Republicans and corporate executives support, and 72 nations have ratified, a pact to limit a powerful climate pollutant. President Trump needs to get on board.
By The Editorial Board
Used in
refrigerators and air-conditioners, HFCs are potent contributors to the earth’s
warming.
If President Trump is looking for ways to strengthen America’s
economic competitiveness without the toxic fallout of his trade conflicts,
there is a simple move he could make that would improve the trade balance,
create tens of thousands of jobs, win him bipartisan praise and, as a side
benefit, help save the planet.
It’s time for Mr. Trump to embrace the Kigali agreement.
The Kigali Amendment to the
Montreal Protocol of 1987 is, technically, a climate-change
deal — possibly the most important climate-change deal that most people have
never heard of. Agreed to in October 2016 by delegates
from 197 nations at a conference in Kigali, Rwanda, the accord sets
hard targets for the global phaseout of chemical coolants called hydrofluorocarbons, or HFCs. HFCs
lack the ozone-destroying potency of their chlorofluorocarbon predecessors,
which were banned by the original 1987 treaty. But, as greenhouse gases go,
they are devastating, packing 1,000 times the heat-trapping punch of carbon
dioxide.
Scientists estimate that
the Kigali Amendment could prevent a warming of up to 0.44 degrees Celsius by
century’s end, meaningful progress in the quest to hold temperature
increases to under two degrees above preindustrial levels. When the accord was
announced in 2016, Secretary of State John Kerry proclaimed it “the biggest thing we can do in one giant swoop”
to combat climate change.
The agreement took effect this January. So far, 72
countries have ratified it. The United States is not among them, and Mr.
Trump shows no sign of submitting the deal for Senate approval.
This is hardly a shock, considering this president’s skepticism of
climate change, regulation, multilateral treaties and anything that has former
President Barack Obama’s fingerprints on it.
And yet, unlike many Obama-era artifacts — the Paris agreement, the
Iran deal, the Dream Act, the Affordable Care Act — Mr. Trump did not
immediately seek to destroy the amendment. In fact, his administration
expressed support for it early on. In November 2017, the State Department said
it had “initiated the process”
to consider ratification.
What makes Kigali hard for the White House to write off is its
support by American manufacturers. As companies like Honeywell and Carrier see
it, HFCs are on their way out, and industry will have to adjust eventually.
Better to put a plan into place that provides regulatory predictability and
stability.
Sweeter still, domestic companies have long been working on
next-generation replacements for HFCs and stand to benefit from the exploding
global demand for air-conditioners and refrigerators.
Last May, 32 top executives from affected companies sent the
president a letter urging
ratification. Theirs was a purely economic case, laden with data aimed at Mr.
Trump’s competitive instincts: projections that the deal would create 33,000
manufacturing jobs, increase exports by $5 billion and improve the balance of
trade for their industries.
A trio of conservative taxpayers’ groups hit similar themes,
noting that, absent ratification, American manufacturers could lose ground in
foreign markets “at the cost of jobs and wealth.”
Likewise, 13 senators — all Republicans — weighed in, warning, “The
failure to ratify this amendment could transfer our American advantage to other
countries, including China, which have been dumping outdated products into the
global marketplace and our backyard.”
China stealing America’s competitive advantage? That should be
incentive enough for the president.
Despite these warnings, the agreement has failed to capture Mr.
Trump’s attention. And elements of his administration — specifically, within the Environmental Protection Agency — continue
to oppose ratification, largely for broader ideological reasons. As a result,
the deal is stuck, and supporters are losing hope that it will be unstuck — at
least by this president.
Seeking alternative routes to similar ends, interest groups are
deep in talks with Congress about a legislative solution. Beyond Washington, a
number of states are developing their own plans for phasing out HFCs, with California leading the way.
But industry players say state action will produce a confusing,
inefficient “patchwork” solution. And the congressional path brings its own
challenges, including the difficulty of moving any legislation in this
polarized political climate. Last year, a bipartisan bill effectively directing
the E.P.A. to adopt Kigali-like measures went nowhere. A more expansive measure
is in the works. But advocates caution that, even if legislation could achieve
a similar framework, a failure to ratify the accord would be a mark against
American manufacturers in the global market.
The fate of the agreement remains uncertain. A State Department
spokesman said only, “The administration is considering transmittal of the
Kigali Amendment to the Senate for its advice and consent, but no final
decision has been reached.”
Mr. Trump risks missing a big opportunity here. His administration
may not have moved to kill the Kigali amendment, but it seems depressingly
content to let it languish, at the expense of both American competitiveness and
the health of the planet.
مع دعم الجمهوريون والمسؤولون التنفيذيون في الشركات ، وتصديق 72 دولة ، علي اتفاقية للحد من ملوثات المناخ القوية.
الرئيس ترامب يحتاج للانضمام اليهم.
الرئيس ترامب يحتاج للانضمام اليهم.
تعتبرمركبات الكربون الهيدروفلورية
المستخدمة في الثلاجات ومكيفات الهواء مساهم قوي في رفع درجة حرارة الأرض
23 مايو 2019
إذا كان الرئيس ترامب يبحث عن طرق لتعزيز القدرة التنافسية
الاقتصادية لأمريكا بدون التداعيات السامة لنزاعاته التجارية ، فهناك خطوة بسيطة يمكن
أن يقوم بها من شأنها تحسين الميزان التجاري ، وخلق عشرات الآلاف من فرص العمل ، وكسب
الثناء عليه من الحزبين. مع فائدة جانبية ، المساعدة في إنقاذ الكوكب.
حان الوقت ليتقبل السيد ترامب اتفاق كيغالي.
يعد تعديل كيغالي لبروتوكول مونتريال لعام 1987 ،
من الناحية الفنية ، صفقة لتغير المناخ - ربما تكون أهم اتفاقية لتغير المناخ لم يسمع
بها معظم الناس. تم الاتفاق في أكتوبر 2016 من قبل وفود من 197 دولة في مؤتمر عقد في
كيغالي ، رواندا ، يضع الاتفاق أهدافًا صلبة للتخلص التدريجي العالمي من المبردات الكيميائية
تسمى مركبات الكربون الهيدروفلورية. تعتبر مركبات الكربون الهيدروفلورية اقل فاعلية
في تدمير الأوزون مقارنة بأسلافها من مركبات الكربون الكلورية فلورية ، والتي تم حظرها
بموجب معاهدة 1987 الأصلية. ولكن ، مع استمرار غازات الدفيئة ، فإنها ايضا مدمرة ،
حيث تضخ ألف مرة ما يعادل من كمية ثاني أكسيد
الكربون التي تحبس الحرارة.
يقدر العلماء أن تعديل كيغالي يمكن أن يحول دون ارتفاع
درجات حرارة بحوالي 0.44 درجة مئوية بحلول نهاية القرن ، وهو تقدم حقيقي في السعي للحفاظ
على ارتفاع درجات الحرارة إلى أقل من درجتين فوق مستويات ما قبل الصناعة. عندما تم
الإعلان عن الاتفاق في عام 2016 ، أعلن وزير الخارجية جون كيري أنه "أكبر شيء
يمكننا القيام به في ضربة واحدة عملاقة" لمكافحة تغير المناخ.
دخلت الاتفاقية حيز التنفيذ في يناير. حتى الآن ،
صدقت عليه 72 دولة. الولايات المتحدة ليست من بينها ، ولا يظهر السيد ترامب أي علامة
على تقديم الصفقة لموافقة مجلس الشيوخ.
هذه ليست صدمة ، بالنظر إلى شكوك هذا الرئيس في تغير
المناخ ، والتنظيم ، والمعاهدات المتعددة الأطراف وأي شيء يحمل بصمات الرئيس السابق
باراك أوباما عليه.
ومع ذلك ، على عكس العديد من القرارات التي تعود إلى
عهد أوباما - اتفاقية باريس ، صفقة إيران ، قانون حماية المهاجرين الذين اتوا الي
امريكا صغار، قانون اتاحة الرعاية الصحية بأسعار معقولة - لم يسعى السيد ترامب على
الفور إلى تدمير التعديل. في الواقع ، أعربت إدارته عن دعمها له مبكرًا. في نوفمبر
2017 ، قالت وزارة الخارجية إنها "بدأت العملية" للنظر في التصديق.
ما يجعل كيغالي من الصعب على البيت الأبيض شطبه هو
دعمه من قبل الشركات المصنعة الأمريكية. كما ترى شركات مثل هانيويل وكارير ، فإن مركبات
الكربون الهيدروفلورية في طريقها إلى الخروج من السوق، وسيكون على الصناعة أن تتكيف
مع هذه النهاية. من الأفضل وضع خطة موضع التنفيذ توفر إمكانية التنبؤ المنظم و
المستقر لهكذا تطور
لا تزال الشركات المحلية تعمل منذ فترة طويلة على
بدائل الجيل القادم لمركبات الكربون الهيدروفلورية وتستفيد من الطلب العالمي المتزايد
على مكيفات الهواء والثلاجات.
في مايو الماضي ، أرسل 32 من كبار المسؤولين التنفيذيين
من الشركات المتضررة خطابًا إلى الرئيس يحثوه فيه على التصديق. ، محملة بالبيانات التي
تهدف إلى استمالة غرائز السيد ترامب الخاصة
بالتنافسية: التوقعات بأن الصفقة ستخلق 33000 وظيفة ، وزيادة الصادرات بمقدار 5 مليارات
دولار وتحسين الميزان التجاري لصناعاتهم.
هناك ثلاث مجموعات من مجموعات دافعي الضرائب المحافظين
فكريا، اشارت إلى أنه ، في غياب التصديق ، يمكن للمصنعين الأمريكيين أن يفقدوا قوتهم
في الأسواق الأجنبية "و تتضرر الوظائف والثروة".
وبالمثل ، قام 13 من أعضاء مجلس الشيوخ - جميعهم من
الجمهوريين - بالتقييم ، محذرين من أن "الفشل في التصديق على هذا التعديل يمكن
أن ينقل ميزتنا الأمريكية إلى بلدان أخرى ، بما فيها الصين ، التي تتخلص من المنتجات
التي عفا عليها الزمن في السوق العالمية ".
الصين تسرق ميزة أمريكا التنافسية؟ يجب أن يكون هذا
حافزا كافيا للرئيس.
على الرغم من هذه التحذيرات ، فشل الاتفاق في جذب
انتباه السيد ترامب. وما زالت عناصر إدارته - وعلى وجه التحديد ، داخل وكالة حماية
البيئة - تعارض التصديق ، إلى حد كبير لأسباب أيديولوجية أوسع.
نتيجة لذلك ، تعثرت الصفقة ، ويفقد المؤيدون الأمل
في أن يكون الأمر غير عالق - على الأقل من ناحية هذا الرئيس.
البحث عن طرق بديلة لتحقيق غايات مماثلة ، مجموعات
المصالح دخلت في محادثات مع الكونغرس حول حل تشريعي. وراء واشنطن ، يقوم عدد من الولايات
بتطوير خططها الخاصة للتخلص التدريجي من مركبات الكربون الهيدروفلورية ، حيث تتصدر
كاليفورنيا الطريق.
لكن الجهات الفاعلة في الصناعة تقول إن تصرف الدولة
سيؤدي إلى حل مربك وغير فعال. يجلب مسار الكونغرس تحدياته الخاصة ، بما في ذلك صعوبة
تحريك أي تشريع في هذا المناخ السياسي المستقطب. في العام الماضي ، صدر مشروع قانون
من الحزبين يوجه بفعالية وكالة حماية البيئة. لاعتماد تدابير تشبه كيغالي ، لم ذهب
إلى أي مكان.
تدبير أكثر
توسعية في الأعمال. لكن المدافعين يحذرون من أنه حتى لو تمكنت التشريعات من تحقيق إطار
مماثل ، فإن الفشل في التصديق على الاتفاقية سيكون علامة ضد المصنعين الأمريكيين في
السوق العالمية.
مصير الاتفاق لا يزال غير مؤكد. وقال متحدث باسم وزارة
الخارجية فقط ، "إن الإدارة تدرس إحالة تعديل كيغالي إلى مجلس الشيوخ للحصول على
المشورة والموافقة ، ولكن لم يتم التوصل إلى قرار نهائي."
السيد ترامب يخاطر بفقدان فرصة كبيرة هنا. ربما لم
تكن إدارته قد تحركت لقتل تعديل كيغالي ، ولكن يبدو أنه يكتفي بنشر الإحباط حتي يختفي
التعديل ، على حساب التنافسية الأمريكية وصحة الكوكب على حد سواء..
الشبكة المصرية
ثمان سنوات في خدمة القطاع الناشيء
ofENFRWC Eight years serving emerging sector
Water & RE
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق