MATS project افتتاح محطة طاقة شمسية نموذجية متعددة الأغراض ببرج العرب

 - ENFRWC

افتتح د. محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة ود.خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى ود.محمود صقر رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا افتتاح محطة طاقة شمسية نموذجية متعددة الأغراض ببرج العرب ، بتكلفة إجمالية بلغت حوالى 22 مليون يورو، صباح امس الثلاثاء.

 محطة تعتبر الأضخم تكنولوجياً فى مصر وفي الوطن العربي، بتوليد 1ميجا كهرباء و تحلية250 متر مكعب من المياه يومياً من خلال توظيف أحدث التطبيقات التكنولوجية في مجالات الطاقة الجديدة والمتجددة.

شارك في إفتتاح المشروع عدد من سفراء الإتحاد الأوربي إيطاليا و عدد من الدول الأوربية بلإضافة لرئيس الوكالة الإيطالية للتكنولوجيات الحديثة والطاقة والتنمية الإقتصادية المستدامة.

يعد مشروع التطبيقات المتعددة للأغراض الطاقة، المعروف إختصاراً بإسم مشروع الماتس بدء في 2011 ،أكبر مشروع مدعوم من الإتحاد الإوروبى خارج دول الإتحاد حيث ساهم الإتحاد بمبلغ يصل إلى حوالى 12 مليون يورو.

يعتبر المشروع ثمرة تعاون حقيقي بين المجتمع الأكاديمي و القطاع الصناعي و نتاج الإستفادة من أحدث التطورات التكنولوجية.

ساهم في تنفيذ المشروع تحالف ضم المؤسسات الرسمية و الهيئات البحثية في مصرأبرزها أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا ، المنسق الوطني للمشروع ، بالإضافة الي هيئات وبيوت خبرة من أوروبا أبرزهم الوكالة الإيطالية للتكنولوجيات الطاقة والتنمية الإقتصادية المستدامة ، المنسق العام للمشروع، و مركز فراونهوفر للأبحاث بألمانيا و جامعة كرانفيلد بإنجلترا وهيئة الطاقة الذرية والطاقة البديلة بفرنسا.

ساهم في تنفيذ المشروع عدد من المشروعات الصغيرة و المتوسطة و الشركات في مصرو أوروبا كشركاء صناعيين أبرزهم شركتي اوراسكوم و ديلفد من مصرو شركتي اركيمديا سولار و كينتكس تكنولوجي من ايطاليا.

يهدف مشروع الماتس لمساعدة مصر في إتخاذ خطوات فعلية نحو تحقيق هدفها الإستراتيجي لتوفير 20% من إحتياجاتها من الطاقة من خلال مصادر الطاقة الجديدة و المتجددة و خاصة الطاقة الشمسية بحلول عام 2022.

اشار الوزير د. محمد شاكر إلى سعى القطاع إلى تنويع مصادر إنتاج الطاقة الكهربائية والاستفادة من ثروات مصر الطبيعية وبخاصة مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة موضحاً قدرة مصر على إنتاج 90 جيجاوات من الطاقة المتجددة ، حيث تم بالتعاون مع أحد بيوت الخبرة العالمية لوضع استراتيجية للمزيج الأمثل فنياً واقتصادياً للطاقة فى مصر (بترول ـ كهرباء) حتى عام 2035 تتضمن تعظيم مشاركة الطاقة المتجددة فى مزيج الطاقة لتصل نسبتها إلى ما يزيد عن 37% بحلول عام 2035، كما يتضمن مزيج الطاقة أيضاً كافة أنواع مصادر الطاقة (متجددة، نووى، الفحم النظيف، غاز...).

وفى ظل تطور تكنولوجيات انتاج الكهرباء من المصادر الجديدة والمتجددة وانخفاض أسعار المهمات اللازمة لإنتاجها الأمر الذي أدى إلى زيادة تنافسية إنتاج الكهرباء من المصادر الجديدة والمتجددة. فيتم تحديث استراتيجية قطاع الكهرباء كل ثلاث سنوات بهدف زيادة مساهمة الطاقة الجديدة والمتجددة في خليط الطاقة، ومن المتوقع تصل نسبة مشاركة الطاقات المتجددة إلى نسبة 42% حتى عام 2035.

 خطت مصر خطوات هامة لإصلاح البنية التشريعية لقطاع الكهرباء وتهيئة المناخ لتشجيع الاسثمار فى مشروعات الطاقة الكهربائية والإستفادة من الإمكانيات الهائلة من الطاقة المتجددة  من أهمها إصدار القانون رقم 203 لسنة 2014 لتحفيز الاستثمار فى مجال الطاقة الجديدة والمتجددة والذى يتضمن مجموعة من الاليات التي تساعد المستثمر على الدخول في هذا النشاط : EPC+ Finance - BOO- IPP- FIT- Auctions

 أكد على الاهتمام الذى يوليه القطاع للتوسع فى إستخدام الطاقات المتجددة موضحاً أنه تم انشاء وحدة لتعريفة التغذية بالشركة المصرية لنقل الكهرباء لتسهيل إجراءات الاستثمار، وتم اطلاق المرحلة الثانية من برنامج التعريفة التغذية في أكتوبر الماضى بعد مراجعات لايجابيات وسلبيات المرحلة الاولى لتكون اكثر ملائمة للوضع الحالي ومناخ الاستثمار في مصر.

أضاف د. شاكرتم توقيع عدد من الإتفاقيات لإنشاء مزرعة  بنبان للطاقة الشمسية، التى تعد جزءا من الإصلاحات الاقتصادية بمصر ،تهدف إلى تحسين الخدمات الأساسية للمواطنين، مشيراً إلى أن المحطات بمجرد استكمالها ستكون أكبر محطة شمسية في العالم، ستزود مصر بالطاقة النظيفة والمتجددة وتساهم في توفير الطاقة فى المنطقة.

Dr. Mohamed Shaker Minister of Electricity and Renewable Energy, Dr. Khalid Abdel Ghaffar, Minister of Higher Education and Scientific Research with chairman of the Academy of Scientific Research and Technology Dr. Mahmoud Saqr, have participated in inauguration a multi-purpose solar power plant in Burj Al Arab, at a total cost of about 22 million euros, on yesterday morning

 Plant is considered largest through technology in Egypt and the Arab world, generating 1 Mega electricity and desalination 250 cubic meters of water per day via employing the latest technological applications in the fields of new and renewable energy

Project was inaugurated by a number of European like Italian Ambassador and a number of European countries representatives , in addition to the President of the Italian Agency for New Technologies, Energy and Sustainable Economic Development

The multi-purpose energy applications project, known as the MATS project, started in 2011, is the largest project supported by the European Union outside the EU, with the EU contributing up to € 12 million . The project is the result of real cooperation between the academic community and the 

MATS project aims to help Egypt take concrete steps towards achieving its strategic objective of providing 20 percent ​​of its energy needs through new and renewable sources of energy, especially solar energy by 2022 . Minister Dr. Shaker said that the sector seeks to diversify the sources of electricity production and benefit from Egypt's natural resources, especially new and renewable sources of energy. Explained Egypt's capacity to produce 90 gigawatts of renewable energy, in cooperation with one of the international think tanks to develop a strategy for the most technically and economically efficient mix of energy in Egypt.

Oil and electricity) until 2035, which includes maximizing the participation of renewable energy in the energy mix to reach more than 37 percent by 2035. The energy mix also includes all types of energy sources (renewable, nuclear, clean coal, gas industrial sector and the product of benefiting from the latest technological developments

Development of technologies for applications of electricity from new and renewable sources and leads to low prices of the tasks required for their production which resulted increased competitiveness of electricity production from new and renewable sources. So electricity sector strategy is updated every three years with the aim of increasing the contribution of new and renewable energy to the energy mix
 Renewable energy participation is expected to reach 42 percent by 2035

Egypt: U.S. Agency for International Development and Ministry of Education Launch Renewable Energy Curriculum

 ENFRWC - 

A new curriculum developed by the U.S. Agency for International Development in partnership with the Ministry of Education will help over 300 technical school students in Aswan and Hurghada specialize in renewable energy and prepare them for employment in Egypt’s promising solar and wind power sectors

This new, three-year diploma program is the first of its kind in Egypt. It supports the Government of Egypt’s plan to meet 20 percent of its electricity needs through renewable energy by 2022.  The program will provide skilled labor for power plants such as the Benban Solar Park in Aswan, where 40 solar stations will help meet Egypt’s increasing demands for electricity

Developed by the Ministry of Education and Technical Education in partnership with USAID, the renewable energy curriculum is being piloted in three technical schools in Aswan and Hurghada and will eventually expand to 57 schools in nine governorates.  The coursework combines classroom instruction and hands-on, practical experience to produce technicians capable of immediately contributing to the renewable energy sector

“The launch of this new curriculum could not be more timely,” said USAID Mission Director Sherry F. Carlin at the program launch in Benban Technical School. “Employers like engineering companies and renewable energy firms need to hire people with skills and experience, and this new technical education program trains students to become skilled technicians who are qualified for these jobs”

Speakers at the launch ceremony at Benban Technical School in Daraw included Aswan Governor General Magdy Fouad Hegazy and Deputy Minister of Education and Technical Education Dr. Ahmed El Geushey

This activity is part of the $30 billion that the American people have invested in Egypt through USAID since 1978

 مصر: الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ووزارة التربية والتعليم تطلقان منهج لتدريس الطاقة المتجددة

 ستقوم وزارة التربية والتعليم بتدريس مناهج جديدة موضوعة من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لمساعدة أكثر من 300 من طلاب المدارس الفنية في أسوان والغردقة ليتخصصوا في الطاقة المتجددة وإعدادهم للتوظيف في قطاعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح الواعدة في مصر

البرنامج الجديد لمدة ثلاث سنوات الأول من نوعه في مصر. يدعم خطة الحكومة المصرية لتلبية 20 في المئة من احتياجاتها من الكهرباء من خلال الطاقة المتجددة بحلول عام 2022.

سوف يوفر البرنامج العمالة الماهرة لمحطات توليد الطاقة مثل محطات بنبان الشمسية في أسوان، حيث 40 محطة شمسية ستساعد على تلبية طلبات مصر المتزايدة من الكهرباء

تم تطوير منهج الطاقة المتجددة من قبل وزارة التربية والتعليم بالشراكة مع الوكالة األميركية للتنمية الدولية، في ثالث مدارس تقنية في أسوان والغردقة، ستتوسع في نهاية المطاف إلى 57 مدرسة في تسع محافظات. تجمع الدورة الدراسية بين التدريس في الفصول الدراسية والتدريب العملي، والخبرة العملية لإنتاج الفنيين القادرين على المساهمة على الفور في قطاع الطاقة المتجددة

قالت مدير بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية شيري ف. كارلين في إطلاق البرنامج في مدرسة بنبان للتكنولوجيا "إن إطلاق  المنهج الجديد لا يمكن أن يكون في وقت مناسب اكثر من الان". أضافت "يتعين على أصحاب العمل، مثل الشركات الهندسية وشركات الطاقة المتجددة، توظيف أشخاص ذوي مهارات وخبرات، البرنامج الجديد للتعليم التقني سيدرب الطلاب ليصبحوا فنيين مهرة مؤهلين لهذه الوظائف"

اشتمل المتحدثون في حفل الافتتاح في مدرسة بنبان التقنية في داراو على محافظ  أسوان الجنرال مجدي فؤاد حجازي ونائب وزير التربية والتعليم الفني د.أحمد الجيوشي

يعد هذا النشاط جزءا من 30 مليار دولاراستثمرها الشعب الأمريكي في مصر من خلال الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية منذ عام 1978

https://www.usaid.gov

http://www.moe.gov.eg

قرب اعلان المؤشرات القياسية لاستهلاك الطاقة لأربعة قطاعات صناعية مصرية Shortly , declaration of energy consumption indicators for four sectors in Egyptian industry

Dr. Shreif El Gabaly

 - ENFRWC  

كشف د. شريف الجبلى، رئيس لجنة تسيير مكتب الإلتزام البيئى والتنمية المستدامة باتحاد الصناعات المصرية، عن قرب أعلان نتائج التقارير الخاصة بتطوير نظم قياس المؤشرات القياسية لاستهلاك الطاقة في إطار التعاون الوثيق بين مكتب الالتزام البيئى باتحاد الصناعات المصرية ومشروع تحسين كفاءة الطاقة فى الصناعة القائم بتنفيذه جهاز شئون البيئة ممثلاً للحكومة المصرية وتحت إدارة منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو)، وبتمويل من مرفق البيئة العالمي بهدف إحداث نتائج إيجابية ملموسة في كيفية إدارة الطاقة في الصناعات المصرية وخاصة الصناعات كثيفة الإستهلاك للطاقة.

بالتعاون مع هيئة التنمية الصناعية، الهيئة المصرية العامة للمواصفات والجودة، ومركز تحديث الصناعة بالتعاون الوثيق مع مكتب الإلتزام البيئى والتنمية المستدامة ممثلاً عن اتحاد الصناعات المصرية.

من جانبه أشارت د. جيهان بيومى، المدير الوطنى لمشروع تحسين كفاءة الطاقة فى الصناعة، ان نتائج التقارير الخاصة بتطوير نظم قياس المؤشرات القياسية لاستهلاك الطاقة تتضمن بيانات إحصائية دقيقة وشاملة في مجال استهلاكات الطاقة.

ركزت النتائج على أربعة قطاعات صناعية رئيسية تتصف بكثافة استخدامها للطاقة ، قطاعات الحديد والصلب والأسمدة والأسمنت والسيراميك.

الهدف من إعداد التقارير تقييم كفاءة استخدام الطاقة في هذه القطاعات من خلال مقارنة كفاءة استهلاك الطاقة بين المنشآت الصناعية ومثيلتها في مصر ومقارنتهم أيضا بأفضل الاستخدامات و الممارسات العالمية.

من ناحية أخرى صرحت د. فتحية سليمان، استشارى المشروع وأستاذ بكلية الهندسة بجامعة القاهرة، ان النتائج التي توصلت إليها التقارير توضح أن هناك فرص لترشيد استهلاكات الطاقة للقطاعات الأربعة بشكل عام. وسوف تكون النتائج في غاية الأهمية لمتخذي القرار عند تبني سياسات جديدة تخص الطاقة في القطاعات الصناعية الأربعة و بمثابة مرجع لكل مصنع للتقييم الذاتي يتسنى له من خلالها تحديد كم الوفر الممكن تحقيقه وتقييم وضعه من حيث القدرة على  المنافسة في السوق المحلي والعالمي.

من جانبه أشار م. أحمد كمال، المدير التنفيذى لمكتب الإلتزام البيئى والتنمية المستدامة، ان المكتب يقوم بتقديم المساعدات الفنية والتمويلية للمنشآت الصناعية عن طريق قروضا ميسرة لتمويل معدات صناعية جديدة لتطبيق تكنولوجيات التوافق البيئي وترشيد الطاقة وتطبيقات الطاقة المتجددة داخل المنشآت الصناعية، بقيمة استثمارية تصل إلى7 مليون جنيه مصرى يسدد على أقساط سنوية من سنة حتى خمس سنوات متضمنة سنة واحدة سماح ومصاريف إدارية 3,5% عن طريق البنك الأهلى أوالبنوك المشاركة.

Shortly , declaration of energy consumption indicators for four sectors in Egyptian industry

Dr. Shreif El Gabaly Chairman of the Steering Committee of Environmental Compliance and Sustainable Development Office affiliated to Federation of Egyptian Industries, referred to imminent declaration of results of measuring standard indicators of energy consumption in close cooperation between the Environmental Compliance and Sustainable Development Office

 and the project improve energy efficiency in industry, Egyptian Environmental Affairs Agency representing the Egyptian government under the management of the United Nations Industrial Development Organization (UNIDO), and funded by the Global Environment Facility with a view to producing tangible positive results in how to manage energy in Egyptian industries

In cooperation with the Industrial Development Authority, the Egyptian Organization for Standardization and Quality, plus the Industrial Modernization Center in close cooperation with the Environmental Compliance and Sustainable Development Office represented Federation of Egyptian Industries

For his part, Gihan Bayoumi, National Director of the Energy Efficiency Improvement Project in Industry, said that the reports results showing benchmark systems for energy consumption include accurate and comprehensive statistical data on energy consumption.

The results focused on four major energy-intensive industrial sectors, iron and steel, fertilizers, cement and ceramics

Objective of the reports is to assess the energy efficiency of these sectors by comparing the efficiency of energy consumption between Egypt industries and comparing them with the best practices internationally

On the other hand, Fathia Suleiman, a project consultant and professor at the Faculty of Engineering at Cairo University, said the findings showed that there are opportunities to rationalize the energy consumption via four sectors in general. The results will be critical issue to decision with developers when adopting new energy policies in the four industrial sectors and serve as a reference for each self-assessment to determine how much can be achieved along with assessment their position in terms of competitiveness in the local and global energy efficiency market

For his part, Ahmed Kamal, Executive Director of Environmental Compliance and Sustainable Development Office said that the Office provides technical and financial assistance to industrial enterprises through soft loans to finance new industrial equipment for the application of technologies of environmental compatibility, energy conservation and applications of renewable energy within industrial facilities, with an investment value of LE 7 million. Annual installments of one to five years including one year grace and administrative expenses 3.5 percent through the National Bank or the participating banks


http://www.eco-fei.org      

Australian Renewable Giant Snowy Hydro Mulls Raising A$2 Billion عملاق الطاقة المتجددة الاسترالي يتوسع

 ENFRWC - 

Snowy Hydro Ltd. Australia’s largest  hydropower producer, is considering raising as much as A$2 billion ($1.6 billion) by the end of 2018 for a project expansion, which will boost its 4,100 megawatt capacity by as much as 50 percent

The company, jointly owned by the federal government and the Victorian and New South Wales state governments, has begun talks with global infrastructure funds and banks over financing options, Snowy Hydro Chief Executive Officer Paul Broad said in an interview. The company aims to have funding in place by the second half of 2018 before taking a final investment decision on the project’s expansion by year-end.

“Infrastructure funds globally are hot at the moment, so we’re not short of suitors who’ve been banging the door down to try and come and talk to us about it,” Broad said. “We need to get funds locked away and the board comfortable in advance of bringing the final proposals to them by the end of the year”

The proposed Snowy Hydro 2.0 expansion, which may cost as much as A$4.5 billion, aims to add a further 2,000 megawatts of generation capacity and 350,000 megawatt hours of energy storage by late 2024 to the project located in New South Wales. Snowy Hydro will select a financial adviser in the next few months to help guide its funding plans, according to Broad. Lazard was hired last year by the Australian government to advice on its plans to boost its ownership in the company

One of Australia’s biggest infrastructure projects, Snowy Hydro took a quarter-century to build. On completion in 1974, it consisted of seven power stations and 16 major dams reaping energy from some of the nation’s strongest rivers. The expansion has been championed by Prime Minister Malcolm Turnbull who said in December the project would help Australia overcome surging electricity prices and supply constraints

Snowy Hydro also operates gas and diesel power plants that aren’t part of the expansion plan

تبحث شركة سنووي هيدرو المحدودة، أكبر منتج للطاقة الكهرومائية في استراليا، زيادة قدرها 2 مليار دولار أسترالي (1.6 مليار دولار) بحلول نهاية عام 2018 من أجل توسيع مشروع، سيزيد من قدرتها الإنتاجية البالغة 4100 ميغاوات بنسبة تصل إلى 50 في المئة

 قال بول برود الرئيس التنفيذى لشركة سنووى هيدرو ان الشركة، المملوكة للحكومة الفدرالية وحكومتا ولاية فيكتوريا ونيو ساوث ويلز، بدأت محادثات مع صناديق البنية التحتية العالمية والبنوك حول خيارات التمويل. تهدف الشركة إلى الحصول على التمويل في النصف الثاني من عام 2018 قبل اتخاذ قرار استثماري نهائي بشأن توسع المشروع بحلول نهاية العام.

 اضاف : "صناديق البنية التحتية على مستوى العالم ساخنة في الوقت الراهن، لذلك نحن لسنا أقل من غيرنا الذين يضرب بابهم كمحاولة للتحدث إلينا حول هذا الموضوع". "نحن بحاجة إلى الحصول على الأموال بشكل جيد ومجلس الإدارة يتطلع لتقديم المقترحات النهائية لهم بحلول نهاية العام"

 يهدف التوسع المقترح في 2.0، قد يكلف ما يصل إلى 4.5 مليار دولار أسترالي، إلى إضافة 2000 ميغاواط إضافية من طاقة التوليد و 350 ألف ميغاواط ساعة من تخزين الطاقة بحلول أواخر عام 2024 إلى المشروع الواقع في نيو ساوث ويلز. اختيار المستشار المالي في الأشهر القليلة المقبلة مهم للمساعدة في توجيه خططها التمويلية، وفقا لمجلس الادارة ، تم تعيين لازارد العام الماضي من قبل الحكومة الاسترالية لتقديم المشورة بشأن خططها لتعزيز ملكيتها في الشركة

http://www.renewableenergyworld.com

السويد و قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة المصرى Sweden and the Egyptian Electricity and Renewable Energy Sector

- ENFRWC

في لقاء د. محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة مع آن ليند وزيرة التجارة والشؤون الأوروبية بالسويد ،و د يان تسيلف سفير السويد بالقاهرة وعدد من ممثلى شركة ABB .

أكد د. شاكر خلال الإجتماع على تطلع مصر لتعميق الروابط والعلاقات الاقتصادية والتجارية والاجتماعية مع كل دول الإتحاد الأوروبى حيث تحتل قضية تنشيط العلاقات المصرية مكانة متميزة لدى كافة الدوائر السياسية والدبلوماسية والشعبية المصرية. 

أشار الوزير إلى التحديات التى واجهها القطاع خلال الفترة الماضية والمجهودات الكبيرة والاجراءات التى اتخذها فى مجال تامين التغذية الكهربية لسد الفجوة بين انتاج الكهرباء والطلب عليها وحل مشكلة أزمة الكهرباء التى عانت منها مصر خلال الفترات الماضية،

أوضح الدكتور شاكر أنه تم مناقشة عدد من الموضوعات من بينها التعاون فى مجال الطاقة المتجددة التى تعد مصدراً من مصادر بدائل الطاقة وكذلك تحسين كفاءة الطاقة.

وأوضح أن القطاع يعمل فى الوقت الحالى على مواجهة  التحديات فى مجال شبكات النقل والتوزيع وتحسين جهود التغذية لكافة المشتركين حتى يمكن العمل من خلال التحكم الذاتى لمنظومة شبكتى النقل والتوزيع .

يجرى حالياً اتخاذ الإجراءات اللازمة للإعداد لطرح إنشاء محطات إنتاج الكهرباء باستخدام تكنولوجيا الفحم النظيف بالتعاون مع القطاع الخاص بقدرات تصل إلى 6000 ميجاوات في موقع الحمراوين على ساحل البحر الأحمر وجارى تقييم العروض المقدمة من ثلاثة تحالفات منها شركات يابانية وصينية وأمريكية مع بعض الشركات المصرية المشاركة في هذا المشروع.

كما اشار إلى الإهتمام الذى يولية القطاع للتوسع فى مشروعات الطاقات المتجددة موضحاً خطة القطاع التى تهدف إلى وصول نسبة الطاقات الجديدة والمتجددة إلى 20% من مزيج الطاقة في مصر حتى عام 2022 ونسبة 42% حتى عام 2035.

وأشار إلى  أنه تم إنشاء أكبر تجمع للطاقة الشمسية فى غرب أسوان بمنطقة بنبان والتي بمجرد استكمالها ستكون أكبر محطة شمسية في العالم، ستزود مصر بالطاقة النظيفة والمتجددة وتساهم في توفير الطاقة فى المنطقة

أوضح أنه تم توقيع مذكرة تفاهم بين الشركة القابضة لكهرباء مصر وشركةAfrica International  Euroالقبرصية لإجراء دراسة تتضمن جدوى تنفيذ مشروع الربط الكهربائى بين مصر وقبرص واليونان الذى يهدف إلى الربط الكهربائى الأوروبى الأفريقى  بين مصر وقبرص واليونان.

أشادت آن ليند وزيرة التجارة والشؤون الأوروبية بالسويد بما يمتلكه قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة المصرى من خبرات كبیرة فى كافة المجالات معرباً عن رغبة بلادها فى الإستفادة منها وفتح مجالات الشراكة والتعاون الممتد بين الجانبين وعلى وجه الخصوص مشروعات الطاقة المتجددة وتحسين كفاءة الطاقة طبقاً لأحدث التكنولوجيات العالمية.

اشاد الوزير بحجم التعاون والإنجازات بين قطاع الكهرباء وشركة ABB ورغبة القطاع فى مد جسور التعاون مع الشركة للاستفادة من أحدث التكنولوجيات المتاحة لديها.

اشاد ممثلو شركة ABB بما تم من إنجازات في قطاع الكهرباء والطاقة المصرى والاهتمام الذى يوليه للتطوير فى كافة المجالات وأعربوا عن رغبتهم فى التعاون مع القطاع فى عدد من المجالات من بينها نقل التكنولوجيات المطلوبة للمساهمة في مشروعات الربط وزيادة سعات الربط الحالي، وخبرة الشركة فى العديد من المجالات المتصلة بقطاع الكهرباء .

أعرب ممثلو الشركة عن تقديرهم أيضاً للإمكانيات الهائلة التى تمتلكها  مصر  والتى تؤهلها لتكون مركز إقليمى للطاقة.

In the meeting d. Mohamed Shaker, Minister of Electricity and Renewable Energy, with Anne Lindh, Minister of Trade and European Affairs of Sweden, and Diane Tself, Ambassador of Sweden in Cairo and a number of representatives of ABB

Minister have explained that a number of topics were discussed, including cooperation in the field of renewable energy, which is a source of energy alternatives, as well as improving energy efficiency

Add a memorandum of understanding was signed between Egypt Electric Holding Company (IEC) and Africa International Euro Cyprus (Cyprus) to conduct a feasibility study on the implementation of the interconnection project between Egypt, Cyprus and Greece, which aims to link the African-African electricity between Egypt, Cyprus and Greece

Minister of Trade and European Affairs of Sweden, Anne Lindh, praised the Egyptian Electricity and Renewable Energy Sector for its great efforts in all fields. She also expressed her country's desire to benefit from it and open the fields of partnership and cooperation between the two sides, in particular renewable energy projects and improving energy efficiency according to the latest international technologies
ABB company's representatives also expressed appreciation for Egypt's enormous potential, which qualifies it as a regional energy center

25 ألف ميجاوات بنهاية 2018 او 12 ضعف السد العالى

- ENFRWC

كشف د. محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة تفاصيل مشروع تحويل مصر إلى مركز إقليمي للطاقة مشيراً إلى الموقع الجغرافي الرائع لمصر عند ملتقى القارات الثلاث أفريقيا وآسيا وأوروبا كما أن مصر دولة عابرة للقارات بسبب موقعها في شمال شرق أفريقيا، ولها أيضا امتداد آسيوي ن كما تشارك مصر بفاعلية في جميع مشروعات الربط الكهربائي الإقليمية حيث ترتبط مصر كهربائياً مع دول الجوار شرقاً وغرباً مع كل من الأردن وليبيا ويتم حالياً إعداد دراسة جدوى  لزيادة سعة خط الربط الكهربائى مع الأردن لتصل إلى 2000-3000 ميجاوات  بدلاً من 450 ميجاوات حالياً من خلال الربط على الجهد الفائق المستمرHVDC.

اضاف في حديثه في جلسة استراتيجية قطاع الكهرباء فى مصر التى نظمتها الغرفة التجارية الأمريكية بالقاهرة  الي جهود استكمال مشروع الربط الكهربائي المشترك بين مصر والسعودية من خلال خطوط للربط الكهربائي بنظام التيار المستمر قدرة 3000 ميجاوات على جهد ± 500 ك.ف والتى يعتبر نموذج مثالى لمشروعات الربط الكهربائى نظراً لاختلاف ساعات الذورة بين الصباح والمساء فى البلدين والمتوقع بدء تشغيل المرحلة الأولي من المشروع في عام 2021، ونطمح ان تتم خطوات هذا المشروع طبقاً للجدول الزمنى المخطط له، وذلك للانتهاء منه فى الموعد المحدد.

وقد تم توقيع مذكرة تفاهم للربط الكهربائي شمالاً مع قبرص واليونان فى قارة أوروبا. وبذلك تكون مصر مركز محوري للربط الكهربائي بين ثلاث قارات.

كما يتم دراسة الربط الكهربائى جنوباً في اتجاه القارة الإفريقية للاستفادة من الإمكانيات الهائلة للطاقة المائية في أفريقيا، ومن الجدير بالذكر أن الربط الكهربائى بين شمال وجنوب المتوسط سوف يعمل على استيعاب الطاقات الضخمة التى سيتم توليدها من الطاقة النظيفة.

كما قام قطاع الكهرباء المصري بتوقيع مذكرة تفاهم أثناء توقيع اتفاقية تعاون مع المنظمة الدولية لتطوير مشروعات الربط الكهربائي (GEIDCO) للتعاون في عدد من المجالات من بينها إجراء البحوث حول استراتيجية الطاقة فى مصر، وتعزيز تنمية استخدام الطاقات المتجددة وتكامل الشبكات الكهربائية، وكذا التشاور الفني لتطبيقات الشبكات الذكية، بالإضافة إلى الترويج لمفهوم الربط الكهربائي العالمي.

اشار الوزير إلى أن الإجراءات التى اتخذها اقطاع الكهرباء للتغلب على مشكلة انقطاع التيار الكهربائى والذى بلغ ذروته في صيف 2014 حيث تمكن التغلب على هذه المشكلة نهائياً ابتدائاً من يونيو 2015.

واستمراراً لسعى قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة المستمر لتأمين التغذية الكهربائية اللازمة لمجابهة الزيادة المطردة في الطلب على الطاقة الكهربائية  وتلبية متطلبات التنمية الشاملة على أرض مصر في كافة المجالات، تمكن القطاع خلال عامين ونصف فقط من إضافة قدرات كهربائية تزيد عن 16000 ميجاوات الى الشبكة الموحدة بنهاية عام 2017 (3636 م.و من محطات الخطة العاجلة + 4250 م.و من استكمال محطات الخطة الخمسيةالتى كانت تحت الإنشاء(بنها- العين السخنة – 6 أكتوبر – شمال الجيزة – السويس الحرارية – محطة رياح جبل الزيت) + 8800 م.و من محطات سيمنس) ، ومن المتوقع أن يصل إجمالي ماتم إضافته من قدرات إلى حوالى 25 ألف ميجاوات بنهاية عام 2018 أي ما يعادل 12 ضعف قدرة السد العالى.

استكمالاً لهذا الجهد وفي إطار تنويع مصادر إنتاج الطاقة الكهربائية والاستفادة من ثروات مصر الطبيعية وبخاصة مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة فقد تم بالتعاون مع أحد بيوت الخبرة العالمية لوضع استراتيجية للمزيج الأمثل فنياً واقتصادياً للطاقة فى مصر (بترول ـ كهرباء) حتى عام 2035 والتي تتضمن تعظيم مشاركة الطاقة المتجددة فى مزيج الطاقة لتصل نسبتها إلى ما يزيد عن 37% بحلول عام 2035، وفى ظل تطور تكنولوجيات انتاج الكهرباء من المصادر الجديدة والمتجددة وانخفاض أسعار المهمات اللازمة لإنتاجها فقد تم تحديث الاستراتيجية بهدف زيادة مساهمة الطاقة الجديدة والمتجددة في خليط الطاقة، ومن المتوقع تصل نسبة مشاركة الطاقات المتجددة إلى نسبة 42% حتى عام 2035 ، كما يتضمن مزيج الطاقة أيضاً كافة أنواع مصادر الطاقة (الطاقة النووية، الفحم النظيف، غاز...) .

خطت مصر خطوات هامة لإصلاح البنية التشريعية لقطاع الكهرباء وتهيئة المناخ لتشجيع الاسثمار فى مشروعات الطاقة الكهربائية والإستفادة من الإمكانيات الهائلة من الطاقة المتجددة  من أهمها إصدار القانون رقم 203 لسنة 2014 لتحفيز الاستثمار فى مجال الطاقة الجديدة والمتجددة والذى يتضمن مجموعة من الاليات التي تساعد المستثمر على الدخول في هذا النشاط:  (EPC+ Finance - BOO- IPP- FIT- Auctions)

تم الإعلان عن مشروعات تعريفة التغذية، كما أقر مجلس الوزراء الموقر الضوابط والأسعار الخاصة بالبرنامج وتم نشرها على جميع المستثمرين المؤهلين ، وقد تم بالفعل توقيع عدد 32 اتفاقية لشراء الطاقة بإجمالي قدرة 1465 ميجاوات.

  استكمالاً لهذه الإجراءات صدر القانون الموحد للكهرباء ولائحته التنفيذية والذى يشجع الاستثمار في مجال إنتاج الكهرباء من الطاقات المتجددة وتحسين كفاءة الطاقة، ويحقق الفصل الكامل بين أنشطة إنتاج ونقل وتوزيع الكهرباء وصولاً إلى سوق تنافسية في مجال إنتاج الكهرباء.

ويتم حالياً اتخاذ الإجراءات اللازمة لإنشاء أول محطة على مستوى الشرق الأوسط لتوليد الكهرباء من المحطات المائية باستخدام تكنولوجيا الضخ والتخزين بقدرة 2400 ميجاوات بجبل عتاقة للاستفادة من الطاقة المنتجة من المصادر الجديدة والمتجددة وتخزينها في أوقات توافرها ثم الاستفادة منها في أوقات الاحتياج إليها (ساعات الذروة) وذلك بالتعاون مع أحد الشركات العالمية المتخصصة في مجال المحطات المائية (شركة سينوهيدرو الصينية) من خلال تمويل ميسر بنسبة 100%.

كما يجرى حالياً اتخاذ الإجراءات اللازمة لإنشاء محطات إنتاج الكهرباء باستخدام تكنولوجيا الفحم النظيف بالتعاون مع القطاع الخاص بقدرات تصل إلى 6000 ميجاوات في موقع الحمراوين على ساحل البحر الأحمر بمشاركة تحالفات شركات يابانية وصينية وأمريكية، وسوف يتم الالتزام بالمعايير البيئية الخاصة بالانبعاثات الصادرة من محطات الفحم التي أصدرتها وزارة البيئة المصرية والمطابقة للمعايير العالمية، فضلاً عن أنه سيتم إنشاء هذه المحطات بالقرب من موانئ استيراد الفحم للتغلب على أي مخاوف من إجراءات تداوله، تم تعيين استشاري عالمي (بلجيكي) يقوم بالتقييم الفني والمالي للعروض المقدمة من الشركات.

تتويجاً للجهود التى بذلتها كل من الحكومة المصرية ممثلة في وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة والحكومة الروسية ممثلة في شركة روس أتوم الروسية على مدار السنوات الماضية، تم بفضل الله تعالى التوقيع على إشارة  البدء في تفعيل وتنفيذ عقود مشروع المحطة النووية المصرية الأولى بالضبعة بين الجانبين المصرى والروسى.

تتكون المحطة النووية المصرية الأولى بالضبعة من أربع وحدات نووية بقدرة إجمالية 4800 ميجاوات، ومن المتوقع الإنتهاء من الوحدة الأولى منها والاستلام الابتدائى والتشغيل التجارى  بحلول عام 2026، والوحدات الثانية والثالثة والرابعة بنهاية عام 2028.

يعتبر تدعيم شبكات نقل وتوزيع الطاقة الكهربائية أحد التحديات التي تواجه القطاع وذلك لتفريغ القدرات الكهربائية الكبيرة المتوقع انتاجها من محطات التوليد المزمع إنشائها حيث يتم العمل على إنشاء شبكة موازية على الجهود الفائقة والعالية في ضوء تطوير شبكة نقل الكهرباء وفى سبيل ذلك يقوم القطاع بتنفيذ خطط طموحة اعتباراً من العام المالى 2016/2017 حتى نهاية عام 2018 بإجمالي تكلفة استثمارية مبدئية حوالى 18 مليار جنيه تشارك في تنفيذها شركات مصرية وأجنبية.

تم التعاقد علي أكثر من 2000 كيلومتر تشارك في  تنفيذ جزء منها شركة (State Grid) الصينية والتي تعد من أكبر مشغلى ومنفذى الشبكات الكهربائية في العالم، وذلك بالتعاون مع الشركات المصرية في الأعمال المدنية وأعمال التركيبات لهذه المشروعات، كما تم الإستفادة من نقل التكنولوجيا التي تستخدمها الشركات الصينية في أعمال التركيبات وشد الموصلات علي الأبراج والتي تعتبر من أحدث التكنولوجيا في العالم في هذا المجال،

كما أنه تم التعاقد علي تنفيذ مشروعات محطات محولات علي الجهود الفائقة خلال آخر ثلاث سنوات السابقة (18 محطة محولات جهد 500 كيلوفولت) وهو ما يعادل إجمالي محطات المحولات جهد 500 كيلوفولت الموجودة بشبكة نقل الكهرباء حتي عام 2014، بالإضافة إلي مشروعات تطوير وإنشاء مراكز التحكم الجاري تنفيذها في شبكة نقل الكهرباء كل هذه الأعمال تمت بمشاركة العديد من الشركات المصرية المتخصصة في تلك المجالات.

وعلى صعيد آخر وبالتوازى مع تدعيم شبكات نقل الكهرباء يتم التوسع أيضا فى شبكات توزيع الكهرباء من خلال خطة تستهدف زيادة عدد موزعات الجهد المتوسط والمحولات والخطوط والكابلات على الجهدين المتوسط والمنخفض حتى نهاية عام 2018 بإجمالى تكلفة استثمارية  مبدئية حوالى 22.5 مليار جنيه ومن بينها كمثال يوضح ضخامة مايتم من أعمال لتطوير شبكات التوزيع :  12512 كم كابلات جهد متوسط،14076 محول وكشك توزيع.

كل هذه الأعمال سوف تتم بمشاركة العديد من الشركات المصرية المتخصصة في تلك المجالات كما تتيح العديد من الفرص الاسثمارية فى مجال تصنيع مهمات القوى الكهربائية.

تمثل الشبكات الذكية نقلة نوعية فى مستقبل نقل وتوزيع الطاقة الكهربائية فى الوقت الحالي، وهي تعتمد بشكل كبير على استغلال موارد الطاقة المتجددة وتحقيق الاستغلال الأمثل للكهرباء وتقليل تكلفة إنتاجها، كما تعمل على جعل المستهلك أحد الشركاء فى إدارة المنظومة الكهربائية، وتتيح له خيارات عديدة لشراء الكهرباء من أكثر من مصدر.

اضاف وزير الكهرباء للرؤية المستقبلية لقطاع الكهرباء المصرى القائمة على التحول التدريجى للشبكة الحالية من شبكة نمطية إلى شبكة ذكية تتميز باستخدام التكنولوجيات الحديثة ونظم المعلومات. التعامل مع كافة مصادر توليد الكهرباء ومن بينها مصادر التوليد الموزعة ووحدات تخزين الكهرباء. المساهمة بشكل كبير في تحسين كفاءة استخدام الطاقة وتأمين التغذية الكهربائية وخفض الانبعاثات. وجود آلية رصد الأعطال وإعادة التيار بطريقة أتوماتيكية بالكامل باستخدام نظام (SCADA).

جارى العمل حالياً على إنشاء 20 مركز تحكم في شبكات النقل والتوزيع تغطى كافة انحاء الجمهورية، وقد تم الانتهاء من تحليل العروض المقدمة من الشركات لتنفيذ مشروعات مراكز التحكم (فنياً ومالياً) وجارى العرض على الشركات الاستشارية لمراجعة العروض الفنية المقدمة من الشركات حتى يتم الانتهاء من تنفيذ جميع مراكز التحكم نهاية عام 2018.

فى مجال العدادات الذكية فإنه يجري حاليا تنفيذ مشروع تجريبى لتركيب عدد حوالى (250 ألف) من العدادات الذكية فى نطاق ستة شركات توزيع فضلاً عن تركيب عدد 1 مليون عداد ضمن مشروع تحديث عدد 3 مراكز تحكم بشبكات توزيع الكهرباء والذى تموله هيئة التعاون الدولى اليابانية (JICA)، ومن المستهدف تغيير جميع العدادات بالشبكة الكهربائية (حوالى 30 مليون عداد) بعدادات أخرى ذكية أو مسبوقة الدفع بالإضافة إلى إنشاء شبكات الاتصال ومراكز البيانات الخاصة بها خلال السنوات العشر القادمة.

كما يعمل قطاع الكهرباء جاهداً من أجل تهيئة مناخ جاذب للاستثمار من خلال تحرير سوق الكهرباء وتعزيز المنافسة في مجال إنتاج الكهرباء وإعادة هيكلة الشركة المصرية لنقل الكهرباء عن طريق تحويل الشركة المصرية لنقل الكهرباء من شركة تابعة للشركة القابضة الى شركة مستقلة بذاتها تقوم بدور مشغل سوق الكهرباء بعد تحويله الى سوق حر وتحويلها لشركة ذات استثمارات عملاقة وذلك بعد تحرير سعر الكهرباء وفقا لآليات العرض والطلب المطروحة بالسوق بعد تحريره كليا.

 على هامش الندوة قدم وزير الكهرباء دروع تكريم لعدد من المؤسسات الرائدة فى مجال التحول لأنظمة الإضاءة الموفرة للطاقة فى مصر من أعضاء غرفة التجارة الأمريكية والذين استجابوا لمبادرة الوزارة التى أطلقتها من خلال مشروع تحسين الطاقة التى تنفذه الوزارة بالتعاون مع  برنامج الأمم المتحدة الإنمائى لدعم تحول السوق المصرى لأنظمة الإضاءة الموفرة للطاقة. ويأتى تنفيذ هذا المشروع إستكمالا لجهود الوزارة فى دعم ترشيد الطاقة من خلال بيع اللمبات الليد بالتقسيط من خلال شركات توزيع الكهرباء للقطاع المنزلى والمشاركة فى برنامج تغيير 3,2 مليون كشاف من أنظمة إضاءة الشوارع فى مصر لكشافات موفرة للطاقة حيث يركز المشروع جهوده على دعم تغيير أنظمة الإضاءة فى المبانى الحكومية والمؤسسات الخاصة. 

شهد التكريم  راندا أبو الحسن المدير التنفيذى لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائى فى مصرشمل التكريم بنوك وفنادق وشركات إتصالات وشركات بترول وسلاسل محلات تجارية قامت بتغير أنظمة الإضاءة فى كافة منشأتها وفروعها .

25 thousand megawatts by the end of 2018 or 12 times the high dam

 ENFRWC - Dr. Mohamed Shaker, Minister of Electricity and Renewable Energy revealed details the project to transform Egypt into a regional energy center, pointing out the remarkable geographical location of Egypt at the confluence of the three continents Africa, Asia and Europe. Egypt is also an intercontinental country due to its location in Northeast Africa. It also has an Asian extension. All the regional electrical interconnection projects where Egypt is connected electrically with the neighboring countries in the east and west with both Jordan and Libya, and a feasibility study is currently being prepared to increase the capacity of the electric connection line with Jordan to reach 2000-3000 MW instead of 450 MW currently by continuous HVDC

Added in his speech at the session of the strategy of the electricity sector in Egypt organized by the American Chamber of Commerce in Cairo to the efforts to complete the joint electricity project between Egypt and Saudi Arabia

Sector was enabled , in two and a half years, to add more than 16,000 megawatts of electricity to the grid by the end of 2017 (3636 MW of the EPC + 4250 MW). The completion of the five-year plan stations under construction (Banha- - North of Giza - Suez thermal - Gebel El Zeit wind station (+ 8800 MW of Siemens stations). It is expected that the total capacity will reach about 25 thousand MW by the end of 2018 equivalent to 12 times the capacity of the High Dam

Production of electricity using clean coal technology in cooperation with the private sector capacity up to 6000 MW at the site of the Red Sea coast with the participation of alliances of Japanese, Chinese and American companies.

Environmental standards for dealing with emissions from coal plants issued by the Egyptian Ministry of Environment, In addition to the construction of these stations near the coal import ports to overcome any concerns of its treatment, a consultant (Belgian) has been appointed to evaluate the technical and financial offers from companies

https://www.amcham.org.eg