Egyptian Network For Renewables and Water Cycle

الأربعاء، 30 يوليو 2014

Clean Ganga Award - German ambassador to present media award at IFAT India


As last year, IFAT India will in 2014 again be supporting the Indo-German Environment Partnership (IGEP) of the GIZ (Deutsche Gesellschaft für Internationale Zusammenarbeit) and, on October 9, hosting the award ceremony for the "All India Environmental Journalism Competition". The "Clean Ganga Award", a special prize for reporting on the rejuvenation of the Ganges, will be presented by Michael Steiner, the German Ambassador in India

The “All India Environmental Journalism Competition” has been organized by GIZ since 2013, under the patronage of the German Embassy in New Delhi, and in cooperation with the Asian College of Journalism, Local Governments for Sustainability (ICLEI) South Asia, thethirdpole.net, IFAT India and the Deutsche Welle Akademie. The awards, which are divided into the categories of print, TV, radio, internet and photography, are presented for accurate, critical and profound media coverage of environmental topics in India

New this year is an additional category – the "Clean Ganga Award", a special prize to be presented at IFAT India by the German Ambassador in India, Michael Steiner. The Ganges is India´s second-largest river and it is suffering from considerable levels of pollution. The new Indian government, under Prime Minister Narendra Modi, is therefore planning to expand and clean up "Mother Ganges". The award initiative takes up this theme by honoring the best journalistic reporting on the rejuvenation of the Ganges

Applicants are invited to submit entries up until August 15. Further information is available online at: http://www.igep.in/e48093/e59184/. The winners will be announced at the end of August and they will be presented with their prizes on the first day of IFAT India

The second edition of India´s Leading Trade Fair for Water, Sewage, Refuse and Recycling, takes place from October 9 to 11, 2014 at the Bombay Exhibition Centre (BEC) in Mumbai. Already many big-name companies have signed up to exhibit at IFAT India, for example, Bilfinger Water Technologies, Endress + Hauser (India) Pvt Ltd, Excel Industries, Ion Exchange Waterleau Ltd, Roots Multiclean Ltd, Organica Biotech, ThyssenKrupp Bauservice GmbH and WTW Wissenschaftlich-Technische Werkstätten GmbH – a Xylem Brand
Alongside national pavilions of exhibitors from Austria, China, Germany and Switzerland, there will also be a pavilion organized by the German Water Partnership (GWP)

Further information about IFAT India: www.ifat-india.com

IFAT INDIA
Messe München International, together with its subsidiary MMI India, expanded its international network of trade events for the environmental technology sector by launching IFAT India in 2013. The second edition of India’s Leading Trade Fair for Water, Sewage, Refuse and Recycling takes place from October 9 to 11, 2014, in the Bombay Exhibition Centre in Mumbai. The premiere attracted 131 exhibitors from 17 countries and 4,934 visitors. The show took up around 5,000 square meters of exhibition space

Messe München International
Messe München International is one of the world´s leading trade show companies. In Munich alone it organizes around 40 trade shows for capital and consumer goods, and key high tech industries. Each year more than 30,000 exhibitors and around two million visitors take part in the events held at the Messe München exhibition center, the ICM – International Congress Center München, and in the MOC Veranstaltungscenter München. The leading international trade fairs of Messe München International are all independently audited

In addition, Messe München International organizes trade shows in China, India, Turkey and South Africa. With a combination of affiliates abroad – in Europe, Asia and in Africa – and over 60 foreign representatives actively serving over 100 countries, Messe München International has a worldwide business network. The Group also takes a pioneering role as regards sustainability: It is the first trade-fair company to be awarded energy-efficiency certification from the technical inspection authorities TÜV SÜD


مرسلة بواسطة Egyptian Network for Renewables and Water Cycle في 7:30 ص ليست هناك تعليقات:
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

الثلاثاء، 29 يوليو 2014

هل نجح برنامج الأمم المتحدة للبيئة؟


مديرو «يونيب» التنفيذيون الأوائل (من اليسار): موريس سترونغ، مصطفى كمال طلبه، إليزابيث داودزويل، كلاوس توبفر

في مطلع القرن الماضي سئل المهاتما غاندي عما إذا كان يرغب في أن تصبح الهند حرة التصرف مثل بريطانيا العظمى، فأجاب: «بالطبع لا، فإذا كانت بريطانيا قد احتاجت إلى نصف موارد العالم لتصبح على ما هي اليوم، فإلى كم عالم تحتاج الهند؟» وكان يعني طبعاً الاستنفاد الضخم لمصادر الثروة الطبيعية في الهند وغيرها من الدول لمصلحة المحتل، أي بريطانيا العظمى في ذلك الحين.
ظلّتِ الدول الصناعية منذ إنشاء برنامج الأمم المتحدة للبيئة «يونيب» تردد أنه لم ينجح إلا في الاتفاقات الدولية وفشل في أداء دوره التنسيقي بين أنشطة البيئة في منظمات الأمم المتحدة المختلفة، وهو دوره الأساسي طبقاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بإنشائه.
كان هناك، ولا يزال، إصرار على أمور ثلاثة تؤسس عليها تلك الدول في ما تقول عن عجز «يونيب» عن أداء رسالته. الأول والأهم هو وجوده في نيروبي بعيداً من منظمات الأمم المتحدة التي يقوم بالتنسيق بين أنشطتها في مجال البيئة، كما أن ذلك يحرمه من استقطاب العناصر المتميزة من الدول المتقدمة للعمل فيه لأنهم يفضلون أوروبا وأميركا. والثاني، ضعف التمويل الذي حرم «يونيب» من أداء رسالته في التنسيق. والثالث، أنه أنشئ على شكل برنامج وليس منظمة مختصة.
وقد استمر الضغط منذ 1982، وازداد في الفترة الأخيرة، لتحويل «يونيب» إلى منظمة مختصة على نسق اليونيسكو ومنظمة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة. كل هذه مغالطات. وأعتقد أن السبب الرئيسي هو عدم رضا الدول الصناعية عن وجود «يونيب» في دولة نامية، وقد يضاف إلى ذلك أن الذي أداره لمدة سبعة عشر عاماً شخص من الدول النامية أيضاً. وهذه هي الحقائق:
 مستوى العاملين والفشل في التنسيق
نجح «يونيب» من دون شك في رفع الوعي بقضايا البيئة، بخاصة في الدول النامية التي لم تكن فيها وزارة أو هيئة أو جمعية أهلية لحماية البيئة في حزيران (يونيو) 1972 عند عقد مؤتمر استوكهولم للبيئة الإنسانية. أصبح في معظم الدول النامية، إن لم يكن كلها، مؤسسات نشطة ومهمة لحماية البيئة، حكومية وغير حكومية.
وانتشر برنامج التعليم البيئي الذي توصل إليه مؤتمر اليونيسكو مع «يونيب» عام 1977 في تبليسي بالاتحاد السوفياتي السابق، على الأسس التي أقرها ذلك المؤتمر في أكثر من 140 دولة.
ونجح «يونيب» في إنجاز عدد ضخم من الاتفاقات الإقليمية والعالمية الناجحة باعتراف الجميع.
حدث كل هذا و «يونيب» في نيروبي. وحدث لأن فيه قيادات قادرة على أعلى مستوى من الكفاءة، من أكثر من 50 دولة من شمال العالم وجنوبه وشرقه وغربه. فالادعاء بأن الوجود في نيروبي حرم «يونيب» من العناصر المتميزة هو ادعاء باطل.
قمنا في «يونيب» بإنشاء لجنة سميناها لجنة «ممثلي المنظمات للموضوعات البيئية». يرأس هذه اللجنة نائب مدير «يونيب» وهو بدرجة أمين عام مساعد للأمم المتحدة، وأعضاؤها ممثلون تختارهم المنظمات المعنية من درجة أمين عام مساعد أو التي تليها مباشرة في سلم درجات الأمم المتحدة .
نجحت هذه اللجنة نجاحاً باهراً في تحقيق التنسيق اللازم، ووصلت إلى الاتفاق على برنامج البيئة المتوسط المدى (SWMTEP) الذي شمل كل منظمات الأمم المتحدة. كان البرنامج لمدة ست سنوات، استناداً إلى أن الخطط المتوسطة المدى في المنظمات المختصة كلها تمتد ست سنوات. وكان يتضمن المواضيع والأنشطة التي يتم التركيز عليها خلال تلك المدة طبقاً لرأي «يونيب» وآراء المنظمات الأخرى المعنية. وكل عامين تضع اللجنة برنامجاً تفصيلياً لجميع أنشطة الأمم المتحدة في مجال البيئة، تلك التي ستمولها المنظمات من موازناتها وتلك التي يدعمها صندوق البيئة في برنامج الأمم المتحدة للبيئة.
هذا البرنامج أقرته اللجنة الإدارية (أو مجلس الإدارة) للأمم المتحدة برئاسة الأمين العام، ثم أقره المجلس التنفيذي لـ «يونيب»، وأقرته المجالس المعنية في كل المنظمات الأخرى المشتركة فيه.
قبل نهاية السنوات الست بدأنا بإعداد برنامج آخر للسنوات الست التالية. وعند عرضه على اللجنة الإدارية وافقت عليه، ولكنها رفضت أن أتقدم به باعتباري مدير «يونيب» إلى مجلس محافظيه، وأصرت على أن أقدمه بمذكرة من الأمين العام للأمم المتحدة تفيد بأن اللجنة الإدارية للتنسيق هي التي تتقدم بمقترح البرنامج إلى المجلس.
جاءت بعدي زميلتي إليزابيث داودزويل الكندية مديرة للبرنامج، وألغت لجنة التنسيق الناجحة ولم تشكل بديلاً عنها لمدة خمس سنوات، ما أوقف تكرار فكرة البرنامج المتوسط المدى للبيئة في الأمم المتحدة. وعندما انتخب بعدها صديقي كلاوس توبفر (وزير البيئة الألماني السابق) مديراً للبرنامج، عاد لتشكيل مماثل، ولكن انقطاع خمس سنوات أدى إلى تباعد منظمات الأمم المتحدة عن «يونيب». فلم تنجح اللجنة الجديدة في إعادة المياه إلى مجاريها. إذاً، انحسار دور «يونيب» بعد 1992 ليس بسبب بُعده عن مراكز القرار في أوروبا وأميركا، وإنما بسبب قرار فردي أعتبره خاطئاً من جانب المديرة التي جاءت بعدي.
 قضية التمويل
أعتقد أن مسألة التمويل كانت من صنع الدول التي التزمت في استوكهولم بتقديم مساهمات مادية تزداد بانتظام بعد الإنشاء. نكثت هذه الدول بوعودها وأصبحت المساهمات محدودة للغاية. وأعتقد أن الهدف كان تعجيز «يونيب» عن أداء رسالته. ومع ذلك، ومع هذا التقتير الغريب، نجح «يونيب» في تحقيق ما ذكرته لأسباب كثيرة، يأتي في مقدمها المستوى المتميز للعاملين فيه وإيمانهم الشديد بالقضية التي يدافعون عنها، وتطبيق الأسلوب العلمي والتفكير العلمي في كل أنشطة «يونيب»، إضافة إلى الاستعانة بأفضل العلماء على مستوى العالم في تنفيذ البرامج.
التمويل الطوعي هو رهن بقرارات الدول الأعضاء. إن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وهو برنامج أيضاً وليس منظمة مختصة، يحصل على مساهمات من الدول الأعضاء نفسها تصل إلى أكثر من بليون دولار في السنة، يمول بها الكثير من أنشطة المنظمات المختصة إلى درجة قد تصل إلى التحكم في وضع تلك البرامج وتنفيذها، بينما يحصل «يونيب» على الفتات. الشيء ذاته ينطبق على تمويل اليونيسف وصندوق السكان. وكلها أجزاء من الأمانة العامة للأمم المتحدة وليست منظمات مختصة. لقد ضغطت الدول الصناعية لتحويل برنامج الأمم المتحدة للصناعة (يونيدو) إلى منظمة مختصة، ومع ذلك لم يحدث أي تغيير في حجم التمويل، ربما لأن معظم أنشطة المنظمة الجديدة، وقبلها البرنامج، تتم لمعاونة الدول النامية.
لقد طلبت الدول الصناعية مراراً أن أقدم تقريراً إلى مجلس المحافظين يحدد كلفة الانتقالات التي تتطلبها عملية التنسيق، بهدف إثبات أن «يونيب» ينفق مبالغ ضخمة على هذه المهمة مقارنة مع التكاليف لو كان في جنيف، كمبرر للمطالبة بنقله إلى هناك. كنت أرفق مع كل تقرير بياناً أيضاً بما توفره المنظمة في رواتب العاملين فيها، من المدير التنفيذي إلى أصغر ساعٍ، نتيجة انخفاض تكاليف المعيشة في نيروبي آنذاك، الأمر الذي انعكس على الرواتب طبقاً لنظام الأمم المتحدة. كان الموظف في نيروبي يحصل على راتب يقل عن زميله في الدرجة نفسها في جنيف 30 في المئة على الأقل. هكذا، كان يتضح في كل تقرير أن التوفير في الرواتب أكبر من كلفة الانتقالات.
ظللنا هكذا نلعب لعبة القط والفأر حول التكاليف لسنوات طويلة.
برنامج وليس منظمة مختصة
أثير هذا الموضوع للمرة الأولى عام 1982 أثناء المجلس التنفيذي الموسع الذي عقد للاحتفال بذكرى مرور عشر سنوات على مؤتمر استوكهولم، بادعاء أن كيان «يونيب» كبرنامج يحد من قدرته على التنسيق، لأن مستواه أقل من مستوى المنظمات المختصة. هذا أيضاً ادعاء باطل لا أساس له.
موضوع البيئة ليس موضوعاً قطاعياً كالصحة والعمل والأرصاد الجوية والتعليم والزراعة. إنه موضوع «بين - قطاعي» أي لا بد من أن يؤخذ في الاعتبار في كل قطاع. يعني هذا أن تحويل «يونيب» إلى منظمة، بدلاً من برنامج، يحوله إلى قطاع ويحرمه من الدور الأساسي وهو التنسيق بين المنظمات المختلفة. في رأيي هذا ضار وغير مبرر.
هكذا، نرى بوضوح أن الأسباب التي تسوقها الدول الصناعية لنقل «يونيب» من نيروبي إلى أوروبا أو أميركا، أو لتحويله إلى منظمة مختصة، كلها أسباب واهية لا تستطيع أن تصمد أمام المناقشة الموضوعية الشفافة للموضوع.
أسباب نجاح «يونيب»
أنتقل إلى ذكر بعض الأسباب التي أعتقد أنها ساهمت في نجاح «يونيب»، على رغم صغر حجمه وقلة التمويل:
- كان المناخ العالمي عند إنشاء «يونيب» عام 1972 مهيأً للتعاون الدولي، بخاصة في وجود قطبين عالميين هما الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي، وكل منهما يسعى إلى استقطاب أكبر عدد من الدول من طريق الاستجابة لاحتياجاتها.
- نجح «يونيب» في أن يستند إلى العلم. وقد ساعدني في ذلك أنني كنت أستاذاً جامعياً له مدرسته العلمية وبحوثه. كنت أدعو عدداً من كبار المستشارين لمناقشة مختلف المواضيع التي يعالجها «يونيب». كانوا من أعلى المستويات في العالم. لم يحضر أي منهم استجابة لدعوة مدير منظمة أو برنامج، بل استجابة لدعوة زميل لهم يقدرون إنتاجه العلمي. وكان لمشوراتهم أكبر الأثر في تحقيق الكثير من النتائج التي حصل عليها «يونيب».
- إنني أؤمن بالعلاقات الشخصية، وقد توثقت هذه العلاقات بيني وبين عدد من رؤساء الدول والأمراء ورؤساء الحكومات، إضافة إلى الرئيس موي ونائبه في كينيا. كما توثقت علاقاتي مع عدد كبير من وزراء البيئة المتتابعين. وساهم هذا بلا شك في الوصول إلى أسس لحلول وسط يقبلها الجميع. إضافة إلى ذلك، كانت علاقاتي حميمة مع عدد كبير من مديري منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى، وكذلك كبار رجال الصناعة.
- اتبع «يونيب» في إعداده للمفاوضات مبدأ عدم الانحياز. وفي الوقت ذاته لم نقف موقف المتفرج في المفاوضات. كان لنا رأي ندافع عنه، سواء في مواجهة الدول الصناعية أو الدول النامية، وكنا نسعى لإيجاد الحلول التوفيقية.
- الإيمان بالقيادة الجماعية في المنظمة أدى دوراً مهماً. كانت هناك لجنة للإدارة تضم مساعدي أمين عام الأمم المتحدة الذين يعاونونني في «يونيب»، ومديري الإعلام والعلاقات العامة، وعدداً من الشباب العاملين في البرنامج، تجتمع في لقاءات دورية لمناقشة كل ما يجري في المنظمة.
- التأكيد الشديد على ضرورة التمثيل المتوازن للدول الصناعية والنامية من مختلف المجموعات الإقليمية بالعاملين في المنظمة.
- الاعتماد بصورة كبيرة على المشاورات غير الرسمية في كل نشاط كنا نقوم به، بما في ذلك اجتماعات مجلس المحافظين.
- الاعتداد بقيمة البرنامج ودوره، مع الإيمان تماماً بأنه كيان صغير لا يمكن أن يصل إلى حجم المنظمات الكبرى كاليونيسكو والصحة العالمية والأغذية والزراعة وغيرها.
لم يكن لنا هدف محدد مثل منظمة الصحة العالمية بالقضاء على مرض شلل الأطفال في فترة معينة، أو زيادة الإنتاج الغذائي بنسبة معينة في زمن محدد كما تسعى منظمة الأغذية والزراعة. ولكن، كان عندي وعند كل زملائي في البرنامج إيمان واضح بأن دورنا هو حماية البيئة: الحد من تلوث الماء والهواء والمحافظة على الثروات الطبيعية وإيجاد بيئة إنسانية أفضل باستمرار.
في النهاية، أود أن أؤكد أنني تعلمت الكثير في تلك الفترة التي قضيتها في «يونيب»، سواء في قطاعات العمل التي ليس لي معرفة بها كالقانون والاقتصاد أو في النواحي العلمية التي تبعد عن تخصصي كباحث. تعلمت كل هذا من زميلاتي وزملائي في البرنامج وخبراء من كل دول العالم كنت ألتقيهم بصفة دورية، أناقشهم وأتعلم منهم. كما التقيت بالكثيرين في المفاوضات التي أشرف عليها «يونيب». تعلمت منهم جميعاً أبعاداً كثيرة لمفهوم التعاون الدولي.
أنا أعلم أن الأمم المتحدة متهمة بأنها طاحونة كلام. قد يكون هذا صحيحاً بالنسبة إلى الجمعية العامة والمؤتمرات الدولية التي تنظــــمها والتي تتكرر فيها الخطب العصـــماء من دون تنفيذ أو حتى تحديد أسلوب للتنــــفيذ. ولكن منظمــات الأمم المتحدة المــختصة وبرامجــــها هي مدارس عالية المستوى لمن يريد أن يستزيد علماً في مجالات أوسع كثيراً من تخصص أي منا.


http://alhayat.com



مرسلة بواسطة Egyptian Network for Renewables and Water Cycle في 6:18 م ليست هناك تعليقات:
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

الجمعة، 25 يوليو 2014

سيارات تعمل بالهيدروجين



تستعد اليابان لإقرار دعم سيساعد تويوتا موتور وموردين كبار على تصدر سوق سيارات خلية الوقود التى تعمل بالهيدروجين، وقد تتجاوز قيمتها 400 مليون دولار فى السنوات المقبلة.

وخطة رئيس الوزراء شينزو آبى لمنح المستهلكين خصما لا يقل عن 20 ألف دولار للسيارة الواحدة هى أكبر برنامج حكومى، لدعم السيارات التى تعمل بالهيدروجين، مما سيعطى دفعة للتكنولوجيا الجديدة على التطبيقات التجارية وترجع جذورها إلى سباق الفضاء لكن تويوتا وآخرين يتوقعون انتشارها فى العقود المقبلة.

وسيخفض البرنامج الممول من دافعى الضرائب تكلفة سيارة خلية الوقود التى ستطلقها تويوتا قريبا إلى حوالى 50 ألف دولار فى اليابان، لتقترب من ثمن سيارة سيدان فاخرة صغيرة مثل الفئة الثالثة من بى.ام.دبليو.

وأعلن آبى الخطوط العريضة للخطة الأسبوع الماضى ويجرى العمل على وضع التفاصيل.

ومن شأن الخفض أن يجعل سيارة تويوتا فى متناول مشغلى سيارات الأجرة والشركات الأخرى التى تملك أساطيل سيارات تتحرك فى نطاق محطات وقود الهيدروجين المئة، التى تتوقع اليابان الانتهاء من تشييدها بحلول مارس 2015.

وقال توموهايدى كازاما كبير المستشارين فى معهد نومورا للأبحاث "مازال من الصعب إكساب تلك السيارات شعبية بين المستهلكين العاديين لكن تأثير الدعم سيصل إلى الشركات المهتمة بالترويج لنفسها كشركات صديقة للبيئة، إنها خطوة لزرع بذرة للنمو فى المستقبل."

وتعمل سيارات خلية الوقود بالكهرباء المولدة من خلايا تدمج الهيدروجين والأكسجين، وهى قيد الاختبار منذ الستينيات، عندما كانت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا تعمل على تطوير التكنولوجيا.

ويعتبر هذا النوع من السيارات بديلا غير ضار بالبيئة لسيارات محركات الاحتراق، لأنه لا ينبعث منها إلا الماء والحرارة.

وقد يساعد ذلك اليابان على التحول إلى طاقة الهيدروجين، حيث يسعى البلد المعتمد على استيراد الوقود الإحفورى كمصدر للطاقة بعد كارثة فوكوشيما النووية للحد من انبعاثات الكربون، وفى حين يأتى معظم الهيدروجين المنتج فى البلاد حاليا من الوقود الإحفورى، فإن الحكومة تأمل فى تطبيق الإنتاج الخالى من الكربون بحلول 2040.

وفى مسعى للترويج للتكنولوجيا الأسبوع الماضى اختبر آبى سيارة تويوتا السيدان، التى تعمل بخلية الوقود وستطرح فى اليابان بنهاية مارس، وظهر وهو يزود بوقود الهيدروجين سيارة من نوع هوندا كلاريتى المؤجرة حاليا لحكومات وبعض الشركات.

Japan bereitet sich auf die Unterstützung genehmigen hilft Toyota Motor und Lieferanten Seniorenmarkt Brennstoffzellen-Fahrzeuge auf Wasserstoff, der mehr als 400 Millionen US-Dollar in den kommenden Jahren hat läuft erteilen.
 
Und Plan von Ministerpräsident Shinzo Abe, um den Verbrauchern einen Rabatt von mindestens 20 Tausend US-Dollar pro Auto ist die größte Regierungsprogramm, um die Autos, die mit Wasserstoff betrieben, der einen Schub für neue Technologien geben wird, kommerziellen Anwendungen und der Wettlauf ins All verwurzelt unterstützen, aber Toyota und anderen erwarten die Ausbreitung in den kommenden Jahrzehnten
 
Das Programm wird den Steuerzahler finanzierten Kosten der Brennstoffzellen-Auto, das bald zu Toyota über $ 50.000 in Japan gestartet werden reduzieren, nähert sich der Preis für eine Luxuslimousine so klein wie eine dritte Kategorie von Pei. Um. W..
 
Abe angekündigt, die Umrisse der Plan in der vergangenen Woche, und die Arbeit ist im Gange, um die Details zu entwickeln.
 
Die Reduktion, die Toyota-Taxi-Betreiber zugänglich und anderen Unternehmen, die Flotten von Autos bewegen im Bereich von Wasserstofftankstellen Prozent, Japan erwartet, dass der Abschluss der Bauarbeiten bis März 2015 macht.
 
Kazama sagte Tomohaady Senior Advisor bei Nomura Research Institute, "es ist immer noch schwer zu geben, die Autos sind unter den gewöhnlichen Verbrauchern beliebt, aber die Auswirkungen der Unterstützung für interessierte Unternehmen selbst zu fördern, da die Unternehmen die Umwelt zu schonen, ist es ein Schritt, um den Samen für Wachstum in der Zukunft zu pflanzen."
 
Und Betrieb eines Brennstoffzellen-Autos mit Strom aus Zellen Wasserstoff und Sauerstoff, die seit den sechziger Jahren, die getestet wird, zu integrieren, wenn die US-Raumfahrtbehörde NASA arbeitet an der Entwicklung der Technologie erzeugt.
 
Dies ist die Art von Auto ist umweltfreundliche Alternative zu Autos Verbrennungsmotoren, weil es nicht nur Wasser und Wärme abgeben
 
Dies könnte Japan zu helfen, um Wasserstoff als Energieträger zu wechseln, da das Land sucht auf den Import von fossilen Brennstoffen als Energiequelle nach der Atomkatastrophe von Fukushima, um Kohlendioxidemissionen verringern, während die meisten der in dem Land derzeit aus fossilen Brennstoffen erzeugtem Wasserstoff kommen angenommen, hofft die Regierung auf, die produktionsfreien Anwendung Kohlenstoff bis 2040.
  

مرسلة بواسطة Egyptian Network for Renewables and Water Cycle في 7:48 ص ليست هناك تعليقات:
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

الثلاثاء، 22 يوليو 2014

Third Arab Water Week 11-15 January, 2015



http://www.arabwaterweek.com

 Innovations & Sustainable Solutions for the Water Sector in the Arab Region

Venue: King Hussein Bin Talal Convention Center (KHBTCC)-Managed by Hilton

 Dead Sea, Jordan


The 3rd Arab Water Week (AWW) is an international meeting in the Arab region which tackles water management issues through establishing innovative partnerships and platforms of collaborative work on water issues in the region. The importance of this meeting lies in providing a platform for greater coordination among the existing network of key stakeholders active in the water sector in the region. 

The 3rd Arab Water Week (AWW) does not only provide an opportunity to enhance communication flows, synergies and the sharing of successful experiences, but as well, it will facilitate the creation of new partnerships that complement and maximize the impact of on-going work in this sector for the benefit of all countries in the region.


?What is the Arab Water Week
The Arab Water Week is a high-pro­file international and regional event promoted to attract decision makers and water management practitioners and professional organizations internationally and in the MENA region. It was ­firstly launched in Amman, Jordan in December 2010 and organized by the Arab Countries Water Utilities Association (ACWUA) in partnership with the Arab Ministerial Water Council (AMWC) and the Jordanian Ministry of Water and Irrigation (MWI). The 3rd Arab Water Week will present ACWUA’s third international conference and exhibition bringing new partnership with the IWRM Master of Science program implemented by Cologne University of Applied Sciences and University of Jordan.

?Why to attend the Arab Water Week
The Arab Water Week is an important and distinctive opportunity for water and wastewater management community in the Arab world and MENA region, it is the point where water management professionals, private sector, and institutions of all types meet to exchange ideas, knowledge and experiences, discuss problems and get exposed to state of the art new technologies and solutions. The 3rd Arab Water Week will provide a broad technical presentation and policy-based program, along with a specialized exhibition (The 3rd Arab Water Trade Fair) targeting water supply and wastewater vendor’s and other service providers in the water sector.

?Who will attend
ACWUA expect more than 500 participants and delegations to attend the third Arab Water Week in Dead Sea Area. Many will be coming from ACWUA membership comprising of more than 200 individual members, more than 106 water and wastewater utilities from 18 Arab Countries; Algeria, Bahrain, Egypt, Iraq, Jordan, Kuwait, Lebanon, Libya, Mauritania, Morocco, Oman, Palestine, Saudi Arabia, Sudan, Syria, Tunisia, United Arab Emirates and Yemen. The Arab Water Week is also aimed at senior decision makers from public and private water and waste water utilities/water supply companies, water ministries & authorities, environmental agencies & ministries, municipalities, utility operators, private sector companies and consultants and educational institutions across the region.

 

Conference Themes and Topics 

 

This year focus area will be “Innovations & Sustainable Solutions for the Water Sector in the Arab Region”.
The following is a selection of key themes which the Scientific Committee is seeking contributions; papers addressing these issues from the Arab Region and international water community are welcomed and encouraged. 
Themes and topics:
       Innovations and sustainable solutions to reduce Non-Revenue Water
         Energy Efficiency dilemma in water and wastewater utilities
        Cost recovery and financial sustainability
       Best practices in Asset Management and cost life cycle
      Social responsibility and water for marginalized people via effective tariff restructuring
        New innovations in capacity building and training for water utilities
        Certification programs for water and wastewater utilities
        Water safety plans and water quality monitoring perspectives from watershed to end user 
         Wastewater treatment and reuse, new aspects for intelligent planning
       Decentralized wastewater treatment for rural and remote communities
       Water utilities adaption to climate change, current status and future perspectives
       IWRM and good water governance in the Arab region
       Water modeling as a tool for integrated management of water resources
       Role of participatory and cooperative approaches in water management
       Trends and lessons learned from water utilities reform
      Automation and modernization as cost effective tool for sustainable water resources management
         MDG+ initiative towards sustainable water resources management within the Sustainable Development Goals (SDG’s)
       Benchmarking as a tool for optimizing water and wastewater operations
        Water public action and awareness in a fast changing world 
Invitation to Submit your Paper:
Papers are expected to make an original and substantial contribution to the conference themes and topics.
Speakers who are interested in presenting a paper should send an abstract for refereeing. Paper proposals will be selected by the conference scientific committee to cover different areas, methods, approaches and positions.
Download Call for Papers
 
Online Abstract Submission Form
Abstract submission form can be found online including all specifications and guidelines:
http://arabwaterweek.com/ACWUA/CallPapers.aspx
Please submit your paper through this link: http://arabwaterweek.com/ACWUA/SubmissionFrom.aspx

Important Deadlines

        Deadline for submitting abstracts: 30th August 2014
        Announcement of results and selection process will start in: 1st October 2014
        Deadline for submitting the presentations and papers: 1st November 2014

Enquiries:

      Technical and Scientific Program: speaker@arabwaterweek.com
        Exhibition: exhibition@arabwaterweek.com  
        General Information: acwua_secretariat@acwua.org 
For more information:

http://www.arabwaterweek.com

http://www.acwua.org/events/aww2015

مرسلة بواسطة Egyptian Network for Renewables and Water Cycle في 11:51 ص ليست هناك تعليقات:
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

الاثنين، 21 يوليو 2014

اليمن يكافح لإصلاح دعم الوقود في ظل تدهور أوضاعه المالية


لم تكن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة اليمنية هذا الشهر لضبط الإنفاق العام إلا محاولة منها لكسب التأييد الشعبي قبل تدشين أكبر إصلاح اقتصادي تشهده البلاد منذ سنوات والذي يتضمن رفع أسعار الوقود.
تتجلى خيبة الأمل في العاصمة صنعاء التي اختنقت فيها الطرق المؤدية إلى محطات البنزين لأشهر جراء طوابير السيارات التي تنتظر إمدادات الوقود الشحيحة.
قال الطبيب وضاح حاشد "وقفت في الطابور ست ساعات، وعندما وصلت إلى مقدمة الصف أبلغوني بأن الوقود قد نفد"، مضيفاً "لقد صارت حياتنا جحيما".
ورتب سائق السيارة الأجرة محمد الحيمي مع مجموعة من زملائه لتبادل المعلومات بخصوص محطات البنزين التي يتصادف احتواؤها على وقود في المدينة، قائلاً "نعمل يوما ونقف في طابور في اليوم التالي. كانت تلك هي حياتنا على مدى الأشهر الأربعة الأخيرة، من الواضح أن الحكومة تريد إقناعنا بضرورة رفع الأسعار لكن الناس لم يعد بمقدورهم تحمل ذلك."
لا شك أن المزاج العام يشكل خطرا كبيرا على الحكومة في الوقت الذي تسعى فيه لتعزيز أوضاعها المالية المتداعية، فإقتصاد اليمن، إحدى أشد الدول العربية فقرا، اعتاد المعاناة إلا أن القلاقل السياسية التي تشهدها البلاد منذ اندلاع انتفاضات الربيع العربي في العام 2011 أضعفته كثيرا.
وتسعى الحكومة منذ أكثر من عام للحصول على قرض لا تقل قيمته عن 560 مليون دولار من صندوق النقد الدولي الذي يطالب بإجراء إصلاحات مثل خفض دعم البنزين وغيره من الوقود.
وعلى المدى الطويل سينعكس خفض الدعم إيجابيا على ميزانية الدولة إذ بلغت تكلفته حوالى ثلاثة بلايين  دولار العام الماضي أو ما يعادل ثلث إيرادات الدولة. ويمكن استخدام بعض الأموال التي يوفرها الإصلاح في زيادة إمدادات الوقود والحد من نقصه الذي يثير غضب العامة.
غير أن التأثير الفوري للإصلاح سيتمثل في رفع أسعار الوقود على المستهلكين اليمنيين وهي خطوة قد تؤدي إلى تفجر الأوضاع السياسية. وكانت محاولة سابقة من الحكومة لخفض الدعم في العام 2005 أثارت أعمال شغب أسفرت عن مقتل حوالى 20 شخصا وإصابة أكثر من 300 آخرين.
ومن شأن أي اضطرابات اجتماعية جديدة تندلع في البلد الذي يقطنه 27 مليون نسمة أن تزعزع استقرار البلاد وهو ما يمكن أن تسعى لاستغلاله قوى مناهضة للحكومة من بينها متشددون تابعون لتنظيم القاعدة.
قالت السفيرة البريطانية في اليمن جين ماريوت في أيار (مايو) "مع شيء مثل دعم الوقود لا يوجد وقت مناسب ومن ثم ينبغي عليك أن تبحث عن أفضل وقت ممكن"، مضيفة "يعلم الجميع أن هناك حاجة للقيام بذلك بمن فيهم كافة الوزراء والرئيس والناس الذين تحدثت إليهم" لكنها أشارت إلى أن نجاح الخطة يستلزم من اليمن أن يضمن توافر ما يكفي من الوقود لتلبية الطلب بالأسعار المرتفعة.
وذكرت أنه لو استمر وقوف الناس في طوابير بعد تقليص الدعم فسيكون ذلك "نذير كارثة".

http://ara.reuters.com
http://alhayat.com





مرسلة بواسطة Egyptian Network for Renewables and Water Cycle في 10:54 ص ليست هناك تعليقات:
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

السبت، 19 يوليو 2014

US Must Act Now on Offshore Wind

The National Wildlife Federation toured a new offshore wind port facility in New Bedford, Mass., but it will all go to waste if states fail to act

New Bedford, Mass. — The U.S. Atlantic coast is a hotbed of offshore wind potential with more than 16,000 MW already designated for development. In order for projects to become reality, state and local governments need to take action, according to a new report from the National Wildlife Federation NWF
As Cape Wind enters its final stretch with a crucial $150 million US Department of Energy loan guarantee after years of fighting roadblocks, and with the Block Island Wind Farm right on its heels, state governments and big companies are finally starting to take the U.S. offshore wind industry seriously. Several offshore wind leases that took place off the coasts of Massachusetts, Rhode Island and Virginia have also helped move the industry forward.
In Virginia, Dominion Virginia Power was declared the winner with a $1.6 million bid for 112,000 acres. The area has the potential to create more than 2 GW of wind power capacity. Deepwater Wind, which is already developing the Block Island project, won two parcels of land off the coast of Rhode Island and Massachusetts amounting to 164,000 acres and a 3.4-GW potential. Now that permits and leases of more than 1.5 million acres of prime land have been distributed, NWF says its time for political leaders to catch up. 
Not only is offshore wind a clean, renewable resource that can help reduce carbon per Obama’s recently announced emissions reduction plan, it can replace power from fossil-fueled power plants that are set to close in the area, such as Brayton Point in Massachusetts, scheduled to shutter in 2017. While these factors may be enough for some, the benefit that has really caught the attention of some local politicians can truly transform entire communities is jobs. 
In releasing its new report, NWF traveled to New Bedford, a coastal city in Southeastern Massachusetts. With a thriving fishing industry and ideal port location, New Bedford is looking to revitalize its depressed community by becoming an offshore wind distribution hub.
With Mayor Jon Mitchell on board, NWF took a boat to the site of New Bedford’s nearly complete offshore wind terminal. Here, the $100 million project will be equipped to assemble offshore turbines and ship them to development sites — Cape Wind has already agreed to use the port. Once complete in December 2014, just in time for Cape Wind’s scheduled construction in mid-2015, it will be the largest marine commerce terminal in the nation, and the first dedicated to offshore wind. 
New Bedford Mayor Jon Mitchell and NWF's Catherine Bowes tour the nearly complete offshore wind port facility.
“New Bedford is uniquely poised to take advantage of the promise of this industry. It has long been the largest commercial fishing port in America, so we have a workforce that knows what it is doing out at sea and a tremendous infrastructure,” said Mitchell. “New Bedford also happens to be one of the closest industrial ports to some of the richest offshore wind grounds in North America. Roughly 25 percent of the nation’s wind reserves lie south of Martha’s Vineyard, and we’re the closest."
Mitchell hopes to establish a bustling offshore wind industry in the city, gleaning from similar experiences in the once-depressed German cities of Bremerhaven and Cuxhaven, which he visited with several other city officials in 2013. The German ports have gained thousands of jobs since their inception, and Mitchell hopes New Bedford will experience the same growth.
“We have established a clean energy center in order to grow a competence in this industry at the municipal level so the industry can come here and put down roots. It’s not just folks who assemble the wind turbines, but also the supply chain and the operations and maintenance aspects of the industry as well,” said Mitchell. “In New Bedford it is all about creating jobs. We had an industrial past that has waned over the years, and we see offshore wind as an opportunity…to rebuild our economic base.” 
New Bedford's offshore wind marine terminal is under construction, and set to be complete in December 2014.
Several manufacturers, including Siemens and Iberdrola, are even reportedly considering building manufacturing facilities along the east coast. But before these companies can truly set down roots and cities like New Bedford can declare success, NWF says that the U.S. needs a reliable project pipeline. This pipeline can be established with
  • State-set offshore wind power goals
  • Supporting state and federal incentives
  • Facilitating and approving power purchase contracts, proposals and procurement
  • Pursuing further leasing processes; and
  • Investments in research and development and infrastructure for further development
“It’s a critical moment for our state leaders to seize this opportunity and create a clean energy future powered by an American workgroup that protects our wildlife community from the dangers of climate change,” said Catherine Bowes, senior manager for climate and energy at the National Wildlife Federation

http://www.renewableenergyworld.com
مرسلة بواسطة Egyptian Network for Renewables and Water Cycle في 3:59 ص ليست هناك تعليقات:
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
رسائل أحدث رسائل أقدم الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: الرسائل (Atom)

أرشيف المدونة الإلكترونية

  • ◄  2025 (37)
    • ◄  يونيو (3)
    • ◄  مايو (10)
    • ◄  أبريل (13)
    • ◄  مارس (3)
    • ◄  فبراير (4)
    • ◄  يناير (4)
  • ◄  2024 (49)
    • ◄  ديسمبر (4)
    • ◄  نوفمبر (6)
    • ◄  أكتوبر (6)
    • ◄  سبتمبر (1)
    • ◄  أغسطس (3)
    • ◄  يوليو (5)
    • ◄  يونيو (5)
    • ◄  مايو (4)
    • ◄  أبريل (4)
    • ◄  مارس (2)
    • ◄  فبراير (5)
    • ◄  يناير (4)
  • ◄  2023 (64)
    • ◄  ديسمبر (2)
    • ◄  نوفمبر (1)
    • ◄  أكتوبر (2)
    • ◄  سبتمبر (1)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  يوليو (2)
    • ◄  يونيو (9)
    • ◄  مايو (13)
    • ◄  أبريل (10)
    • ◄  مارس (11)
    • ◄  فبراير (8)
    • ◄  يناير (4)
  • ◄  2022 (94)
    • ◄  ديسمبر (3)
    • ◄  نوفمبر (12)
    • ◄  أكتوبر (11)
    • ◄  سبتمبر (11)
    • ◄  أغسطس (6)
    • ◄  يوليو (2)
    • ◄  يونيو (13)
    • ◄  مايو (13)
    • ◄  أبريل (9)
    • ◄  مارس (6)
    • ◄  فبراير (4)
    • ◄  يناير (4)
  • ◄  2021 (50)
    • ◄  ديسمبر (6)
    • ◄  نوفمبر (7)
    • ◄  أكتوبر (6)
    • ◄  سبتمبر (2)
    • ◄  أغسطس (6)
    • ◄  يوليو (3)
    • ◄  يونيو (3)
    • ◄  مايو (2)
    • ◄  أبريل (6)
    • ◄  مارس (3)
    • ◄  فبراير (4)
    • ◄  يناير (2)
  • ◄  2020 (59)
    • ◄  ديسمبر (3)
    • ◄  نوفمبر (5)
    • ◄  أكتوبر (3)
    • ◄  سبتمبر (1)
    • ◄  أغسطس (6)
    • ◄  يوليو (5)
    • ◄  يونيو (4)
    • ◄  مايو (1)
    • ◄  أبريل (3)
    • ◄  مارس (11)
    • ◄  فبراير (9)
    • ◄  يناير (8)
  • ◄  2019 (115)
    • ◄  ديسمبر (5)
    • ◄  نوفمبر (4)
    • ◄  أكتوبر (7)
    • ◄  سبتمبر (6)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  يوليو (15)
    • ◄  يونيو (9)
    • ◄  مايو (10)
    • ◄  أبريل (9)
    • ◄  مارس (17)
    • ◄  فبراير (15)
    • ◄  يناير (17)
  • ◄  2018 (186)
    • ◄  ديسمبر (15)
    • ◄  نوفمبر (20)
    • ◄  أكتوبر (23)
    • ◄  سبتمبر (14)
    • ◄  أغسطس (14)
    • ◄  يوليو (12)
    • ◄  يونيو (10)
    • ◄  مايو (8)
    • ◄  أبريل (20)
    • ◄  مارس (23)
    • ◄  فبراير (17)
    • ◄  يناير (10)
  • ◄  2017 (80)
    • ◄  ديسمبر (14)
    • ◄  نوفمبر (17)
    • ◄  أكتوبر (9)
    • ◄  سبتمبر (5)
    • ◄  أغسطس (7)
    • ◄  يوليو (2)
    • ◄  يونيو (6)
    • ◄  مايو (5)
    • ◄  أبريل (4)
    • ◄  مارس (1)
    • ◄  فبراير (4)
    • ◄  يناير (6)
  • ◄  2016 (55)
    • ◄  ديسمبر (2)
    • ◄  نوفمبر (4)
    • ◄  سبتمبر (2)
    • ◄  أغسطس (3)
    • ◄  يوليو (2)
    • ◄  يونيو (5)
    • ◄  مايو (6)
    • ◄  أبريل (6)
    • ◄  مارس (8)
    • ◄  فبراير (11)
    • ◄  يناير (6)
  • ◄  2015 (83)
    • ◄  ديسمبر (5)
    • ◄  نوفمبر (6)
    • ◄  أكتوبر (6)
    • ◄  سبتمبر (11)
    • ◄  أغسطس (5)
    • ◄  يوليو (7)
    • ◄  يونيو (6)
    • ◄  مايو (6)
    • ◄  أبريل (6)
    • ◄  مارس (10)
    • ◄  فبراير (7)
    • ◄  يناير (8)
  • ▼  2014 (133)
    • ◄  ديسمبر (13)
    • ◄  نوفمبر (10)
    • ◄  أكتوبر (14)
    • ◄  سبتمبر (10)
    • ◄  أغسطس (6)
    • ▼  يوليو (11)
      • Clean Ganga Award - German ambassador to present m...
      • هل نجح برنامج الأمم المتحدة للبيئة؟
      • سيارات تعمل بالهيدروجين
      • Third Arab Water Week 11-15 January, 2015
      • اليمن يكافح لإصلاح دعم الوقود في ظل تدهور أوضاعه ا...
      • US Must Act Now on Offshore Wind
      • ألمانيا نموذج قابل للتكرار ؟ Germany replicable model
      • إلغاء دعم الغاز وخفض دعم الخبز 13 في المئة في مصرC...
      • Pan Arab Clean Energy Initiative, PACE
      • مصر: زيادة أسعار الوقود
      • World Future Council : African Renewable Energy Al...
    • ◄  يونيو (7)
    • ◄  مايو (15)
    • ◄  أبريل (15)
    • ◄  مارس (14)
    • ◄  فبراير (13)
    • ◄  يناير (5)
  • ◄  2013 (131)
    • ◄  ديسمبر (9)
    • ◄  نوفمبر (9)
    • ◄  أكتوبر (8)
    • ◄  سبتمبر (8)
    • ◄  أغسطس (8)
    • ◄  يوليو (12)
    • ◄  يونيو (10)
    • ◄  مايو (11)
    • ◄  أبريل (13)
    • ◄  مارس (11)
    • ◄  فبراير (16)
    • ◄  يناير (16)
  • ◄  2012 (152)
    • ◄  ديسمبر (16)
    • ◄  نوفمبر (16)
    • ◄  أكتوبر (15)
    • ◄  سبتمبر (23)
    • ◄  أغسطس (19)
    • ◄  يوليو (12)
    • ◄  يونيو (11)
    • ◄  مايو (16)
    • ◄  أبريل (24)

من أنا

صورتي
Egyptian Network for Renewables and Water Cycle
القاهرة, Egypt
الشبكة المصرية للطاقات المتجددة و المياه تؤمن بالفوائد الاقتصادية و الاجتماعية لنشر تطبيقات الطاقات المتجددة و الادارة المتكاملة لخدمات المياه جهد الشبكة ملهم من تقرير 2011 المجلس الاستشاري الالماني للتغير العالمي WBGU العالم في تحول - نحو عقد أجتماعي للاستدامة. يسعدنا انضمامك إلينا لتحقيق هدف الرفاه من تنمية اقتصادية مستدامة للجميع Egyptian Network for Renewables and Water Cycle believes strongly in Socio – Economic benefits of Renewables applications and Integration in Water services Inspired from German Advisory Council on Global Change, WBGU Report 2011: World in Transition- A Social Contract for Sustainability May you join us to achieve the goal Well-being via sustainability? ENFRWC Advisory Board Eng. Ibrahim Samak Presidential advisory Council Member Dr. Ahmed Badr RCREEE, Director Dr. Hafez Salmawy Ex.Egyptera Chairman Dr. Adel Khalil RE Expert Dr. Mohamed El Khayatt NREA,Chairman Dr. Mohamed El Sobki Ex.Chairman NREA Mr. Wael El Nashar Entrepreneur Developer mohamedsd2002@yahoo.com
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
المظهر: نافذة الصورة. يتم التشغيل بواسطة Blogger.