سجلت
دراسة المسح البحري رصد 37 جنس من الشعاب المرجانية بلغت نسبة غطاء الشعاب
المرجانية الصلبة متوسط 37,2% ولم يتم تسجيل إلا نوعين فقط من نجم البحر الذي يعد
أهم الكائنات التي تتغذى على الشعاب المرجانية كما أكدت الدراسة على الحالة
الصحية الجيدة لتلك الشعاب التي تم رصدها. أيضاً تم تسجيل 86 نوع من الأسماك ذات
الأهمية الاقتصادية والايكولوجية وما هو مهدد بخطر الانقراض كما تم رصد
السلحفاة صقرية المنقار Hawksbill Sea turtle والتي تعد النوع الوحيد في جنسها كما نها مصنفة على أنها مهددة
بشدة وفي حالة حرجة طبقاً للقائمة الحمراء للاتحاد الدولي لصون الطبيعة فضلاً عن
رصد 125 نوعاً من الهائمات النباتية.
- نسبة
غطاء الشعاب المرجانية بمنطقة المشروع تعد مثالية وتعني سلامة وصحة البيئة البحرية
بالمنطقة.
- أهمية
وحساسية منطقة المشروع من ناحية التنوع البيولوجي البحري وكونها تعد أحد المناطق
البكر لبيئة الشعاب المرجانية من البحر الأحمر فضلاً عن القيمة الجمالية للتنوع الذي يجعل منطقة المشروع أحد أهم المقاصد السياحية في محافظة البحر
الأحمر.
- عملية
إنشاء المرسي والرصيف ستستدعي حتمية إزالة وتدمير حوالي 80000 متر مكعب من الشعاب
المرجانية بمنطقة المشروع.
آلية
تفريغ ونقل الفحم من المراكب على سيور النقل لا تمنع بشكل تام حتى مع الاحتياط مع
وصول الغبار إلى البحر وتراكم الغبار سيكون له ضرر على البيئة البحرية بتلك
المنطقة الحساسة.
- سيتم
صرف حوالي 17 مليون متر مكعب من مياه التبريد يومياً في البحر مباشرة وأن درجة حرارة
تلك المياه ستكون أعلى من درجة حرارة مياه البحر الأصلية قبل استخدامها في التبريد
بحوالي 8,6 إلى 8,8 درجة مئوية ومن المؤكد أن خلط كل تلك الكمية من المياه التي
ترتفع درجة حراراتها من درجة حرارة المياه من أهم أسباب ظاهرة ابيضاض الشعاب.
- في ظل
المعلومات المتاحة عن حركة المد والجزر والتيارات البحرية بالمنطقة بتوقع أن يمتد
الأثر الضار لمياه التبريد إلى عشرات الكيلو مترات وبالتالي الإضرار بالشعاب
المرجانية على طول تلك المسافة الكبيرة.
- صرف
كميات أخرى من المياه إلى البحر مباشرة مثل مياه صرف محطة نزع الأملاك والتي تبلغ
34272 متر مكعب يومياً وتبلغ نسبة الأملاح الصلبة الذائبة بتلك المياه (TDS) إلى حوالي 170% من نسبتها في مياه البحر.
- صرف
كميات كبيرة جداً من المياه على البحر مباشرة بمواصفات مغايرة تماماً لمواصفات
مياه البحر الأحمر من حيث درجة الحرارة أو نسبة الأملاح الصلبة الذائبة فضلاً عن
كميات الغبار والأتربة سيؤدي إلى تغيير في طبيعة مياه البحر الأحمر بمنطقة المشروع
وبالتالي فقدان هذه المنطقة لخواص مياه البحر الأحمر التي تميزه عن باقي البحار
وجعلت منه بيئة متميزة ومناسبة للعديد من الأنظمة البيئية البحرية الفريدة مثل
الشعاب المرجانية والمانجروف والحشائش البحرية وتنوع الأسماك وباقي الكائنات
البحرية
الموضوع هنا عدم رفض او قبول إقامة محطات التوليد من الفحم المهم عدم ملائمة الموقع لإقامة المحطة المخطط لها نظرا للآثار الكارثية على التنوع البيولوجي بالمنطقة
الموضوع هنا عدم رفض او قبول إقامة محطات التوليد من الفحم المهم عدم ملائمة الموقع لإقامة المحطة المخطط لها نظرا للآثار الكارثية على التنوع البيولوجي بالمنطقة
الحمراوين
منطقة معروفة جنوب ميناء فوسفات ابو طرطور بحوالى ٥كم ، اقرب مدينة لها القصير .
Marine survey recorded 37 species of coral reefs. The
ratio of coral reef cover was average 37.2%. Only two individuals from the
starfish, the most important organisms that feed on coral reefs, were recorded.
Have been monitored.
- 86 species of fish of economic and ecological
importance were also recorded and threatened with extinction. The Hawksbill Sea
turtle was identified as the only species in its species and classified as
highly threatened and in critical condition according to the IUCN Red List
Monitored 125 species of phytoplankton
- The ratio of coral
reefs in the project area is ideal and means the safety and health of the
marine environment in the region
- The importance and sensitivity of the project area
in terms of marine biodiversity and being one of the pristine areas of the
coral reef environment of the Red Sea, as well as the aesthetic value of this
diversity, which makes the project area one of the most important tourist
destinations in the Red Sea Governorate
- The construction of the marquee and pavement will necessitate
the removal and destruction of about 80,000 cubic meters of coral reefs in the
project area
- The mechanism of unloading and transporting coal
from boats on conveyor belts does not completely prevent even with the reserve
with the arrival of dust to the sea and the accumulation of this dust will be
detrimental to the marine environment in that sensitive area
- Approximately 17 million cubic meters of cooling
water will be discharged daily into the sea directly and the temperature of
this water will be higher than the original sea water temperature before it is
used in refrigeration by 8.6 to 8.8 ° C. Water with high temperature of water
temperature is one of the main causes of the phenomenon of coral bleaching
- Under the available information on the movement of tides and
sea currents in the region, it is expected that the harmful impact of cooling
water will extend to tens of kilometers and thus damage coral reefs along this
large distance
- Discharge of other quantities of water directly to
the sea, such as the drainage water of the desalination plant, which is 34272
cubic meters per day and the proportion of solid salts dissolved in water (TDS)
to about 170% of its proportion in the sea water
- Discharge very large quantities of water directly to
the sea in terms of specifications completely different to the specifications
of the waters of the Red Sea in terms of temperature or the proportion of
soluble solid salts as well as the amounts of dust and dust will change the
nature of the Red Sea water project area and thus the loss of this area of the
properties of the Red Sea, It has distinguished it from the rest of the sea and
has made it a unique and suitable environment for many unique marine ecosystems
such as coral reefs, mangroves, marine grasses, fish diversity and
other marine organisms
other marine organisms
The Issue here is not to reject or accept the
establishment of coal fired power plants. Most important that the location of
the design station is not suitable because of the disastrous effects on the region's
biodiversity
Al-Hamrawain is a known area south of the Abu Tartour Phosphate Port about 5 km, nearest city is Quseir.
الشبكة المصرية
ثمان سنوات في خدمة القطاع الناشيء
ofENFRWC Eight years serving emerging sector
Water & RE
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق