــاع الكهربــاء إلــى تطويــر ادائــه فــي تنويــع مصــادر الطاقــة الكهربائيــة بانتهــاج سياســات جديـدة تعتمـد علـى تجـارة الطاقـة علـى المسـتويين الإقليمي والدولـي وذلـك عـن طريـق الربـط الكهربائـي مـع الـدول المجـاورة لجعل مصر مركز محوري للطاقة. وتتضمن هذه الاستراتيجية مشاريع الربط الكهربائي المصري/ السعودي، محور الربط العربي الشامل، محور الربط الأفريقي ومحور الربط الأوروبي. ولكن غير واضح ما إذا كانت الطاقة المصدرة معتمدة على مصادر طاقة تقليدية أم متجددة؟ وما هي خطة الدولة للتسويق وما إذا كان هناك طلب كافي للدول المجاورة؟

تتميز مشروعات الربط الكهربائي بقدراتها على تحقيق عائد جيد للدولة جراء تصدير الكهرباء طبقاً للأسعار العالمية. ولما لهذه المشاريع من عائد وتكلفة فعلى الحكومة دراسة كل مشروع ربط مقترح وتقييم الخيارات والبدائل المختلفة لمواصفات المشروع.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الخطوة تعد فرصة لزيادة استغلال مشاريع الربط الكهربائي القائمة بالفعل. فالربط الكهربائي بين مصر ودول عربية مجاورة أمر ليس جديداً حيث ترتبط مصر منذ عام 1998 بخطي ربط كهربائي: خط الربط المصري/ الليبي وخط الربط المصري/ الأردني. وطبقاً لأحدث تقرير سنوي للشركة القابضة لكهرباء مصر، شهد إجمالي الطاقة الصادرة والمباعة انخفاضاً حوالي 5.8٪ في المتوسط سنويا خلال الفترة من 2012/2013 حتى 2016/2017.

مع زيادة إمكانية استفادة الدولة من الكهرباء المولدة من مصادر طاقة متجددة سواء استهلاكها محلياً أو تصديرها للخارج، يجب على الدولة العمل على تبني سياسات تعمل على تشجيع الاعتماد على مصادر طاقة متجددة. فعلى الرغم من أن استراتيجية الطاقة للدولة تهدف لتوليد الطاقة الكهربائية من مصادر الطاقة المختلفة، بحيث يكون للدولة عدة مصادر لتوليد الطاقة المتجددة، إلا أن نسبة مساهمتهم في توليد الكهرباء لا تزال ضئيلة جداً. فعلى سبيل المثال تمتلك مصر أعلى معدلات الاشعاع الشمسي في العالم (تصل إلى 3000 ك.و.س./ كم2 في السنة) هذا بالإضافة إلى أن 96% من مساحة مصر عبارة عن صحراء، إلا أن نصيبها من إنتاج واستخدام الطاقة الشمسية ضئيل جدا. ويرجع ذلك إلى المشاكل التي لازالت تعوق الاستثمار في هذا المجال وتحديدا مشاكل تتعلق بالتسويق.

جدير بالذكر:

تقوم فكرة الربط الكهربائي بإتاحة تبادل الكهرباء مع الدول المجاورة التي تتمتع بميزة نسبية في توليد الكهرباء بسبب الموارد المواتية وتتسم بأوقات ذروة مختلفة. فعلى عكس السلع الأخرى، لا يمكن تخزين الكهرباء مع ضرورة تلبية الطلب على الفور. ونتيجة لذلك، يجب الاحتفاظ بقدرات توليد احتياطية كافية لمواجهة أي ارتفاع في الطلب. فعلى سبيل المثال، يمكن استغلال اختلاف أوقات الذروة بين مصر والسعودية (تقع ذروة الأحمال في السعودية خلال فترة الظهيرة، بينما تقع في مصر خلال فترة المساء) من خلال تبادل الكهرباء.

على الصعيد العالمي، أصبح تبادل الكهرباء بين الدول المجاورة أكثر شيوعا في السنوات الأخيرة، حيث نمت واردات الكهرباء بين دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD من 89 تيراواط في عام 1974 إلى 474 تيراواط في عام 2017 وهو ما يمثل معدل نمو سنوي متوسط قدره 4%، مقارنة مع نمو بنسبة 2.1 ٪ في إجمالي إنتاج الكهرباء.



The Egyptian Electricity Transmission Company has completed all connections for the Egypt-Sudan electricity linkage project between Toshka in southern Egypt and Wadi Halfa in northern Sudan with a length of 100 km and capacity of 220 kv. The first Egyptian electricity line to the African continent has become available following several test procedures and coordination meetings between specialists on both sides. This will be followed by releasing the electrical current by end of March, as set by Dr. Mohammed Shaker

            Completion of electrical linkage between Egypt and Sudan is an important step that will pave the way to making Egypt a regional hub for the export of energy to Africa. This and other similar projects in the field of electricity export confirm that Egypt has enormous potential to generate large amounts of electricity from various sources, both conventional and renewable. Cooperation with Africa in the field of energy is an important element that must be complemented by other elements to ensure Africa's successful integration

        This project is part of the energy strategy in Egypt, as the electricity sector seeks to improve performance and to diversify sources of electrical power by adopting new policies based on energy trade at the regional and international levels through electrical linkage with neighboring countries to make Egypt an energy hub. This strategy includes the Egypt-Saudi electrical linkage project, the universal Arab power linkage as well as the Africa and the Europe linkages. However, it is not yet clear whether exported energy relies on conventional or renewable sources? What is the country's marketing plan? Is there enough demand from neighboring countries?

        Electrical linkage projects are characterized by the ability to achieve a good return from export of electricity at international prices. As these projects have both a return and cost, the government has to study each proposed project and alternatives with respect to specifications

        It is worth mentioning that this step is an opportunity to increase the utilization of existing electrical linkage projects. The electrical linkage between Egypt and neighboring Arab countries is not new as Egypt is linked since 1998 with Libya and Jordan. According to the latest annual report of the Egyptian Electricity Holding Company (EEHC), total generated and sold power decreased by about 5.8 percent on average annually during the period 2012/2013 - 2016/2017

        As the country's access to renewable sources of energy, both locally consumed and exported, increases, the country must adopt policies that encourage the use of renewable sources of energy. Although the country's energy strategy is aimed at generating electricity from various sources of energy, their contribution to electricity generation is still very low. For example, Egypt has the highest solar radiation rates in the world (up to 3000 kWh / km 2 per year). In addition, 96 percent of Egypt's area is a desert, but its share of production and use of solar energy is very small. This is due to problems that continue to hinder investment in this area, specifically 
marketing problems

Worthy of Note

        Electrical linkage allows for the exchange of electricity with neighboring countries that have a comparative advantage in generating electricity because of favorable resources and have different peak times. Unlike other commodities, electricity cannot be stored, with the need to meet demand immediately. As a result, sufficient backup capacity must be maintained to cope with any increase in demand. For example, peak times in Egypt and Saudi Arabia are different (peak in Saudi Arabia is during the afternoon, while in Egypt is in the evening), which can be exploited through exchanging electricity

        Globally, electricity exchange among neighboring countries has become more common in recent years, with electricity imports from OECD countries growing from 89 terawatts in 1974 to 474 terawatts in 2017, representing an average annual growth rate of 4 percent compared with 2.1 percent growth in total electricity generation





الشبكة المصرية

 ثمان سنوات في خدمة القطاع الناشيء 

       ENFRWC Eight years serving emerging sector of Water & RE  

الأربعاء، 27 فبراير 2019

منصة تفاعلية لخدمات أنظمة الخلايا الشمسية الصغيرة والمتوسطة An interactive platform for small and medium solar cell systems services









هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة  تتعاون مع مشروع نظم الخلايا الصغيرة Egypt PV التابع لمركز تحديث الصناعة والممول من البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة UNDP.
يعلن مشروع نظم الخلايا الصغيرة عن طلب تقديم عروض من الشركات العاملة في مجال قواعد البيانات وتكنولوجيا المعلومات لإنشاء منصة تفاعلية لخدمات أنظمة الخلايا الشمسية الصغيرة والمتوسطة، بهدف ربط كل من الهيئة وشركات توزيع الكهرباء ومرفق تنظيم الكهرباء وحماية المستهلك ومركبي أنظمة الطاقة الشمسية.



New and Renewable Energy Authority cooperating with Egypt PV Project affiliated to Industry Modernization Center, funded by the United Nations Development Program (UNDP).
 Egypt PV, Small Cell Systems Project, announces a request for proposals from companies operating in the field of databases and information technology to create an interactive platform for cell systems services with the aim of linking both NREA, electricity distribution companies, Egyptera and solar system installers

التفاصيل هنا
Details Here
الشبكة المصرية
 ثمان سنوات في خدمة القطاع الناشيء 
       ENFRWC Eight years serving emerging sector of Water & RE  

الثلاثاء، 26 فبراير 2019

LEKELA SIGNS POWER PURCHASE AGREEMENT WITH THE EGYPTIAN GOVERNMENT FOR 250MW WIND FARM "ليكيلا" توقع اتفاقية لشراء الطاقة مع الحكومة المصرية لانشاء محطة طاقة رياح بسعة 250 ميجاوات










"ليكيلا" توقع اتفاقية لشراء الطاقة مع الحكومة المصرية لانشاء
محطة طاقة رياح بسعة 250 ميجاوات

        يمثل مشروع ليكيلا  250 ميجاوات مساهمة مهمة في برنامج مصر الواعد بنظام البناء و التملك و والتشغيل (BOO)
      يشترك مشروع ليكيلا فى استراتيجية الدولة المصرية لتحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة كجزء متنامي من تنويع مصادر الطاقة لديها
      من المتوقع أن يتم الإقفال المالي وبدء البناء فى أواخرعام 2019

 13 فبراير 2019 – أعلنت شركة ليكيلا اليوم )شركة متخصصة في مجال الطاقة المتجددة واقامة المشروعات العملاقة في جميع أنحاء أفريقيا) أنها وقعت اتفاقية شراء الطاقة (PPA) مع الشركة المصرية لنقل الكهرباء الخاصة بانشاء محطة لانتاج الكهرباء من طاقة الرياح في خليج السويس بالقرب من رأس غارب بقدرة 250 ميجاوات.
تم التوقيع بحضور كلٌ من رئيس الوزراء د.مصطفي مدبولي، د. محمد شاكر المرقبي ، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة ، د.سحر نصر ، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي ، سير جيفري آدامز ، السفير البريطاني في مصر ؛ م. جابر دسوقي ، رئيس الشركة القابضة للكهرباء ؛ م. صباح مشالى رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية لنقل الكهرباء، م. لمياء يوسف ؛رئيس قطاعات الدراسات والتصميمات،  م. إيمان رشاد ؛رئيس قطاع محطات القطاع الخاص ، كريس أنتونوبولوس ، الرئيس التنفيذي لشركة ليكيلا ؛ توربورن سيزار ، الشريك الرئيسي في "أكتيس" ، د. شريف الخولي ، شريك ورئيس اكتيس لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ؛ لوسي هاينز ، رئيس قسم الطاقة في أفريقيا في "أكتيس" ؛ وفيصل عيسى ، مدير عام شركة ليكيلا مصر.
 يقع المشروع على بعد 30 كيلومتراً إلى الشمال الغربي من رأس غارب ، وهو جزء من خطة الحكومة لمشروعات الطاقة المتجددة (BOO) وسوف يرفع المشروع مع بدء تشغيله النسبة الحالية للطاقة الكهربائية المولدة من طاقة الرياح بنسبة 14٪ .
 يهدف المشروع لانتاج أكثر من 1000 جيجاوات ساعة سنويا ، و هو قدر من الطاقة يكافئ قيمة الطاقة المطلوبة لتشغيل  أكثر من 350 ألف منزل في مصر. وبذلك تنضم محطة الرياح هذه إلى مشاريع ليكيلا الأخرى في جنوب إفريقيا والسنغال وغانا التي تشكل محفظتها الحالية ، والتي تبلغ 1300 ميجاوات ، مما يجعلها واحدة من الشركات الرائدة في مجال الطاقة المتجددة علي امتداد القارة الافريقية.
يقدر إجمالي استثمارات المشروع بمبلغ 325 مليون دولار أمريكي ،ويتم العمل حالياً مع مؤسسات التمويل الدولية الرائدة لتوفير التمويل للمشروع. كما تم توقيع عقد ربط  المحطة بالشبكة  مع الشركة المصرية لنقل الكهرباء. وسيتم بناء المشروع  بنظام تسليم مفتاح وذلك من خلال المقاول المسؤول (EPC). وسيتم الإعلان عن المقاول في تاريخ لاحق. ومن المتوقع أن يتم الإغلاق المالي بنهاية هذا العام ، وأن يبدأ تشغيل المشروع في عام 2021.
علق كريس أنتونوبولوس ، الرئيس التنفيذي لشركة ليكيلا قائلاً: " إن مصر تهدف إلى الوصول بنسبة الطاقة المتجددة إلى  20٪ من اجمالي مصادرها المختلفة من الطاقة بحلول عام 2022. وتعتبر اتفاقية اليوم خطوة رئيسية في تحقيق هذا الهدف من خلال توفير مشروع محطة الرياح للطاقة بقوة 250 ميجاوات. نود أن نشكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة ،و الشركة القابضة لكهرباء مصر، وهيئة الطاقة الجديدة والمتجددة ، وزيرة الاستثمار، وكل من ساعدنا سواء في مصر أو خارجها  للوصول إلى هذه المرحلة ".
اضاف: " لقد بدأنا نرى الأثر الإيجابي الذي يمكن أن تحدثه الطاقة المتجددة على المجتمعات والمؤسسات في جميع أنحاء أفريقيا . وتعد مصر جزءًا أساسيًا من استراتيجيتنا لتطوير 1300 ميجاوات من الطاقة النظيفة في جميع أنحاء إفريقيا مما سيحقق الرخاء الاقتصادي والاجتماعي لمجتمعاتها ".

تأسست ليكيلا في عام 2015 ، وتمتلك شركة أكتيس أغلبية الأسهم من خلال حصة 60٪ ، بينما تعود ملكية الـ 40%
لتحالف تقوده شركة مينستريم رينيوابل باور يضم مستثمرين مثل مؤسسة التمويل الدولية وصندوق روكفيلر برازرز.
أضاف د. شريف الخولي ، شريك ورئيس اكتيس لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "من وجهة نظر أكتيس ، هذا المشروع يؤكد مجدداً على التزامنا طويل الأجل بالسوق المصري واشادتنا به. نحن فخورون برؤية شركة ليكيلا تقود واحدة من أكبر المشاريع الرائدة الخاصة بطاقة الرياح في شمال أفريقيا. وقد استثمرت أكتيس الى الآن ما يقرب من مليار دولار في السوق المصري عبر قطاعات متعددة تشمل السلع الاستهلاكية ، والرعاية الصحية، والخدمات المالية ، وبالطبع الطاقة. نود أن نشكر الحكومة على دعمها لمشروع ليكيلا ونتطلع إلى المزيد من الاستثمارات في السوق المصرية ".
باعتبارها مشغل طويل الاجل، ليكيلا لديها فريقًا متناميًا في مصر وهو الذي سيكون مسؤولًا عن تنفيذ هذا المشروع ، بالإضافة إلى مشاريع مستقبلية أخرى في البلاد ، من خلال تطوير المرحلة الأخيرة بالاضافة الي البناء والتشغيل.
و تلتزم الشركة ، كما هو الحال في جميع مشاريعها  بخلق قيمة مشتركة مع المجتمعات المحلية. وستقوم بتطوير خطة الاستثمار المجتمعي ، والتي تركز على مبادرات المشاريع والتعليم والبيئة التي تستمر لأجيال. كما سيساهم المشروع في خلق فرص عمل محلية ، وكذلك معالجة فرص التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة.
علّق فيصل عيسى ، المدير العام لشركة ليكيلا في مصر: "نحن متحمسون للتقدم في هذا المشروع من خلال توقيع اتفاقية شراء الطاقة". مصر لديها ظروف مواتية لإنتاج الطاقة المتجددة ، ومن الرائع أن نرى أن لدى الحكومة طموحات في جلب المزيد من الطاقة النظيفة إلى شبكة الطاقة في مصر. علاوة على ذلك ،نحن نتطلع إلى العمل مع المجتمع المحلي لتطوير خطة الاستثمار المجتمعي التي ستترك أثراً يستمر لفترة أطول حتى من محطة الرياح نفسها ".

نبذة عن ليكيلا
ليكيلا هي شركة متخصصة فى إقامة المشروعات توليد الطاقة المتجددة العملاقة والتى توفرالطاقة النظيفة المطلوبة بشدة في المجتمعات المختلفة عبر قارة أفريقيا.
 ومن خلال منظومة عمل صممت لتطويروإنشاء وتملّك وتشغيل أصول مشاريع  تعمل بطاقة الرياح وأخرى تعمل بالطاقة الشمسية ، تستمد ليكيلا الخبرة من كوادرها، كما تستمد عشرات السنين من الخبرة الموثقة في مجال الطاقة من مؤسسيها و مساهميها.
لدى شركة ليكيلا من القدرة والمهارات التى تمكنها من تقديم مشروعات بدءاً من مراحل التطوير المتوسطة أو المتقدمة وحتى التشغيل طويل الأجل.
. ونتيجة لذلك فإن ليكيلا تتمكن من تقديم طاقة مستدامة ،و إعتمادية وذات أسعار التنافسية للحكومات وهيئات المرافق العامة و المشروعات الصناعية الكبرى
تضم المحفظة الحالية لشركة تيكيلا أكثر من 1300 ميجاوات موزعة على مشروعات في مصر وغانا والسنغال وجنوب أفريقيا
ليكيلا شركة مملوكة في معظمها للمساهمين حيث تمتلك أكتيس-الشركة الرائدة في استثمارات الطاقة بالأسواق النامية- 60% منها بينما تعود ملكية الـ 40% لتحالف تقوده شركة مينستريم رينيوابل باور يضم مستثمرين مثل مؤسسة التمويل الدولية وصندوق روكفيلر برازرز




The 250MW project is an important contribution to Egypt’s ambitious Build, Own Operate (BOO) program
Lekela’s project will assist Egypt to achieve its ambitious renewable energy targets as a growing part of its energy mix
Financial close and start of construction expected later in 2019  

13 February 2019 – Lekela, the renewable power company that delivers utility-scale projects across Africa, today announces that it has signed a power purchase agreement (PPA) with the Egyptian Electricity Transmission Company (EETC) for its 250MW wind farm project in the Gulf of Suez, near Ras Ghareb.
Present at the signing were H.E. the Egyptian Prime Minister Dr. Mostafa Madbouly; H.E. Dr. Mohamed Shaker El-Markabi, Egypt’s Minister of Electricity and Renewable Energy; H.E. Dr. Sahar Nasr, Egypt’s Minister of Investment and International Cooperation; H.E. Sir Geoffrey Adams, the British Ambassador to Egypt; Eng. Gaber Dessouki, Chairperson of the Egyptian Electricity Holding Company (EEHC); Eng. Sabah Mashaly Chairperson of the EETC; Eng. Lamiaa Youssef Abdel-Hakim, Head of Studies and Designs Sectors, EETC; Eng. Eman Rashad Saeed, Head of Private Sector Stations Sector, EETC;  Chris Antonopoulos, Chief Executive Officer, Lekela; Torbjorn Caesar, Senior Partner of Actis, Dr. Sherif Elkholy, Partner and Head of MENA at Actis; Lucy Heintz, Head of Africa Energy at Actis; and Faisal Eissa, Egypt General Manager, Lekela.

Located 30 kilometres north-west of Ras Ghareb, the project is part of the Government’s Build, Own, Operate (BOO) scheme. Once constructed, it will increase Egypt’s wind energy capacity by 14%. The project will produce more than 1000GWh a year, powering the equivalent of over 350,000 homes in Egypt. The wind farm will join Lekela’s other projects in South Africa, Senegal and Ghana that form its current 1,300MW portfolio, making it one of the leading Pan-African renewable power players.
The total investment for the project is estimated at US$325m and leading Development Finance Institutions have been mandated to provide financing. The Network Connection Agreement with EETC has been signed. The project will be constructed on a turnkey EPC basis and an announcement regarding the EPC contractor will be made at a later date.
Financial close is expected to take place later this year, and the project is expected to be operational in 2021.

Chris Antonopoulos, Chief Executive Officer at Lekela commented: “Egypt has a target of achieving 20% renewable power in its overall energy mix by 2022. Today’s agreement is a major milestone for delivering a 250MW wind farm to help achieve that goal. We would like to thank the Minister of Electricity and Renewable Energy, EETC, The Egyptian Electricity Holding Company (EEHC), Egypt's New and Renewable Energy Authority (NREA), the Minister of Investment and all those people, both in Egypt and beyond the country, who have helped us get to this point.

“Across Africa we are starting to see the positive impact renewable energy can have on communities and on enterprise. Egypt is a key part of our strategy to develop 1,300MW of clean energy across Africa which will drive economic and social prosperity for its communities.”

Lekela was established in 2015 and is majority-owned by Actis, which holds a 60% stake and 40% by a consortium led by Mainstream Renewable Power which includes investors such as the IFC and the Rockefeller Brothers Fund.

Dr. Sherif Elkholy, Partner and Head of MENA at Actis, added: “From an Actis standpoint, this project further reaffirms our long-term commitment to and conviction in the Egyptian market.  We are proud to see Lekela leading the development of one of the largest single site wind power projects in North Africa. Actis has now invested and committed close to one billion dollars in the Egyptian market across multiple sectors encompassing consumer, healthcare, financial services, and of course energy. We would like to thank the Government for supporting Lekela’s project, and we look forward to more investments in the Egyptian market.”
As a long-term owner-operator, Lekela has a growing team in Egypt who will be responsible for taking this project, as well as other future ones in the country, through late stage development, construction and into operation.
As with all of Lekela’s projects, the company is committed to creating shared value with local communities. The company will develop a Community Investment Plan, which focuses on enterprise, education and the environment initiatives that will last for generations. The project will include creating employment opportunities locally as well as address the socio-economic development opportunities in the area.
Faisal Eissa, General Manager, Egypt, Lekela commented: “We are excited to progress this project with the signing of the PPA. Egypt has favourable conditions to produce renewable energy and it is great to see that the government has ambitions to bring more clean energy onto the grid. Further, we look forward to working with the local community to develop a Community Investment Plan that will leave an impact that lasts even longer than the wind farm itself.”

   
About Lekela

Lekela is a renewable power generation company that delivers utility-scale projects which supply much-needed clean energy to communities across Africa.
 Through a platform built to develop, own and operate wind and solar assets, Lekela draws from its team members extensive experience, and from its founder shareholders decades of proven energy heritage. Lekela has the skills and drive to progress projects from mid or late-stage development into long-term operation. As a result, Lekela delivers sustainable, reliable and competitively-priced power to governments, utilities and large-scale industrial projects.
 Lekela's current portfolio includes more than 1,300 megawatts across projects in Egypt, Ghana, Senegal and South Africa.
 Lekela is majority-owned by shareholders, 60% owned by Actis, the leading growth markets energy investor, and 40% by a consortium led by Mainstream Renewable Power which includes investors such as the IFC and the Rockefeller Brothers Fund.





الشبكة المصرية


 ثمان سنوات في خدمة القطاع الناشيء 

       ENFRWC Eight years serving emerging sector of Water & RE  




الاثنين، 25 فبراير 2019

Nine Key Questions about the Green New Deal تسعة أسئلة رئيسية حول الصفقة الجديدة الخضراء













Representative Alexandria Ocasio-Cortez of New York and Senator Edward J. Markey of Massachusetts, right, announcing the resolution on Feb. 7.
Credit Pete Marovich for The New York Times



 Feb. 21, 2019

If you’ve heard a lot recently about the Green New Deal but still aren’t
quite sure what it is, you are not alone. After all, it has been trumpeted by its supporters as the way to avoid planetary destruction, and vilified by opponents as a socialist plot to take away your ice cream. So it’s bound to be somewhat confusing. We’re here to help.

What is the Green New Deal?
The Green New Deal is a congressional resolution that lays out a grand plan for tackling climate change.
Introduced by Representative Alexandria Ocasio-Cortez of New York and Senator Edward J. Markey of Massachusetts, both Democrats, the proposal calls on the federal government to wean the United States from fossil fuels and curb planet-warming greenhouse gas emissions across the economy. It also aims to guarantee new high-paying jobs in clean energy industries.
The resolution is nonbinding, so even if Congress approves it, nothing in the proposal would become law.
Variations of the proposal have been around for years. Think tanks, the Green Party and even the New York Times columnist Thomas L. Friedman all have had plans for tackling climate change that they labeled a Green New Deal. But after the 2018 midterm elections, a youth activist group called the Sunrise Movement popularized the name by laying out a strategy and holding a sit-in outside the office of Nancy Pelosi, the soon-to-be-speaker of the House of Representatives, to demand action on climate change. Ms. Ocasio-Cortez joined the protesters, lending her support to their proposal and setting the groundwork for what ultimately became the joint resolution.

Will there be a vote on it?
Yes.
Republicans have cast the Green New Deal as a socialist takeover and say it is evidence that Democrats are far from the mainstream on energy issues. Mitch McConnell, the Senate majority leader, plans to bring the plan to the floor as early as next week. Democrats say that the vote would be a stunt because Republican Senate leaders do not want to have a sincere debate about climate change.
What problem is the Green New Deal addressing?
The goal of the Green New Deal is to reduce greenhouse gas emissions in order to avoid the worst consequences of climate change while also trying to fix societal problems like economic inequality and racial injustice.
[You can get updates on the Green New Deal, and all our climate coverage, in our weekly climate newsletter. Subscribe today for free.]
The resolution uses as its guide two major reports issued last year by the United Nations and by federal scientists who warned that if global temperatures continue to rise, the world is headed for more intense heat waves, wildfires and droughts. The research shows that the United States economy could lose billions of dollars by the end of the century because of climate change. Currently, carbon emissions are rising, by 3.4 percent last year in the United States and by 2.7 percent globally, according to early estimates.
Supporters of the Green New Deal also believe that change can’t just be a technological feat, and say it must also tackle poverty, income inequality and racial discrimination.

What are its main provisions?
You can read it for yourself here, but here are the essential elements: It says the entire world needs to get to net-zero emissions by 2050 — meaning as much carbon would have to be absorbed as released into the atmosphere — and the United States must take a “leading role” in achieving that.
The Green New Deal calls on the federal government to dramatically reduce greenhouse gas emissions, create high-paying jobs, ensure that clean air, clean water and healthy food are basic human rights, and end all forms of oppression.
To achieve those goals, the plan calls for the launch of a “10-year mobilization” to reduce carbon emissions in the United States. It envisions sourcing 100 percent of the country’s electricity from renewable and zero-emissions power, digitizing the nation’s power grid, upgrading every building in the country to be more energy-efficient, and overhauling the nation’s transportation system by investing in electric vehicles and high-speed rail.
To address social justice, the resolution says it is the duty of the government to provide job training and new economic development, particularly to communities that currently rely on jobs in fossil fuel industries.
What doesn’t it say?
President Trump has claimed the
Green New Deal will take away your “airplane rights.” Senator Tom Cotton, Republican of Arkansas, told Hugh Hewitt, the conservative radio host, that the proposal would confiscate cars and require Americans to “ride around on high-speed light rail, supposedly powered by unicorn tears.” And Senator John Barrasso, Republican of Wyoming and chairman of the Committee on Environment and Public Works, warned that ice cream, cheeseburgers and milkshakes would be a thing of the past because under the Green New Deal, “livestock will be banned.”
The resolution doesn’t do any of those things.
To be sure, there is some confusion about what the Green New Deal does and doesn’t say. That’s partially the fault of its sponsors, who botched the resolution’s initial rollout.
Ms. Ocasio-Cortez’s office initially sent to reporters, but later disavowed, a fact sheet that included some controversial ideas, like guaranteeing economic security including to those “unwilling to work.”
The resolution does call on the federal government to make investments in policies and projects that would eventually change the way we design buildings, travel and eat. For example: cows. To reduce methane, a powerful greenhouse gas that cows and other livestock emit, the resolution proposes “working collaboratively with farmers and ranchers in the United States to eliminate pollution and greenhouse gas emissions from the agricultural sector as much as is technologically feasible.”
The resolution itself also steers clear of endorsing or rejecting specific technologies or sources of energy, something that Mr. Markey said was done purposefully to encourage broader support for the plan.

What’s with the name?
The Green New Deal takes its name and inspiration from the major government makeover, known as the New Deal, launched by President Franklin D. Roosevelt to help the United States recover from the Great Depression.
That series of public-works programs and financial reforms included the Civilian Conservation Corps (which put people to work in manual labor jobs like planting trees and constructing park trails) and the creation of the Public Works Administration to work on the construction of bridges, dams, schools and more.
Like the original New Deal, the Green New Deal is not a single project or piece of legislation.

What are the costs?
That’s not clear yet.
President Trump claimed it would cost $100 trillion. Supporters of the Green New Deal say climate change could be equally costly to the American economy. For now it’s impossible to pin down dollar figures on the plan.
Some examples of why:
One conservative think tank has pegged the cost to the federal government of providing Medicare-to-all at $32 trillion over 10 years, but supporters claimed it would actually save taxpayers $2 trillion over 10 years.
Converting the country to 100 percent clean power? In Vermont alone, which has a goal of achieving 90 percent renewable energy by midcentury, the cost is estimated at $33 billion. Yet the state is seeing job growth in clean energy sectors and expects the transition will spur cost savings for consumers.
Modernizing the electrical grid across the United States could cost as much as $476 billion, yet reap $2 trillion in benefits, according to a 2011 study issued by the Electric Power Research Institute.
Ms. Ocasio-Cortez has acknowledged that the Green New Deal is going to be expensive, but contends the plan will pay for itself through economic growth.

Do critics offer alternative proposals?
Some Republicans have called for a technology-oriented solution to climate change, but so far no critic has come out with an alternative that matches the scale or scope of the Green New Deal.
How will the Green New Deal shape the debate?
There is going to be a lot more political jockeying around the Green New Deal in coming weeks and months. Republicans have already launched video ads trying to tie Democrats to the proposal, which they have described as “radical.”
And Mr. McConnell’s vote is directly aimed at making life uncomfortable for Democratic presidential contenders like Kirsten Gillibrand, Cory Booker, Elizabeth Warren, Amy Klobuchar and Kamala Harris. Those senators have all co-sponsored the Green New Deal resolution but in some cases have avoided specifics. Ms. Klobuchar, for example, told CNN she saw the Green New Deal as an “aspiration” and “something that we need to move toward.”
At the same time, all of the attention on the Green New Deal has put new pressure on Republican critics to come up with their own plan for cutting greenhouse gases.
It is likely that the Green New Deal will remain a lightning rod throughout the 2020 presidential campaign.


For more news on climate and the environment, follow @NYTClimate on Twitter.
Lisa Friedman reports on climate and environmental policy in Washington. A former editor at Climatewire, she has covered nine international climate talks. @LFFriedman




إذا كنت قد سمعت الكثير مؤخرًا عن الصفقة الخضراء الجديدة ولكنك لست متأكدًا ، تمامًا مما هي عليه ، فأنت لست وحدك.
 فبعد كل شيء ، تم الترويج لها من قبل مؤيديها كطريقة لتجنب التدمير الكوكبي ، وتم تشويه سمعتها من جانب المعارضين على أنها مؤامرة اشتراكية لإبعاد الآيس كريم الخاص بك. من المحتم أن تكون مرتبك بعض الشيء. نحن هنا للمساعدة
الصفقة الخضراء الجديدة ممكنة من الناحية التكنولوجية. آفاقها السياسية مسألة أخرى

ما هي الصفقة الخضراء الجديدة؟
"الصفقة الخضراء الجديدة" هي قرار من الكونغرس يضع خطة كبيرة لمعالجة تغير المناخ
قدم الاقتراح كل من ألكساندريا أوكاسيو- كورتيز من نيويورك والسيناتور إدوارد جي. ماركي من ماساتشوستس وكلاهما ديمقراطيان ، علي الحكومة الفيدرالية للولايات المتحدة التوقف عن الوقود الأحفوري وكبح انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في جميع أنحاء الاقتصاد. كما يهدف إلى ضمان وظائف جديدة ذات أجور عالية في صناعات الطاقة النظيفة
القرار غير ملزم ، لذا حتى إذا وافق عليه الكونجرس ، لن يصبح أي شيء في الاقتراح قانونًا
تم تقديم تفاصيل الاقتراح منذ سنوات. وضعت كل من مراكز الفكر وحزب الخُضر وحتى توماس فريدمان ، كاتب العمود في صحيفة نيويورك تايمز ، خططًا لمعالجة التغير المناخي لدرجة أنها وصفت "الصفقة الخضراء الجديدة". ولكن بعد انتخابات الكونجرس في عام 2018 ، قامت جماعة ناشطين شباب تدعى "حركة الشروق" بتعميم الاسم عن طريق وضع استراتيجية وإقامة اعتصام خارج مكتب نانسي بيلوسي ، الذي سرعان ما أصبحت رئيس مجلس النواب ، للمطالبة باتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ. وانضمت السيدة أوكاسيو - كورتيز إلى المحتجين ، وقدمت دعمها لاقتراحهم ووضعت الأساس لما أصبح في النهاية قرار مشترك

هل سيكون هناك تصويت عليه؟
نعم فعلا
أعتبر الجمهوريون "الصفقة الخضراء الجديدة"  استيلاء اشتراكي ، ويقولون إنها دليل على أن الديمقراطيين بعيدون عن التيار الرئيسي في قضايا الطاقة. ويعتزم ميتش مكونيل ، زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ ، طرح الخطة للتصويت في الأسبوع المقبل. ويقول الديمقراطيون إن التصويت سيكون عملا خشن لأن زعماء مجلس الشيوخ الجمهوريين لا يريدون أن يكون هناك نقاش صادق وواسع حول تغير المناخ

ما المشكلة في معالجة الصفقة الخضراء الجديدة؟
الهدف من الصفقة الخضراء الجديدة هو الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من أجل تجنب أسوأ عواقب تغير المناخ مع محاولة إصلاح المشاكل الاجتماعية مثل عدم المساواة الاقتصادية والظلم العنصري
يستخدم القرار كدليل اساسه تقريرين رئيسيين أصدرتهما الأمم المتحدة العام الماضي وعلماء اتحاديون حذروا من أنه إذا استمرت درجات الحرارة العالمية في الارتفاع ، فإن العالم يتجه نحو مزيد من موجات الحر الشديد وحرائق الغابات والجفاف. ويبين البحث أن اقتصاد الولايات المتحدة يفقد مليارات الدولارات بحلول نهاية القرن بسبب تغير المناخ. وفي الوقت الحالي ، ترتفع انبعاثات الكربون بنسبة 3.4٪ في العام الماضي في الولايات المتحدة و 2.7٪ على مستوى العالم ، وفقًا للتقديرات المبكرة
يعتقد مؤيدو "الصفقة الخضراء الجديدة" أيضاً أن التغيير لا يمكن أن يكون مجرد إنجاز تقني ، ويقولون إنه يجب أن يعالج أيضاً الفقر وعدم المساواة في الدخول والتمييز العنصري

ما هي أحكامه الرئيسية؟
العناصر الأساسية تقول أن العالم بأكمله يحتاج إلى الوصول إلى صافي الانبعاثات بحلول عام 2050 - مما يعني أنه سيتعين خفض قدر أكبر من الكربون يعادل ما يتم إطلاقه في الغلاف الجوي - والولايات المتحدة يجب أن تأخذ "دورًا قياديًا" في تحقيق ذلك
ويدعو الاتفاق الأخضر الجديد الحكومة الفيدرالية إلى الحد بشكل كبير من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري ، وخلق وظائف ذات رواتب عالية ، وضمان أن الهواء النقي ، والمياه النظيفة والغذاء الصحي هي حقوق الإنسان الأساسية ، وإنهاء جميع أشكال القمع
لتحقيق هذه الأهداف ، تدعو الخطة إلى إطلاق "تعبئة لمدة 10 سنوات" للحد من انبعاثات الكربون في الولايات المتحدة. وهي تتوخى مصادر 100٪ من الطاقة الكهربائية للبلاد من الطاقة المتجددة وصفر انبعاثات ، وتحديث شبكة الكهرباء في البلاد ، وترقية كل مبنى في البلاد ليكون أكثر كفاءة في استخدام الطاقة ، وإصلاح نظام النقل في البلاد من خلال الاستثمار في السيارات الكهربائية و قطار السرعة
وللتصدي لقضية العدالة الاجتماعية ، ينص القرار على أنه من واجب الحكومة توفير التدريب الوظيفي والتطوير الاقتصادي الجديد ، خاصة للمجتمعات التي تعتمد حاليًا على الوظائف مرتبطة بصناعات الوقود الأحفوري

ماذا مالا تقوله الصفقة الخضراء الجديدة ؟
من المؤكد أن هناك بعض الالتباس حول ما تفعله الصفقة الخضراء الجديدة ولا تقوله. وهذا خطأ يرجع جزئيا إلى رعاته ، الذين فشلوا في إطلاق القرار الأول
أرسل مكتب السيدة أوكاسيو كورتيز في البداية إلى المراسلين ، لكنهم تنكروا فيما بعد ، ورقة حقائق تضمنت بعض الأفكار المثيرة للجدل ، مثل ضمان الأمن الاقتصادي بما في ذلك أولئك "غير الراغبين في العمل"
يدعو القرار الحكومة الفيدرالية إلى الاستثمار في السياسات والمشاريع التي من شأنها أن تغير في نهاية المطاف طريقة تصميم المباني والسفر وتناول الطعام. على سبيل المثال: الأبقار. ولتقليل الميثان ، وهو غاز دفيئة قوي تنبعث من الأبقار والحيوانات الأخرى ، يقترح القرار "العمل بشكل تعاوني مع المزارعين ومربي الماشية في الولايات المتحدة للقضاء على التلوث وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري من القطاع الزراعي بقدر ما هو ممكن من الناحية التكنولوجية"
كما أن القرار نفسه يبتعد أيضاً عن تأييد أو رفض تقنيات أو مصادر طاقة معينة ، وهو أمر قال السيد ماركي إنه يهدف إلى تشجيع دعم أوسع للخطة

ما هذا الاسم؟
تأخذ "الصفقة الخضراء الجديدة" اسمها وإلهامها من التغيير الحكومي الكبير ، المعروف باسم "الصفقة الجديدة" ، الذي أطلقه الرئيس فرانكلين دي روزفلت لمساعدة الولايات المتحدة على التعافي من أزمة الكساد العظيم
تضمنت سلسلة من برامج الأشغال العامة والإصلاحات المالية فيلق الصيانة المدنية (الذي وضع الناس للعمل في أعمال يدوية مثل زراعة الأشجار وبناء مسارات الحديقة) وإنشاء إدارة الأشغال العامة للعمل على بناء الجسور والسدود والمدارس وغيرها
"الصفقة الجديدة" مثل الأصلية ، فإن "الصفقة الخضراء الجديدة" ليست مشروعًا واحدًا أو تشريعًا واحدًا

ما هي التكاليف؟
هذا غير واضح حتى الان
زعم الرئيس ترامب أن الصفقة الجديدة الخضراء ستكلف 100 تريليون دولار. يقول مؤيدو "الصفقة الخضراء الجديدة" إن تغير المناخ يمكن أن يكون مكلفًا بشكل متساوٍ للاقتصاد الأمريكي بنفس قيمة الصفقة الخضراء الجديدة. في الوقت الحالي ، من المستحيل تحديد أرقام بالدولار على الخطة
بعض الأمثلة عن السبب
حددت إحدى المؤسسات الفكرية الجمهورية التكلفة التي تتحملها الحكومة الفيدرالية لتوفير الرعاية الطبية للجميع إلى 32 تريليون دولار على مدى 10 سنوات ، لكن أنصارها، الرعاية الطبية للجميع ،  ادعى أنها ستوفر لدافعي الضرائب 2 تريليون دولار على مدى 10 سنوات
تحويل البلاد إلى 100 في المئة طاقة نظيفة؟
 في ولاية فيرمونت وحدها ، والتي تهدف إلى تحقيق 90 في المائة من الطاقة المتجددة بحلول منتصف القرن ، تقدر التكلفة بمبلغ 33 مليار دولار. ومع ذلك ، تشهد الولاية نموًا في فرص العمل في قطاعات الطاقة النظيفة وتتوقع أن يؤدي الانتقال اليها إلى توفير التكاليف للمستهلكين
تكلف عملية تحديث الشبكة الكهربائية في جميع أنحاء الولايات المتحدة ما يصل إلى 476 مليار دولار ، ومع ذلك تجني فوائد بقيمة تريليوني دولار ، وفقًا لدراسة صدرت عام 2011 من معهد أبحاث الطاقة الكهربائية
أقرت السيدة اوكاسيا كورتيز بان الصفقة الخضراء الجديدة ستكون مكلفة ، و أدعت أن الخطة ستدفع تكاليفها بنفسها من خلال النمو الاقتصادي

هل يقدم النقاد اقتراحات بديلة؟
دعا بعض الجمهوريين إلى إيجاد حل موجه بناء علي التكنولوجيا لتغير المناخ ، ولكن حتى الآن لم يبد أي ناقد منهم بديل يوازي حجم أو نطاق الصفقة الخضراء الجديدة

كيف ستشكل الصفقة الخضراء الجديدة النقاش العام؟
سيكون هناك الكثير من المناورات السياسية حول "الصفقة الخضراء الجديدة" في الأسابيع والأشهر المقبلة. أطلق الجمهوريون إعلانات الفيديو بالفعل في محاولة لربط الديمقراطيين بالاقتراح ، الذي وصفوه بأنه "راديكالي"
ويهدف تصويت ماكونيل مباشرة إلى جعل الحياة غير مريحة للمتنافسين الديمقراطيين في الانتخابات الرئاسية مثل كيرستن جيليبراند وكوري بوكر وإليزابيث وارين وآمي كلوبوشار وكمالا هاريس. شارك جميع أعضاء مجلس الشيوخ في رعاية قرار الصفقة الخضراء الجديدة ، لكنهم تجنبوا في بعض الحالات بعض التفاصيل. قالت السيدة كلوبوشار ، على سبيل المثال ، لشبكة CNN أنها تعتبر "الصفقة الخضراء الصفقة الجديدة" بمثابة "طموح" و "شيء يجب أن نتحرك نحوه"
وفي الوقت نفسه ، وضع كل الاهتمام على "الصفقة الخضراء الجديدة" ضغوطاً جديدة على النقاد الجمهوريين للتوصل إلى خطتهم الخاصة لخفض غازات الاحتباس الحراري.
من المحتمل أن تظل "الصفقة الخضراء الجديدة" قضية صاعقة طوال الحملة الرئاسية لعام 2020







الشبكة المصرية

 ثمان سنوات في خدمة القطاع الناشيء 

       ENFRWC Eight years serving emerging sector of Water & RE