COP25: An Ambitious Call for Action مفاوضات المناخ الخامسة والعشرين: دعوة عاجلة للعمل

سفارة جمهورية ألمانيا الاتحادية بالقاهرة

وزارة البيئة المصرية

 منتدى القاهرة للمناخ

مفاوضات المناخ الخامسة والعشرين: دعوة عاجلة للعمل

وتقام الفعالية يوم الخميس 23 يناير، الساعة 6:30 مساء في مقر الهيئة الألمانية للتبادل العلمي، 11، الصالح أيوب، الزمالك

يمكن وصف المفاوضات الدولية حول المناخ التي أجريت في مؤتمر الأمم المتحدة للأطراف COP25 والتي احتضنتها العاصمة الاسبانية مدريد بأنها لم تكن سهلة أو أنها حققت كل النتائج المتوقعة منها. مع ذلك فإن الرسالة الرئيسية للمؤتمر جاءت واضحت للغاية : يجب على جميع دول العالم زيادة الالتزامات المتعلقة بالتغير المناخي

من المتوقع أن تتسبب نسب الإسهامات الوطنية المحددة الحالية لتخفيض الانبعاثات الضارة بموجب اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن المناخ، في إرتفاع درجات الحرارة في العالم ٣ درجات مئوية، الأمر الذي يبعدنا كل البعد عن الهدف المحدد دوليا ب ١.٥ درجة مئوية، كما حددها الفريق الحكومي الدولي المعني بالتغير المناخي 

لسوء الحظ لم ترفع دول عديدة مساهماتها الوطنية على الرغم من أن اتفاقية باريس تنص على إعادة تقييم وتحديد هذه الاسهامات بصورة منتظمة. أضحى الأن الوضع أكثر إلحاحاً بالنسبة للبلدان حيث يجب على تلك البلدان أن تراجع وتحدث إسهاماتها الوطنية بأهداف أكثر طموحا

وتم تأجيل وضع اللمسات الأخير ل" دليل القواعد" الذي يشمل على مقررات " اتفاق باريس"، وذلك لمزيد من المناقشة في اجتماعين يعقدان في مؤتمري بون خلال شهر يونيو وجلاكسو في نوفمبر ٢٠٢٠ في اطار مؤتمر الأطراف COP26. وكان من بين مخرجات مؤتمر الأطراف 25 مسودة قوية لهذا، غير أنه لم ينجح في حشد التأييد الكافي للإتفاق عليه

 تجدر الإشارة هنا أنه من الأهمية بمكان أن تتعاون دول العالم كافة في مؤتمر الأطراف 26 لاستكمال هذا العمل. هذا في حين لايزال الدعم المالي للدول الأكثر تأثراً بالتغير المناخي من أجل التكيف يمثل أولوية ملحة لها حتى يمكنها أن تكون مرنه وتحويل سياساتها في كل القطاعات إلى مستدامة وطويلة الأجل

سيجمع منتدى القاهرة للتغير المناخي في حلقته الخامسة والستين لفيف من مفاوضي المناخ والخبراء في التغير المناخي وصانعي القرار، وذلك لمناقشة نتائج مؤتمر الأطراف 25 وسبل التحضير اللازمة لمؤتمر الأطراف 26. كما سيناقش دور مصر في المفاوضات، وماذا تعني النتائج بالنسبة للسياسات المناخية والتنموية لها

 سيناقش الخبراء الحاجة للاستعداد في مصر لمواجهة الاثار السلبية للتغير المناخي في المدن الساحلية مثل بورسعيد ورأس البر وغيرهما، حيث يشكل ارتفاع منسوب البحر تهديداً للسكان وكيفية مشاركة المجتمعات المحلية بكل فئاتها وبخاصة الشباب والنساء وإدراج ذلك في النسخة المحدثة من الاسهامات الوطنية المصرية في عام ٢٠٢٠

للتسجيل: https://forms.gle/qbSMcJDJnUAoUFmE7

 يرجى ملاحظة: التسجيل إلزامي، بدءا من هذه الفعالية نظرا لمحدودية الأماكن، ستعطى الأولوية للمسجلين العاملين في المجالات المتعلقة بموضوع الحلقة النقاشية. إذا لم يصلكم إيميل التأكيد فذلك يعني أن القاعة قد امتلأت. لن يسمح بالدخول للحضور الذين لم يصلهم إيميل التأكيد

The Embassy of the Federal Republic of Germany in Cairo 

 Ministry of Environment of the Arab Republic of Egypt 

have the pleasure to invite you to the 65th Cairo Climate Talks

 (CCT) Panel Discussion on

COP25: An Ambitious Call for Action

The event will take place on Thursday the 23rd of January, 6:30 PM at the DAAD premise in 11, ElSaleh Ayoub St, Zamalek
 

  The negotiations in Madrid were not easy, and the results did not fulfill all expectations. The main message from the conference, however, is very clear: All countries must increase the commitments for climate change.

Current NDCs are projected to cause a warming of 3°C, a far cry from the target of 1.5°C as set by the IPCC. Unfortunately, many countries have yet to raise their targets, even though the Paris Agreement stipulates regular re-evaluations and updates of these targets. It is now even more urgent for countries to go back and update NDCs with more ambitious goals.

Finalizing the Paris Agreement Rulebook is postponed to be taken up again at an intersessional meeting in June in Bonn and at COP26 in Glasgow in November 2020. COP25 produced a solid draft for this, but could not gather enough support for it to be agreed. It is crucial for countries to come together on the way to COP26 to complete this work. Additionally, financial support for adaptation continues to be a critical priority for vulnerable countries in order to create resilience and transform their sectoral approaches to sustain it in the long-term.

The 65th Cairo Climate Talks will bring together climate negotiators, climate science experts, and policy makers to address the outcomes of COP25 and the required preparations for COP26; Egypt’s role in the negotiations; and what the outcomes mean for Egypt’s climate policy and development. Panelists will discuss the need for resilience in Egypt, e.g. in cities like Port-Said and Ras El-Bar where the rise of sea levels poses a threat to housing, and how involvement of local communities, youth, and women is a key to be included in the updated version of the Egyptian NDC in the year 2020.

Register here: https://forms.gle/qbSMcJDJnUAoUFmE7

PLEASE NOTE: Please note that since spaces are limited, most relevant registrations will be given priority in receiving confirmation emails. If you do not receive a confirmation email, please note that means that unfortunately spaces have run out. Only confirmed attendees will be allowed in the DAAD premise.

Follow  Facebook page to stay updated on all our exciting events and climate change news.
Facebook Event Link for further details: https://www.facebook.com/events/860491504385264/

تابعوا الصفحةعلى فيسبوك ليصلكم معلومات عن فعالياتنا القادمة وأخبار عن التغير المناخي.

وللمزيد من المعلومات عن الفعالية المقبلة رجاء زيارة صفحة الفعالية على فيسبوك https://www.facebook.com/events/860491504385264/

ENFRWC Media Partner

Download the brochure and website

HTTP://TINY.CC/Z8TCFZ

    

الشبكة المصرية

 تسع سنوات في خدمة القطاع الناشيء 

       ENFRWC Eight years serving emerging sector of Water & RE

بيان : مصدر وإنفنيتي للطاقة يؤسسان إنفنيتي باور لتطوير مشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة في مصرStatement : Masdar and Infinity Energy establish Infinity Power to develop renewable energy projects in Egypt

قامت شركة مصدر إحدى الشركات الرائدة في العالم في مجال الطاقة الجديدة والمتجددة، وشركة إنفنيتي للطاقة إحدي الشركات الرائدة في مجال تطوير الطاقة الجديدة والمتجددة في مصر، بالموافقة علي الشراكة من خلال تأسيس شركة "إنفنيتي باور" لتطوير مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في مصر وأفريقيا .

تم توقيع اتفاقية شراكة في أسبوع أبوظبي للاستدامة من قبل الرئيس التنفيذي لشركة مصدر محمد جميل الرمحي، والرئيس التنفيذي لشركة إنفنيتي للطاقة محمد الأمين إسماعيل منصور.

"فيما تستعد مصر لإفتتاح أكبر محطة للطاقة الشمسية في العالم في بنبان، نحن فخورون بدعم حكومتها وبرنامجها للطاقة الجديدة والمتجددة. إن إنشاء شركة إنفنيتي باور سيعزز التقدم الذي أحرزته البلاد في مجال الطاقة المتجددة ودعم المزيد من التطوير في المنطقة.

نحن نتطلع إلى العمل مع إنفنيتي للطاقة لإتاحة الفرص لتعزيز أهداف مصر في مجال الطاقة المتجددة وتوسيع نطاق وصول الطاقة الي المناطق الإفريقية التي تعاني من نقص الطاقة" – صرح الرمحي تهدف إستراتيجية الطاقة المتجددة في مصر لعام 2035 الوصول إلى نسبة 20 % من اجمالي الطاقة المنتجة في عام 2022 و 42 %بحلول عام 2035 ، حيث تمتلك الدولة القدرة على توفير 53 % من مزيج الطاقة من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030 ، وفقا للتحليل الذي أعدته الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (IRENA). في ديسمبر 2019، تم افتتاح مجمع محطات بنبان للطاقة الشمسية رسميا والذي يعد أكبر مشروع طاقة متجددة للحكومة المصرية حتى الآن حيث تم بناءه على مساحة 37.2 كم 2 في محافظة أسوان بجنوب مصر، وتبلغ طاقته الإجمالية 1465 ميجاواط. ويعد مجمع محطات بنبان للطاقة الشمسية هو الاكبر من نوعه في العالم حتى الآن.

"يسرنا أن نجمع بين خبرة وموارد كلا من إنفنيتي للطاقة ومصدر لمواصلة جهودنا المثمرة في قطاع الطاقة الجديدة والمتجددة في مصر وإفريقيا. ونظرا لتطلع مصرالآن لتكون مركزا رئيسيا للطاقة في المنطقة، فإن إنفنيتي باور تقف في طليعة المطورين لتحويل هذه الرؤية إلى واقع ملموس.  يمتد إلتزام شركة إنفنيتي باور أيضا تجاه قارتنا الأم- أفريقيا .

 نحن نؤمن بإمكانيات النمو المشرق لأفريقيا في قطاع الطاقة ونتطلع إلى تنفيذ مشروعات لتوليد الطاقة المتجددة حيثما تكون هناك حاجة إليها، وإلى رؤية الأثر الإيجابي علي المجتمعات المحلية لهذه المشروعات اينما وجدت ". - صرح محمد منصور وفقا لما ورد في تقرير الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، يمكن لأفريقيا أن تلبي ما يقرب من ربع احتياجاتها من الطاقة من مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة بحلول عام 2030. يهدف تطوير مشروعات الطاقة المتجددة في إطار الشراكة بين مصدر وإنفنيتي إلى تحسين إمكانية الوصول إلى الكهرباء، مع تعزيز التنمية الاقتصادية وخلق فرص العمل وتحسين خدمات الرعاية الصحية، لا سيما في المناطق النائية حيث أن ما يقرب من نصف سكان القارة حاليا ليس لديهم إمكانية الوصول للكهرباء.

قامت مصدر بتوفير 30 ميجاواط من مشاريع الطاقة النظيفة على نطاق المرافق بالإضافة إلى 7000 من أنظمة الطاقة الشمسية المنزلية عبر أربعة مشروعات في في المجتمعات الواقعة بالمناطق النائية في مصر وتوفر المشروعات الأربعة المعدة خصيصا لتغطي احتياجات المجتمعات المحلية وتوفير الكهرباء إلي المنازل والمدارس والمساجد والعيادات والمكاتب الحكومية في المناطق التي تفتقر إلى مصادر كهرباء ثابتة أو غير مرتبطة بالشبكة القومية .

في مايو 2019 ، أعلنت الوكالة المغربية للطاقة المستدامة عن تقديم الائتلاف الذي يضم كلا من شركة "مصدر" وشركة "إي دي أف رينوبلز" وشركة "جرين أوف أفريكا"، أفضل عرض لتطوير المرحلة الأولى من مشروع محطة "نور ميدلت" الهجينة للطاقة الشمسية.

ويعد المشروع الذي تبلغ قدرته الإنتاجية الإجمالية 800 ميجاواط أول مشروع محطة هجينة متطورة للطاقة الشمسية في العالم تستخدم مزيجا من الطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة.

بادرت مصدر بالشراكة مع المكتب الوطني للكهرباء و الماء الصالح للشرب بالمغرب (ONEE) بتوصيل عدد 19,437 نظاما منزليا يعمل بالطاقة الشمسية إلى 1000 قرية مغربية ، مما عزز حياة أكثر من 95,000 شخص لم تكن لديهم القدرة على الحصول على الكهرباء من قبل .

أيضا قامت مصدر بتنفيذ ثلاثة مشروعات في موريتانيا وجمهورية سيشيل بإجمالي قدرة حوالي 40 ميجاواط بالإضافة إلي 5 ميجاواط من الطاقة الشمسية التي سيتم تشغيلها في سيشيل هذا العام.

تعتبر شركة إنفنيتي للطاقة من ضمن الشركات الرائدة في مجال تطوير الطاقة الجديدة والمتجددة في مصر، حيث أتمت تطوير وبناء أول محطة للطاقة الشمسية بقدرة 64 ميجاواط ضمن المرحلة الأولي لبرنامج تعريفة التغذية في فبراير 2018 ، تليها ثلاثة محطات بقدرة 166 ميجاواط أخرى ضمن المرحلة الثانية للبرنامج في مجمع محطات بنبان للطاقة الشمسية و الذى يعد واحد من أكبر محطات توليد الكهرباء عن طريق الطاقة الشمسية في العالم حتى الآن . تمتلك إنفنيتي للطاقة حاليا ستة محطات للطاقة الشمسية بطاقة إجمالية تبلغ 235 ميجاواط.

في عام 2018 ، قامت إنفنيتي للطاقة بتأسيس Infinity-e لتوفير حلول شحن للسيارات الكهربائية. تستهدف Infinity-e إلى تشغيل أكثر من 100 محطة شحن كهربائى بحلول نهاية عام 2020 ، والتي تتضمن 15 محطة تحت التشغيل بهدف تغطية جميع الطرق السريعة والطرق الرئيسية في مصر.

تعد إنفنيتي للطاقة مساهما رئيسيا في شركة E-Power ، وهي شركة مرخصة لتوزيع وبيع الكهرباء والتي تم تأسيسها في عام 2014

 توفر E-Power مجموعة متنوعة من الخدمات بما في ذلك صيانة الشبكات ، وإعادة تقييم الأداء للشبكة الكهربائية وإدارة المرافق. حيث تمكنت الشركة من عقد أكثر من 15 عق دا مع كبرى شركات التطوير العقاري في السوق المصرية.

قام البنك الأوروبي لاعادة الاعمار والتنمية (EBRD) فى عام 2019 بالموافقة على استثمار 60 مليون دولار امريكى عبر زيادة رأس المال فى شركة إنفنيتي للطاقة لتمويل تطوير وبناء وتشغيل مشاريع الطاقة المتجددة والأعمال المساعدة المرتبطة بها بما في ذلك توزيع الكهرباء وشحن السيارات الكهربائية في مصر وبلدان جنوب و شرق البحر المتوسط.

تجري فعاليات أسبوع أبو ظبي للإستدامة 2020 في الفترة من 11 إلى 18 يناير في مركز أبوظبي الوطني للمعارض. يركز هذا الحدث الذي يعد أحد أكبر تجمعات الاستدامة في العالم على ستة أركان رئيسية: الطاقة والتغير المناخي، المياه والغذاء ، مستقبل التنقل، الفضاء، التكنولوجيا الحيوية في قطاع الصحة ، تكنولوجيا لحياة أفضل.

Masdar, one of the world’s leading renewable energy companies, and Infinity Energy, Egypt’s leading renewable energy developer, have agreed to establish a joint venture company, Infinity Power, to develop utility-scale and distributed solar energy and wind power projects in Egypt and Africa.

The agreement to establish the company was signed at Abu Dhabi Sustainability Week by Masdar CEO Mohamed Jameel Al Ramahi and Infinity Energy Managing Director and Co-founder Mohamed Elamin Ismail Mansour.

“As Egypt prepares for the inauguration of the largest single site solar power plant in the world at Benban, we are proud to support its government and their renewable energy programme. The establishment of Infinity Power will bolster the progress the country has made in renewable energy and catalyse further development in the region. We look forward to working with Infinity Energy to unlock opportunities to further Egypt’s renewable energy goals and extend energy access to those areas of Africa that are under-powered,” said Al Ramahi.

Egypt’s 2035 Integrated Sustainable Energy Strategy targets 20 per cent of the electricity mix coming from renewables by 2022 and 42 per cent by 2035. The country has the potential to supply 53 per cent of its electricity mix from renewables by 2030, according to analysis by the International Renewable Energy Agency (IRENA). Benban Solar Park, the Egyptian government’s biggest completed renewable energy project so far, was officially inaugurated in December 2019. Built on an area of 37.2 km2 in the Aswan Governorate in southern Egypt, and with a total capacity of 1465 MWp, it is the largest solar park in the world to date.

“We are pleased to bring together the experience and resources of Infinity Energy and Masdar to continue our fruitful efforts in the renewable energy sectors in Egypt and Africa. As Egypt is now envisioned to be a major energy hub in the region, Infinity Power stands at the forefront of developers to bring this vision into reality. Infinity Power also extends its commitment to our home continent; Africa. Infinity Power believes in Africa’s large growth potential in the power sector and we look forward to implementing renewable energy generation projects where they are needed, and to seeing the positive impacts of these projects on the local communities where they are located”, said Mohamed Mansour.

Africa could meet almost a quarter of its energy needs from indigenous and clean renewable energy by 2030, according to IRENA. The development of renewable energy projects under the JV aims to improve energy access, while boosting economic development, creating jobs and

improving healthcare services, particularly in the most remote areas. Almost half the continent’s population currently has no access to power.

Masdar has delivered 30 megawatts (MW) of utility-scale clean energy projects and 7,000 solar home systems across four projects in remote and strategically important areas across Egypt. The four projects, customised specifically to the needs of local communities, provide energy to homes, schools, mosques, clinics, and government offices in areas that were lacking reliable electricity or were not connected to the national grid.

In May 2019, the Moroccan Agency for Solar Energy (MASEN) announced that the consortium of EDF (through its subsidiary EDF Renewables), Masdar, and Green of Africa, was the successful bidder for the Noor Midelt I multi-technologies solar power plant. With a capacity on completion of up to 800MW, this innovative solar project is based on two technologies – concentrated solar power (CSP) and photovoltaic (PV) – the hybridization of which is a world first.

A Masdar-led initiative in partnership with Morocco’s Office National de l’Electricité et de l’Eau Potable (ONEE) delivered 19,437 solar home systems to 1,000 Moroccan villages, enhancing the lives of more than 95,000 people that did not previously have access to electricity.

Elsewhere in Africa, Masdar has delivered three projects in Mauritania and the Republic of the Seychelles totalling nearly 40MW, with a further 5MW of solar photovoltaic power to come on-stream in the Seychelles this year.

Infinity Energy is the leading renewable energy developer in Egypt, having completed the development and construction of Egypt’s first large-scale solar power plant in February 2018, followed by another three plants in Benban solar park which is considered the largest park in the world to date. Infinity Energy now operates its six solar plants with a total capacity of 235 MWp .

Infinity Energy has established Infinity-e in 2018 to provide charging solutions for electric vehicles. Infinity-e targets to have more than 100 stations operational by end of 2020 of which 15 stations are already operational covering all main highways and roads in Egypt.

Furthermore, Infinity Energy is a major shareholder in E-Power, a licensed distribution and selling Electricity Company, which was established in 2014. 

In addition, E-Power provides a variety of services including network maintenance, value-based engineering for the electrical network and facility management. E-Power has secured over 15 contracts with the leading real-estate developers in the Egyptian market.

The European Bank for Reconstruction and Development (EBRD) recently entered an equity investment in Infinity Energy of up to USD 60 million to finance the development, construction and operation of renewable energy projects and associated ancillary business including electricity distribution and electric vehicle charging stations in Egypt and across SEMED countries.

ADSW 2020 takes place from January 11-18, at the Abu Dhabi National Exhibition Centre. One of the world’s largest sustainability gatherings, the event focuses on six key pillars: Energy and Climate Change, Water, Future of Mobility, Space Exploration, Biotechnology, Technology for Good.

www.infinitysolar.com

info@infinitysolar.com

http://www.masdar.ae

press@masdar.ae

https://abudhabisustainabilityweek.com/

ENFRWC Media Partner

Download the brochure and website

HTTP://TINY.CC/Z8TCFZ

    

الشبكة المصرية

 تسع سنوات في خدمة القطاع الناشيء 

       ENFRWC Eight years serving emerging sector of Water & RE

مشروعات البنية التحتية بين الإقتراض و شراكة القطاع الخاص Infrastructure projects between borrowing and private sector partnership

تتطلع الدول لاسيما النامية منها الى التنمية المستدامة. ولكن هل يكون هناك تنمية بدون بنية تحتية قوية تقوم عليها. وأهم ركائز البنية التحتية الطاقة فهى القاطرة التى تقود القافلة. تنوعت مصادر الطاقة على مدى العصور ولكن بقى السؤال دائما ماذا لو نفذت مصادر الطاقة وإلى متى يتحملنا كوكبنا العزيز فى كل ماننتجه من مواد ملوثة ومؤثرة على المناخ ؟

إلى أن ظهرت مصادر الطاقة المتجددة من رياح وشمس وغيرهما.
بقلم : حسن امين
المدير الإقليمى  مصر- أكوا باور مصر
Hamin@acwapower.com

مع تطور التكنولوجيا أصبح توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة مجدى اقتصاديا.

لاشك ان كلنا نحلم بعالم نظيف مناخه مستقر يحافظ على ثرواته الطبيعية ويستغل ما أنعم الله به عليه من مصادر متجددة ودائمة ما دامت حياة . عندما نتحدث عن مشروعات البنية التحتية عموما مثل مشروعات الكهرباء والمياه، فإن التمويل يعتبر من أهم العناصر واحيانا التحديات التى تواجه تنفيذ هذه المشروعات. أتناول هنا المشروعات الكبرى التى تقيمها الدولة فى هذا المجال. نجد أنفسنا أمام نوعين رئيسيين من طرق التمويل. الأولى ما يسمى

 ب Engineering Procurement Construction + Finance (EPC +F) والثانية مايسمى  Build Own Operate (BOO)

فى الأولى (EPC +F) يتم تنفيذ المشروع عن طريق شركة مقاولات على أن تتولى الدولة تدبير التمويل اللازم من خلال قروض من المؤسسات والبنوك الدولية.

أما فى نظام BOO فإن الشركة المطورة للمشروع تتولى تدبير التمويل فى هذه الحالة الشركة مسئولة عن التصميم والتنفيذ والتشغيل والصيانة طول مدة تشغيل المشروع والتى تصل الى أكثر من 25 عاما.

تتجه الآن معظم الدول الى العمل بنظام ال BOO حيث أن ذلك يرفع عن كاهل الدولة عبء التمويل والذى يكون فى الدول النامية عن طريق الإقتراض الذى يؤثر بدوره على التصنيف الإئتمانى للدولة فى حالة زيادته. ومن المعروف ان إنخفاض التصنيف الإئتمانى يرفع خدمة الدين مما يؤثر سلبا على الإقتصاد والتنمية. كما أن التوجه لنظام Boo ينقل مخاطر المشروع المتمثلة فى الإنشاء والتصميم والتشغيل والصيانة من الدولة الى المطور.

وتتميز مشروعات ال BOO بقصر مدة الإنشاء حيث يكون فى مصلحة المطورأن يبدأ فى إنتاج الكهرباء فى أقرب وقت ممكن لكى يبدأ فى سداد خدمة الدين وتحصيل العائد على الإستثمار.

كما أن المطور يكون حريصا على أن تكون المحطة فى أعلى كفاءة مما يزيد عوائده. ويستخدم المطور كل خبراته فى تحقيق التكلفة المثلى للمشروعات واختيار أنسب الحلول والبدائل التكنولوجية للتنفيذ.

لكن كيف يتثنى للمطور تمويل مشروعات بهذا الحجم. يلجأ المطور للتمويل الذاتى لتوفير التمويل لنسبة تتراوح من 25% الى 30% من التكلفة الإستثمارية للمشروع، بينما يعتمد على الجهات المقرضة لتوفير النسبة المتبقية. وهنا يأتى السؤال كيف تضمن الجهات المقرضة سداد المطور لأصل الدين بالإضافة الى الفوائد دون تعثر.

 هناك اتجاهان لعملية تمويل المشروعات من جانب المطور أو المستثمر الآول يعتمد على الإمكانيات المالية  Financial Capabilities للشركة المطورة ويسمى تمويل الشركات Corporate Finance. وفى هذه الحالة يكون إقتراض المطور بضمان أصول الشركة ويتميز هذا النوع من التمويل بالسرعة فى إنهاء إجراءاته لكنه يزيد من المخاطر على الشركة المطورة حيث يكون الرجوع عليها فى حالة التعثر.

 الثانى يعتمد على إقتصاديات المشروع التى يتم تقييمها عن طريق الجهة المقرضة للتأكد من قدرة المشروع على سداد خدمة الدين. وفى هذه الحالة يكون الرجوع على شركة المشروع فى حالة التعثر.

لاشك أن جهة الإقراض تقوم بمراجعة كل تفاصيل المشروع ويدخل فى تلك العملية أطراف أخرى ويكون هناك معايير مالية لإقتصاديات المشروع وسوف نعرض لهذه التفاصيل فى مقالات لاحقة. بالإضافة الى الأثر البيئى والمجتمعى للمشروع وكل مايؤثر فى نجاح المشروع واستمراريته.

إتجه العالم فى السنوات الأخيرة لمشروعات الBOO وأيضا

الIndependent Power/ Water Producer , IPP التى تدخل القطاع الخاص فى مشروعات البنية التحتية لتكون البداية لسوق مفتوح تزداد فيه التنافسية مما يؤثر إيجابا فى سعر الخدمة و جودتها. ويتطلب ذلك آليات ومناخ تشريعى وأيضا بعض الإجراءات الإقتصادية التى تفتح الباب لسوق حر.

  

Writer: Hassan Amin

Country Development Director at ACWA Power

Hamin@acwapower.com

Countries especially developing ones, are looking for sustainable development. But will there be development without a strong infrastructure on which to build. The most important pillar is energy the locomotive that drives the convoy

 Energy sources have varied over the ages, but the question always remains, what if the energy sources are implemented, and for how long will our dear planet endure us in all our pollutant and climate-affecting materials we produce?

Until the renewable energy sources emerged from wind, sun and others. With the development of technology, generating electricity from renewable energy has become economically feasible

There is no doubt that we all dream of a clean world with a stable climate that preserves its natural resources and takes advantage of the renewable and enduring sources that God has bestowed upon us as long as we lives

 When we talk about infrastructure projects in general, 

Such as electricity and water projects, financing is one of the most important elements and sometimes most challenges facing the implementation of these projects. I address here the major projects that the country is establishing in this field. We find ourselves in front of two main types of implementation. The first is what is called Engineering Procurement Construction + Finance, second Own Operate Build

In the first, the project will be executed by a contracting company, provided that the state will provide the necessary financing through loans from international institutions and banks

In the BOO system, the developer of the project takes care of the financing, in this case the company is responsible for the design, implementation, operation and maintenance of the project's length of operation, which reaches more than 25 years

Most countries are now moving to work with the BOO system, as this raises the burden of financing on the state, which is in developing countries through borrowing, which in turn affects the country's credit rating if it increases. It is known that a decrease in the credit rating raises the cost of debt service, which negatively affects the economy and development Also, the orientation of the BOO system transfers the project risks of construction, design, operation and maintenance from the state to the Developer

BOO projects are distinguished by the short construction period, where it is in the interest of the developer to start producing electricity as soon as possible in order to start paying the debt service and collecting the return on the investment Also, the developer is keen that the station be at the highest efficiency, which increases its returns 

  The developer uses all his experiences to achieve the optimal cost of projects and to choose the most appropriate solutions and technological alternatives for implementation

But how does the developer finance projects of this size ?

The developer might uses self-financing to provide financing for a percentage ranging from 25 percent to 30 percent of the investment cost of the project, while relying on lenders to provide the remaining percentage. Here the question comes, how lenders guarantee the developer will pay back the principal debts in addition to the interest without default ?

There are two directions to project financing by the developer or the first investor that depends on the financial capabilities of the developing company and is called Corporate Finance 

In this case, the developer borrowing is by guaranteeing the company's assets, and this type of financing is characterized by the speedy process of its procedures, but it increases the risks to the developer company, where it would be effected in the case of default

The second, depends on the project economics which are evaluated by the lender to ensure the project's ability to pay the debt service. In this case, the guarantee will be the project company in case of stumbling

There is no doubt that the lending agency reviews all the details of the project and includes in this process other parties and there are financial criteria for the project economics and we will present these details in coming articles

In addition to the environmental and societal impact of the project and everything that affects the success and continuity of the project

In recent years, the world has turned to BOO projects as well

The Independent Power Water Producer, which enters the private sector in infrastructure projects, is the beginning of an open market in which competition increases, which positively affects the price and quality of the service

This requires legislative mechanisms and friendly climate for business, as well as some economic measures that open the door to a free market

ENFRWC Media Partner

Download the brochure and website

HTTP://TINY.CC/Z8TCFZ

    

الشبكة المصرية

 تسع سنوات في خدمة القطاع الناشيء 

       ENFRWC Eight years serving emerging sector of Water & RE