الثلاثاء، 20 فبراير 2018

محطة توليد كهرباء BOO طاقة شمسية غرب النيل New, BOO Power Plant Solar Power West Nile













- ENFRWC


انتهت أمس وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة من استلام سابقة الخبرة للمناقصة العالمية الخاصة بمشروع إنشاء محطات توليد كهرباء بنظام BOO بنظام الخلايا الشمسية PV قدرة 600 ميجاوات بمنطقة غرب النيل.
تقدم عدد 18 كونسورتيوم من جنسيات مختلفة منها مصري وسعودى وإماراتى وفرنسى وإنجليزى ويابانية وأمريكى وصينى ونرويجى وإسبانى.
هنا كشف بأسماء الشركات التي تقدمت بسابقة الخبرة العامة العالمية رقم (21/2017/2018) الخاص بمشروع إنشاء محطة توليد كهرباء بنظام BOO من الطاقة الشمسية بنظام الخلايا الفوتوفلطية بقدرة 600 ميجافولت أمبير بمنطقة غرب النيل


Yesterday, the Ministry of Electricity and Renewable Energy received the previous experience from international companies for a tender for construction of power plants via BOO mechanism solar PV system capacity of 600 MW in West Nile
The number of 18 consortiums of different nationalities, including Egyptian, Saudi, UAE, French, English, Japanese, American, Chinese, Norwegian and Spanish

Here is a list of the companies that submitted the International General Experience No. (21/2017/2018) for the project of constructing a BOO power plant of solar energy with photovoltaic system capacity of 600 MVA in West Nile area

م
 Company name 
1
GCL NEW ENERGY INTERNATIONAL LTD
2
Consortium 
JINKO & MASDAR
3
NTPC LIMITED
4
Consortium
 LIGHT SOURCE BP-FIRST SOLAR & KARM SOLAR
5
Consortium
 FRV FOTOWATIO RENEWABEL VENTURES INFINTY
6
EDRA POWER HODINGS SDN BHD
7
TOYOTA TSUSHO CORPORATION
8
Consortium
 ACCONAENERGIA GLOBAL & SWICORP
9
Consortium 
ENGIG & ORASCOM
10
Consortium 
ALFNAR & RISEN SOLAR TECHNOLOGY
11
Consortium 
GLOBELEQ-AFRICA TSK CONSORTIUM
12
Consortium 
SCATEC SOLAR ASA-AZURE POWER
13
Consortium 
CHINT & AQUA POWER
14
Consortium MITSUI-CO, LTD TAQA ARABIA & SOLAR RESERVE
15
Consortium 
EDF-MAROBINY & ESWEDY ELECTRIC
16
ACTIS
17
TOTAL EGYPT
18
TBEA

  



الاثنين، 19 فبراير 2018

IFAT 2018: From well construction to phosphorus recovery
























Water extraction: new joint booth as center of excellence
Digital solutions for optimized operations management and plant engineering
Wastewater: several novelties for treatment plants and sewers

The first exhibitor announcements at the IFAT Media Dialog already showed IFAT 2018 will cover all aspects of modern water and wastewater management. Expanded by two additional halls, which are fully occupied already, the World's Leading Trade Fair for Water, Sewage, Waste and Raw Materials Management will take place at Munich’s exhibition center from May 14 to 18
The full press release as well as pictures are available online and for download here


IFAT
  2018: من البناء بقوة إلى الازدهار اللامع


استخراج المياه : مساحة مشتركة جديدة كمركز للتميز
الحلول الرقمية للإدارة الأمثل للعمليات والهندسة الانشائية
مياه الصرف الصحي : عدة ابداعات لمحطات المعالجة والمجاري

ظهرت أول إعلانات لعارضين في حوار إفات مع وسائل الإعلام بالفعل : فعاليات معرض إيفات 2018 ستغطي جميع جوانب المياه الحديثة وإدارة مياه الصرف الصحي ، من خلال التوسيع عبر اثنين من صالات العرض الاضافية المحجوزة من جانب العارضين بالفعل . المعرض التجاري الرائد في مجال المياه والصرف الصحي والنفايات والمواد الخام سيقام في مركز المعارض في ميونخ في الفترة من 14 إلى 18 أيار / مايو.
البيان الصحفي الكامل والصور متوفرة على الانترنت والتنزيل here






الجمعة، 16 فبراير 2018

World Water Day Youth Workshop: Nature-based Solutions for a Water Secure Mediterranean ورشة عمل للشباب








ENFRWC-

Every year,  World Water Day draws the world’s attention to key water challenges. World Water Day 2018 focuses on “Nature for Water” to raise awareness on Nature-based Solutions for Water (NbS) in the Mediterranean. NbS are defined as “… actions to protect, sustainably manage and restore natural or modified ecosystems that address societal challenges effectively and adaptively, while simultaneously providing human well-being and biodiversity benefits.” (IUCN, 2016)

NbS use or mimic natural processes to cost-effectively contribute to better water management and resilience through their environmental, social and economic benefits, and can be applied from the micro- to the macro-scale, act systemically and are always context-specific
Mediterranean youth has a key role in working towards regional water security and better water awareness. Indeed, young people are innovating with water in the entire region, and their actions and ideas should be recognized, shared and replicated to create a more secure regional water future and further mobilize other youth, especially in the Maghreb and the Mashreq. Water innovation also constitutes a valuable economic opportunity for youth, with the potential to create numerous green jobs that can further contribute to regional resilience

The Workshop
Following the success of the first CMI Mediterranean Water Heroes Contest and the subsequent World Water Day youth workshop ( (“Youth Innovating with Wastewater for a Sustainable Mediterranean, (Marseille, March 21-22 2017) and the resulting launch of the MedYWat network, the Center for Mediterranean Integration, the  Swedish Institute Alexandria and the World Bank are pleased to announce the upcoming “Young Mediterranean Water Heroes: Nature-based Solutions for a Water Secure Mediterranean”  World Water Day workshop
The second of CMI’s World Water Day youth events, this workshop will take place from 11-15 March in Alexandria, Egypt, with the support of the Global Water Partnership Mediterranean, Switch-Med, CIHEAM, the Mediterranean Youth for Water (MedyWat) network, Revolve Water and UN Water
It will further connect and inspire young Mediterranean water experts to make a difference in the region’s water reality by gathering 40 Mediterranean young Mediterranean water activists selected through the  second CMI Mediterranean Water Heroes contest and experts. The workshop is designed to encourage active engagement, peer learning, collaborative thinking and co-creation on the part of all participants
Objectives
   To strengthen awareness on water scarcity as a common regional public bad in the Mediterranean
 To build capacity among young Mediterranean water experts and stimulate youth entrepreneurship and activism, as well as civil society-based actions
    To connect young water practitioners and amplify the voice of youth in the Mediterranean water agenda
 To share and promote innovative NbS for water involving youth that can be shared and reproduced in the region
To expand and enrich the MedYWat network

اليوم العالمي للمياه : ورشة عمل للشباب
 حلول مستمدة من الطبيعة لتامين مياه البحر المتوسط


في كل عام، يوجه اليوم العالمي للمياه انتباه العالم إلى التحديات الرئيسية للمياه. یرکز الیوم العالمي للمیاه لعام 2018 علی "طبیعة المیاه" لرفع مستوى الوعي حول الحلول الطبیعیة من أجل المیاه (نبس) في البحر الأبیض المتوسط. وتعرف "نبس" بأنها "... إجراءات لحماية النظم الإيكولوجية الطبيعية أو المعدلة وإدارتها على نحو مستدام واستعادة النظم البيئية التي تعالج التحديات المجتمعية بفعالية وتتكيف مع توفير رفاه الإنسان والتنوع البيولوجي في آن واحد
ولشباب البحر الابيض المتوسط دور رئيسي في العمل على تحقيق الامن المائي الاقليمي  وزيادة الوعي باملاء. والواقع أن الشباب يبتكرون المياه في المنطقة بأسرها، وينبغي الاعتراف بأعمالهم وأفكارهم وتقاسمها وتكرارها من أجل خلق مستقبل إقليمي أكثر أمنا للمياه وزيادة تعبئة شباب آخرين، ولا سيما في المغرب والمشرق. وتشكل ابتكارات المياه أيضا فرصة اقتصادية قيمة للشباب، مع إمكانية خلق العديد من الوظائف الخضراء التي يمكن أن تسهم في تعزيز القدرة الاقليمية على التكيف
 وفي أعقاب نجاح أول مسابقة لأبطال المياه في البحر الأبيض المتوسط  وورشة عمل الشباب العالمية التي عقدت بعد ذلك ("ابتكار الشباب مع مياه الصرف الصحي من أجل استدامة البحر الأبيض المتوسط") (مرسيليا، 21-22 مارس 2017) وما تمخض عنه من إطلاق شبكات مياه شباب البحر المتوسط ، يسر مركز التكامل المتوسطي والمعهد السويدي بالإسكندرية والبنك الدولي أن يعلن عن ورشة عمل "الأبطال الشباب في البحر الأبيض المتوسط" حلول تعتمد على الطبيعة من أجل توفير المياه في البحر الأبيض المتوسط"
 ستعقد الورشة الثانية من فعاليات الشباب في يوم المياه العالمي التابع لمؤسسة سمي في الفترة من 11 إلى 15 مارس في الإسكندرية بمصر بدعم من الشراكة العالمية للمياه في البحر الأبيض المتوسط و سويتش-ميد و سيهام وشبكة شباب البحر الأبيض المتوسط من أجل المياه (ميديوات) ، حول المياه في ظل الأمم المتحدة








الخميس، 15 فبراير 2018

تعليق و تعقيب Comment












 التعليق حول :

ما الذى يمكن ان يتعلمه الوطن العربى من ازمة كيب تاون ? What Can Arab region learn from Cape Town water crisis

 حقيقة نفاذ مياه الشرب بالمدن الكبرى منها القاهرة 
----------------------------------------

طالعتنا وسائل الاعلام BBC  ونقل عنها الكثير من وسائل الاعلام تحت عنوان " 11 دولة تواجه مخاطر نفاذ مياه الشرب" وأولها كيب تاون (جنوب أفريقيا) وهذه المدن هى:
1- ساوباولو (البرازيل)
2- بانجالور (الهند)
3- بكين (الصين)
4- القاهرة (مصر)
5- جاكرتا (اندونيسيا)
6- موسكو (روسيا)
7- اسطنبول (تركيا)
8- مكسيكو سيتى (المكسيك)
9- لندن (انجلترا)
10- طوكيو (اليابان)
11- ميامى (الولايات المتحدة الأمريكية)

هذا الماشيت يخلط بين مياه الشرب واحتياجات الفرد الأساسية التى تقدر بـ 1000 م3 سنويا شاملة جميع احتياجاته (شرب ومأكل وملبس وصناعة وغيره). أقل من 1000 يصنف بأنه نقص مائى وأقل من 500 م3/سنة يعتبر نقص مائى مزمن أو شديد. وكثير من الدول ليس لديها مياه ولكن عندها صناعة أو موارد بترولية أو معدنية تصدرها وتحصل على احتياجاتها المائية والغذائية من الخارج وتعيش فى رفاهية أكثر من الدول النهرية نفسها ومن هذه الدول جميع دول الخليج وليبيا واليابان.   
توفير مياه الشرب النقية هى مسئولية الحكومات بما يتطلب عمل محطات مياه وتوزيعها على السكان الى منازلهم، وكثير من دول العالم الثالث محرومة من هذه المياه رغم وفرة الأمطار والأنهار والبحيرات العذبة. وان لم توجد المصادر الطبيعية للمياه فتتجه الحكومات أو رجال الأعمال لانشاء محطات تحلية مياه البحر أو المياه الجوفية المالحة وهذا ما يتم فى مصر فى بعض المدن الساحلية مثل الغردقة وسفاجة والقصير ورأس غارب ومرسى علم ومرسى مطروح وقد يتم نقل جزء من مياه النيل لمئات الكيلومترات لبعض هذه المدن.
المدن الـ 11 المذكورة لا يمكن أن ينقطع عنها مياه الشرب التى لاتشكل شيء بالنسبة لما يستخدم فى الزراعة (فى مصر 85% زراعة، 10% منازل، ، 5% صناعة). بالنسبة للقاهرة فمن المستحيل أن ينقطع عنها مياه الشرب وفى حالة الجفاف أو انخفاض مياه النيل فالذى سوف يتأثر هو قطاع الزراعة وليس الشرب لأنه ليس من المعقول أن يكون لدينا كمية قليلة من المياه نزرع بها ولانستخدما للشرب، ولا يمكن أن تعطش القاهرة والمياه تجد طريقها لمدن الدلتا دون أن تحصل عليها القاهرة وكذلك الوضع بالنسبة لمدن الصعيد.
أما مايحدث فى كيب تاون (جنوب افريقيا) وهى من أكبر المدن هناك كما أنها مدينة ساحلية على المحيط الأطلنطى ويوجد حولها العديد من الأنهار والروافد والتى أقيم عليها سدود وتخزين المياه، فان أحد اهم السدود الرئيسية هو "سد نهر برج" بسعة تخزينية 150 مليون م3 (أكثر قليلا من نصف مايخرج من السد العالى فى اليوم الواحد) ومساحة الخزان 5 كم2، فانه يتأثر بشدة بكمية الأمطار زيادة أو نقصانا، وكان على الحكومة هناك أن تبنى سدود أخرى طبقا لزيادة عدد السكان وتقيم محطات تحلية ان لزم الأمر، وبالتالى فان المشكلة ليست تغيرات مناخية حقيقية بل هى سوء ادارة، ولذا فان المدن الكبرى الأخرى بما لديها من ادارة جيدة فلن تتركها حتى تصل الى مرحلة نفاذ مياه الشرب.
وجدت وزارة الرى المصرية ضالتها فى مشكلة كيب تاون لحث الشعب المصرى على الترشيد والخوف من مصير هذه المدينة، كما ذكرت منذ عامين على غير الحقيقة أن مصر تمر بمرحلة جفاف لم تشهدها خلال الـ 100 عام الماضية لكى يشعر المصريون بالخطر ويحافظون على المياه، وفى الحقيقة أنه بعد فترة جفاف الثمانينات (1981 الى 1987) تشهد مصر زيادة فى ايراد النيل أدت إلى ملئ بحيرة ناصر عن آخرها مما اضطرنا لتصريف المياه فى منخفضات توشكى والبحر المتوسط لحماية السد العالى أعوام 1998 حتى 2000، 
لن تعطش أى بقعة مصرية ان شاء الله فى وجود السد العالى صمام الأمن المائى المصرى.

د/ عباس شراقى
جامعة القاهرة

 التعقيب

اوضح مؤتمر تغير المناخ للمنطقه العربيه 2017 بالامم المتحده فى بيروت بحضور وزراء المياه العرب ان الدراسات اثبتت ان  تغير المناخ لها تأثير كبير فى المستقبل على الامن المائى والتنمية المستدامه وتأثيراته واضحه فى كثير من القطاعات. وبناء على اتفافيه باريس لتغير المناخ فان الدول الدول العربيه قدمت NDCs ومعظمها لقطاع المياه والزراعه وحددت فيه ما تطلبه من موارد وما تسطيع ان تفعله ولكن الفجوه الماليه كبيره ولا تستطيع دول الشرق الاوسط تحملها - ما يزيد عن 130 مليار دولار ومصر وحدها 65 مليار دولار.
لا شك ان تغير المناخ يؤثرحاليا ومستقبلا على احتياجات الفرد الاساسيه سواء ماء شرب او غيره والتنافس بين مياه الشرب والزراعه دائما موجود. فيما يتعلف بمصر وسيناريو نقص المياه نتيجه لتغير المناخ لن تنقطع المياه عن القاهره مباشره بل سوف يلجأ قطاع المياه الى المحافظه على كل قطره من المياه بطرق معروف كما هوا الحال فى كيب تاون ولكن اذا لم تنجح هذه التدابير من ترشيد استهلاك المياه وتقليل الفاقد مما يضطر قطاع مياه الشرب الى توزيع المياه على فترات Intermittent supply  لان فواقد شبكات المياه فى مصر  تزيد عن 40 % Non Revenue Water اى يمكننا ان نقول ان نصف المياه مفقوده نتيجه physical losses and commercial losses وذلك ما يحدث الان فى المنطقه العربيه ( الاردن ولبنان وفلسطين واليمن وبعض اجزاء من مصر خاصه فى المناطق الساحليه). ان الاستراتيجه الان فى مصر تسعى الى وجود مصادر مائيه غير تقليديه لسد الفجوه ( محطات تحليه مياه البحر واعاده تدوير مياه الصرف الصحى) ولكن تلك المصادر يواجها تحديات كبيره حيث من المعروف انها باهظه الثمن وتتطلب طاقه عاليه ومع ذلك فان زياده تلك المصادرسوف تكون فى حلقه مفرغه اذا كانت  بنفس الحوكمه واداره المياه والبنيه التحتيه الحاليه فى مواجهة النمو السكانى وتغير المناخ.
طبقا للفاو وللدراسات الحديثه من المتوقع أن تزداد حالة الجفاف ومعدل التبخر المرتفع في المنطقة العربيه لتصبح إحدى لتصبح اكثر الاماكن عرضه لتغير المناخ ، وهذا بدوره يؤدي إلى زيادة تواتر موجات الجفاف وبالتالي نقص المياه وإلانتاج الزراعي وانعدام األامن الغذائي.
وطبقا لاخر دراسه للبنك الدولى عام 2017 ان إإنتاجية المياه الجمالية في الشرق الاوسط وشمال أفريقيا لا تساوي الا نصف المتوسط العالمى تقريبا. هناك فروق صارخة في إنتاجية المياه إلاجمالية عبر المنطقة، التي تضم بعضاً من أعلى البلدان في العالم من حيث إنتاجية المياه وبعضاً من أقل البلدان من حيث إنتاجية المياه على حد سواء. تشكل الزراعة حوالي 80 %من استخدام المياه في المنطقة، وهذه النسبة أعلى نوعاً ما من المتوسط العالمي البالغ 70 .%وتحقق الزراعة في العادة أقل العائدات الاقتصادية من استخدام المياه. فالعائدات الاقتصادية للمياه الزراعية تشكل في المتوسط عالمياً حوالي نصف المياه البلدية وثلث المياه الصناعية
وتشهد المنطقة  بعضا من أعلى فواقد موارد المياه العذبة في العالم سلسلة إمدادها الغذائي على أساس نصيب الفرد. إذ يفقد بعض بلدان الشرق ال أفريقيا ما بين 80 و177 متراً مكعباً للفرد في السنة من موارد المياه العذبة من "الحقل إلى المائدة" )كومو وآخرون 2012 .)وتعتبر الفواقد الزراعية وفواقد التصنيع الغذائي والفواقد في مرحلتي التوزيع واالستهالك كلها مسؤولة عن هذا الهدر. وفي مرحلة االاستهلاك وحدها، تشير تقديرات منظمة الامم المتحده للاغذية والزراعة إلى أن الهدر الغذائي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يعادل 32( %الفاو 2011 .)وفي مجال الفواكه والخضروات كثيفة الاستهالك للمياه، تزداد هذه النسبة إلى نحو 60.%

 حسن ابوالنجا 
 باحث فى الموارد المائية والتنمية المستدامه بجامعة كولون بالمانيا
 ورئيس برلمان الشباب العالمى للمياة للمنطقه العربيه.