الاثنين، 24 أغسطس 2015

ندوة (تكنولوجيا التخلص الآمن من مخلفات الصرف الصحي والحفاظ على المياه الجوفية من التلوث) في بيت السناري (Technology for safe disposal of Sewage along with the preservation of underground water from pollution )

 
 ينظم بيت السناري الأثري بحي السيدة زينب بالقاهرة؛ التابع لمكتبة الإسكندرية، بالتعاون مع الشبكة المصرية للطاقات المتجددة والمياه، ندوة مفتوحة للجمهور تحت عنوان "تكنولوجيا التخلص الآمن من مخلفات الصرف الصحي والحفاظ على المياه الجوفية من التلوث"، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 25 أغسطس 2015م في تمام الساعة السادسة مساءً وحتى الساعة الثامنة مساءً.
يحاضر في تلك الندوة السيد سامح سيف؛ رئيس مجلس أمناء مؤسسة معًا للتنمية والبيئة.
وتتناول الندوة كيفية التخلص من مخلفات الصرف الصحي بطريقة تكنولوجية آمنة بجانب الحفاظ على المياه الجوفية من التلوث.
وتأتي الندوة يوم الثلاثاء الموافق 25 أغسطس 2015م في تمام الساعة السادسة مساءً وحتى الساعة الثامنة مساءً، وهي مفتوحة للجمهور.
والجدير بالذكر أن ملتقى الطاقة بالتعاون مع الشبكة المصرية للطاقات المتجددة والمياه، ومؤسسها الصحفي محمد السيد درويش.
لمزيد من المعلومات يمكنكم التواصل معنا من خلال صفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي:
http://www.facebook.com/AlSennary
https://twitter.com/BaytAlSinnari
http://www.youtube.com/BayetAlSennary
يذكر أن بيت السناري "بيت العلوم والثقافة والفنون" الأثري بحي السيدة زينب في القاهرة، التابع لمكتبة الإسكندرية، مفتوح للزيارة المجانية خلال مواعيد العمل الرسمية، كما يتضمن أنشطة مثل سيمنار الجبرتي للدراسات التاريخية، وسيمنار الوثائق؛ والذين ينظمهما شباب المؤرخين وشباب الباحثين في مجال الوثائق. ويستضيف بيت السناري أيضًا أنشطة متنوعة للشباب؛ مثل صالون الشباب الأدبي، إضافة إلى إقامة عدد من المعارض الثقافية والفنية والحفلات الموسيقية والغنائية ودورات تدريبية في عدد من المجالات؛ منها الخط العربي واللغة المصرية القديمة واللغة القبطية. كما يعقد به أيضًا حلقات نقاشية علمية حول مستقبل العلوم والمعرفة على عدة مستويات، وذلك من تشجيع للشباب المصري والمواهب المتميزة، واستكمالاً للدور الذي أخذته مكتبة الإسكندرية على عاتقها من إحياء للدور القديم لبيت السناري؛ والذي يعد المقر الأول للمجمع العلمي المصري، ليصبح منبراً للعلوم والثقافة والفنون.



ليست هناك تعليقات: